اقتباسات مات هيغ

كان يأسها ينمو وكأنه ثقل لم تستطع حمله.

‫ «إن حاولت الوصول إلى ذات غير ذاتك، فسوف تفشل حتمًا حاول الوصول إليك، حاول النظر والتصرف والتفكير كذاتك، حاول أن تصبح أصدق نسخة من ذاتك، احتضن ذاتك، ادعمها، قع في حبها، اعمل على تحسينها ولا تشكّك فيها

. الندم هو ما يجعلنا نذبل ونشعر أننا العدو اللدود لأنفسنا ولمن حولنا.

هل تسأل نفسك «كيف وصلت هنا؟» وكأنك في متاهة، ضائع ولا تستطيع لوم أحد سواك لأنك اتخذت كل قرار عند كل منعطف؟ وأنت موقن من وجود العديد من الطرق التي كانت ستساعدك على الخروج، لأنك تسمع أصوات جميع مَن خرجوا

مكتبة منتصف الليل

بين الحياة والموت هنالك مكتبة، وفي تلك المكتبة تمتد الرفوف بلا نهاية ، كل كتاب يمنح فرصة لتجربة حياة اخري ، لاستكشاف ما يمكن ان يحدث لو انك تبنيت خيارات اخري

إن سنحت لك الفرصة للعودة الي الوراء ومحو ندمك هل كنت لتغير شيئا ؟؟

الضغوط تجعلنا اكثر صلابة ،يبدا الامر بقطعة فحم يحولها الضغط الي ألماس…

‫ معادلتي للعظمة في البشر هي ‫ أمور فاتي (حب القدر): ألّا يريد المرء غير ما هو كائن، لا في المستقبل، ولا في الماضي، ولا في الأبديّة بأسرها ‫ ألّا يحتمل المرء الضرورة على مضض، وألّا يخفيها …

⁠‫ما أخذته، قد أُخذ.

⁠‫ما أعطيته، قد أُعطي.

⁠‫ما تعتقد أنه مُلكك اليوم قد كان ملكًا لشخص آخر

⁠‫بالأمس وسيصبح ملكًا لغيرك في الغد.

⁠‫التغيير هو قانون الكون …

"الطريق الوحيد للتعلم يمر بالحياة."

وإن تأمّلت الأمر، ستجد أن حياةً مليئة بالأهداف ستكون حياة مخيّبة للأمل. نعم، رُبما تتمكن من التقدّم فيها بعض الشيء، وستتمكن من تقليب صفحات وجودك، ولكن أهدافك ستتركك فارغًا في النهاية. لأنك بعد تحقيقك لأهدافك ستسأل نفسك، وماذا بعد؟ هل أنت بحاجة لأهداف جديدة تقلق بشأنها؟

كنت أخاف الصمت. أخاف من انخفاض الصوت ولو قليلًا. لأنني لا أريد الاستماع لصوت عقلي.

الخوف يجعلنا نشعر بالفضول، الحزن يجعلنا نهرب للفلسفة.

ربما تطوّرنا نحن البشر أكثر من اللازم. وقد يكون ثمن وصولنا إلى هذا القدر من الذكاء لنصبح واعين بالكون بشكل كامل هو أن نشعر بقدر هائل من الظلمة، ظُلمة كونٍ بأسره.