"لاينصح بإصطحاب الماضى معك إذا أردت بداية جديدة"
المؤلفون > محمد إسماعيل > اقتباسات محمد إسماعيل
اقتباسات محمد إسماعيل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد إسماعيل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
محمد إسماعيل
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Rania Sadek ، من كتاب
سارقة الأرواح
-
هل نحن حقًّا نهجر أوطاننا لننساها أم لنعيد بناءها حولنا كما نحب؟
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابباب الزوار
-
تفكَّرت قليلًا، حقًّا لماذا نذكر الحزن القادم عند الفرح ولا نستبشر بخير قادم إن أصابنا الغم؟
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابسارقة الأرواح
-
فأهم قاعدة في التعامل مع المدير الوغد هي ألَّا تضطره للدفاع عن أخطائه.
مشاركة من Mohamed Gaber ، من كتابسارقة الأرواح
-
نولد بقلوب تشبه أعقابنا ثم تكتسبُ جميعًا غلظةً تزداد مع قسوة الوطء حتى تستتر تمامًا وراء لحاءٍ سميكٍ ميت
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy ، من كتابسارقة الأرواح
-
أحد أبرز علامات كره المكان ألَّا تأتيه سعيًا كل صباح
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy ، من كتابسارقة الأرواح
-
دُمى تسير بالقصور الذاتي يدفعها طلب الرزق للاستمرار فيما يكرهون.
مشاركة من Mina Mamdouh Ramzy ، من كتابسارقة الأرواح
-
، لا يُنصح باصطحاب الماضي معكَ إن أردتَ بداية جديدة.
مشاركة من zahraa esmaile ، من كتابسارقة الأرواح
-
قد يتكاتف البعض من أجل إحباطك، وربما ينجحون أيضًا، لكن هزيمتك الكاملة تحتاج لتواطؤك أنت شخصيًّا معهم.
مشاركة من Maha Diwan ، من كتابسارقة الأرواح
-
هل يمكن لرفقاء اليوم ان يصبحو فرقاء الغد؟
مشاركة من احمد الحسين الحسن ، من كتابسارقة الأرواح
-
كانت تشغلني عنهما "بتروجلوب"، فلما التحقا بربهما تجسَّدت لي الفرص التي أهدرتها كي أفرح بوجودي بينهما. كأنما داومتُ على اختيار التعاسة فلا ألوم اليوم إلا نفسي.
مشاركة من بنت عبدالله ، من كتابسارقة الأرواح
-
وكما يحب البؤس الصحبة يفضل النعيم الوحدة فيبدأ هنا التنافس، شريفًا دائمًا ما يبدأ، ثم تتبعه مرحلة الحياد حيث لا نتمنى الشر لأحد، كما لا نتمنى لهم الخير، ثم مع الوقت نتبدل قليلًا قليلًا حتى نسعى جاهدين للاستئثار بالمنافع لأنفسنا
مشاركة من Shosho Ahmed ، من كتابسارقة الأرواح
-
❞ لست ساذَجةً لأحكم على الناس بقدر تواضعهم فحسب، لكني أرى في تعامل المرء مع موظفيه مرآةً لما يدور بعقله، فالشعور بالاستحقاق نادرًا ما يصيب مَنْ هُمْ جديرون به. لن تجد مديرًا ترقَّى لمنصبه بعد إنجازات حقيقية يشعر بأن جهد ووقت مرؤوسيه طوع بنانه. بل إن من رُزقوا مناصبهم بالصدفة فحسب هم من يشعرون بأننا خُلقنا رؤساء ومرؤوسين… بُلَهاء!! ❝
مشاركة من صفا ممدوح ، من كتابسارقة الأرواح
-
فالبقاء على من بقي أولى من البكاء على مَن فلَّ.
مشاركة من rabab samir ، من كتابباب الزوار
-
"اكتب كَيْلَا تكون وحيدًا".
مشاركة من safia ، من كتابباب الزوار
-
فعند الشدائد يموت التنظير وتسود أخلاق القطيع.
مشاركة من om habiba ، من كتابباب الزوار
-
يومًا ما سينتهي كل هذا وسأذهب إليه غيرَ مُتخفٍّ لأعرض عليه ما كتبت، ليراجع معي الإملاء والقواعد حتى تخرج اعترافاتي مكتوبة، لن أُطلِع أحدًا على ما أكتبه، ليس خوفًا. لكن من سيصدق ما أسرد عن هذا الچنرال أو ذاك؟ سيموت
مشاركة من fkfk1395 ، من كتابباب الزوار
-
لا أحد يفتح بابه لمجهولٍ هذه الأيام، قد يطرق بابك مَلَك الموت فاحرص على الأقل ألَّا تسهل مهمته لهذا الحد. حقًّا، لِمَ الإصرار على البقاء في بلد يأكل أبناءه؟
اقترب من الباب بحذر، أصدر الطارق صوتًا خفيضًا:
مشاركة من fkfk1395 ، من كتابباب الزوار
-
هكذا بدأت الجولة الأولى ثم توالت بعدها الجولات واحدة تلو الأخرى إلى يومنا هذا. لم يكسب أحد كما لم يخسر أحد. حَجرَا رَحًى يدوران فيعركان بينهما رجالًا ونساءً، شيوخًا ورُضَّعًا واقتصاد وتجارة تبور.
مشاركة من fkfk1395 ، من كتابباب الزوار
-
قد أنهى عمله بمشغله ومرَّ بالحانة الصغيرة المقابلة للبحر بباب الواد فيشرب نصف زجاجة النبيذ وسط ندمائه، ثم يضع له الساقي نصفها المتبقي في كيس ورقي ليكمله في الدار وسط استهجان زوجته وبناته الذي أصبح جزءًا من روتينه اليومي ..
مشاركة من fkfk1395 ، من كتابباب الزوار