لسنا مضطرين لمواجهة خطر المغامرة وحدنا فأبطال الأزمنة القديمة دخلوا المتاهة قبلنا ودرسوها بعناية ، علينا فقط أن نتتبع خيوطهم فى مسار البطولة . وحيثما حسبنا أننا سنجد الدنس سنجد الرب ، حيثما حسبنا إننا سنقتل آخرين سنقتل أنفسنا،حيثما حسبنا أننا مسافرون للخارج سنلج أعماق وجودنا ذاته،حيثما حسبنا أننا سنصبح وحدنا...سنصبح مع العالم .
المؤلفون > جوزيف كامبل > اقتباسات جوزيف كامبل
اقتباسات جوزيف كامبل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوزيف كامبل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Nehal Abuhady ، من كتاب
البطل بألف وجه
-
لا نحتاج فعلاً إلا للقليل، لكن من دون هذا القليل، المغامرة داخل المتاهة بلا أمل.
مشاركة من Mohamed Osama ، من كتابالبطل بألف وجه
-
فأولئك الوطنيون الذين تملأ صورهم الإعلام ويُعتبرون أيقونات محلية، هم أنفسهم حراس العتبة المحليين، الغول ذو الشعر اللزج، الذي على البطل أن يتغلب عليه في بداية رحلته.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
فالمرء قد فقد نفسه في القانون وولد من جديد بهوية تشمل معنى الكون كله. بواسطته ولأجله خُلق العالم. قال الرب: «لولاك يا محمد، لما خلقت الأفلاك»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«عندما كنت ملكاً كان رعاياك مطيعين، لكن من يهمل عبادة الرب، يجلب على نفسه وبيته الدمار»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
أمام الإنسان الذي يصفه نيتشة بأنه «عجلة تدور من تلقاء نفسها» تتحلل الصعاب ويتحقق المستحيل أينما حل.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
تتمثل السلطة المنتزعة من العدو، والحرية المكتسبة من الوحش الخبيث، وطاقة الحياة المتحررة من شراك الطاغية مرساة البارحة، على شكل امرأة.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
الطاغية فخور، وفي فخره يكمن حتفه
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
فالبطل الميثولوجي هو بطل الأشياء التي تحدث وليس الأشياء التي حدثت،
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
لكن الكيان الإلهي هو تجلٍّ للذات كلية القدرة التي تسكن في دواخلنا جميعاً؛ إذاً يجب أخذ عملية إشغال الفكر في الحياة على أنها تأمل في ألوهية الفرد الكامنة، وليست توطئة لمحاكاة دقيقة. هكذا لا يصير الدرس «افعل هذا وكن طيباً»، بل «اعلم هذا وك
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
-ممثل الشر- في دور المهرج هو أمر عالمي أيضاً فالشياطين، سواء كانوا شهوانيين حمقى أو مخادعين مهرة، هم دائماً مهرجون. ورغم أنهم قد ينتصرون في عالم الزمان والمكان، إلا إنهم وأعمالهم يختفون تماماً من الوجود عندما ينتقل مركز النظر إلى المتعالي؛ إنهم من يسيئون فهم الظلال على أنها الجوهر، ويرمز وجودهم للخلل الذي لا مناص منه في أرض الظلال، وطالما بقينا في هذا الجانب من الحجب لا سبيل للتخلص من هذا الخلل.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
ونهاية الليل في الموت
من اللاشيء تأتي الولادة
من اللاشيء تأتي الزيادة
من اللاشيء تأتي الوفرة
قوة الزيادة
النفس الحي
سكن مع الفضاء الفارغ
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
قال القديس توما الأكويني: «يُحجز اسم الحكيم فقط لذلك الذي يوجه اهتمامه لنهاية العالم، النهاية التي هي أيضاً بداية العالم»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«إنه لا يُرى، لا يُعرف، لا يوصف، لا يُتخيل، ولا يُستنبط.
هو جوهر إدراك المرء لنفسه، موجود في كل حالات الوعي.
كل الظواهر فيه تُفنى.
هو السلام، هو البركة، هو الواحد الذي ليس له ثان»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«الفضاء داخل القلب»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
رغم أنهم لم يسمعوا قط عن الدين، لأن فضيلتهم الأصلية كانت مثل جمالهم، كاملة.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
هذه الرؤية، تُقدَّم من خلال حكايات العجائب -التي تتظاهر أنها تحكي عن حياة الأبطال الأسطوريين وقوى آلهة الطبيعة وأرواح الموتى وطوطم أسلاف القبيلة- تعبيرات رمزية عن المخاوف والرغبات والضغوط اللاواعية، التي تكمن خلف أنماط السلوك البشري الواعي. الميثولوجيا إذن، بكلمات أخرى، هي علم النفس وقد أُسِيء فهمه كسِيَر ذاتية وتاريخ وبحث في نشأة الكون.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
إن تفسير شاعرية الأسطورة كسيرة ذاتية أو تاريخ أو علم، هو قتل لها.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
يقول القديس توما الأكويني: «لن نعرف الرب حقاً، إلا عندما نؤمن فعلاً أنه يعلو فوق كل البشر، عندها فقط بوسع الإنسان أن يفكر في الرب»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
لا يمكن تخيل العالمين، عالم الآلهة وعالم البشر، إلا مستقلَّين عن بعضهما البعض، مختلفَين اختلاف الحياة والموت، اختلاف الليل والنهار. يغامر البطل ويخرج من أرضه إلى الظلام لينجز مغامرته، لكنه بالنسبة لنا ضائع، مسجون، في خطر محدق. وعودته هي بمثابة عودة من العالم الآخر. وفي واقع الأمر، ما نحسبهما مملكتين هما مملكة واحدة، وهذا هو المفتاح الذي نحتاجه لفهم الرمز والأسطورة.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
السابق | 1 | التالي |