اقتباسات محمد المشد

«الخوف لا يمنع الموت، بل يؤجِّله

يا ولدي، كلمة رجل ليست مجرد ثلاثة أحرف، إنها سور البيت، وغطاء العرض، الرجل حصن أهله، والعرض غالٍ يا ولدي، من يفقد عرضه ليعيش يموت كل يومٍ ألف مرة

«البقاء هلاك والتقدم مَهلكة، ولكني أُفضِّل الموت بمنتصف الطريق على أن أموت في مكاني منتظرًا، ربما نصل».

البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة.

البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة.

البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة.

البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة.

البطولة تكمن في تفادي معارك الحياة وليس كسبها، والمتعة الحقيقية تكمن في البساطة.

قبل أن تدخل صراعًا عليك أن تسأل نفسك، هل ما تجاهد من أجله يستحق؟

وما أسوأ الذكريات السعيدة عندما تزورنا بعد خذلان الرفاق

وما أسوأ الذكريات السعيدة عندما تزورنا بعد خذلان الرفاق

تمنيت رفيقًا لا يفارقني مهما حدث فتحققت أمنيتي مع الحزن، رافقني الحزن أكثر من ظلي

السبب الحقيقي هو أن نابليون جاء بالمدفع والمطبعة؛ البارود ليهدم الأسوار، والحبر ليهدم العقول، أتى بالجند ليسيطر على المقاومة، وأتى بالعلماء ليشكِّل عقولًا تهوى فرنسا أكثر من مصر، نابليون لم يكُن رجل حرب فقط، بل إمبراطور أراد أن يوسِّع رقعة فرنسا، ويحول البلاد لفرنسيين.

صك الأجرة هو لعبة بين السارق والمسروق، إنما الصك وثيقة إثبات على أن السلطة تخطت الجشع والظلم والقهر وبلغت مداها في الوحشية.

«كل من تطأ قدماه مصر فهو ابن بلدي، بغض النظر من أين أتى، ما دام أتى مسالمًا سأضعه على رأسي»،

العمر سيضيع ونحن نلهث خلف أمنيات لن تتحقق.

لحظة ولادتنا تقتل كثيرًا من الأماني، ولذلك نبكي ونصرخ، وبكل ظلمٍ أسموها صرخة الحياة، مع أنها صرخة رؤية الأحلام الضائعة، صرخة إدراك أن

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،

الخيانة الحقيقية حين تخوننا صحتُنا فنسقط،