المسيح أمر رسله أن يذهبوا ويعلموا جميع الأمم (سفر متى - 28: 19)، لكن عليهم ألا يضطهدوا أو ينهبوا أولئك الذين لا يرغبون بأن يسمعوا «ها أنا أرسلكم كغنم في وسط ذئاب فكونوا حكماء كالحيات وبسطاء كالحمام» (سفر متى -
المؤلفون > جوزيف كامبل > اقتباسات جوزيف كامبل
اقتباسات جوزيف كامبل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات جوزيف كامبل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من مها الهذلي ، من كتاب
البطل بألف وجه
-
«فالكره لا يوقفه الكره، الكره يوقفه الحب، كانت هذه هي القاعدة وستظل أبداً»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
والذهب، المعدن الذي لا يصدأ، يرمز للخلود، والخلود يعني طاقة الخلق الغامضة للرب، جمال الجسم.
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
يقول د.كارل يونغ: «المشكلة ليست جديدة، فكل الأجيال السابقة آمنت بالآلهة بشكل أو بآخر أما نحن، فلم نتمكن من إعادة اكتشاف الآلهة كعوامل نفسية وصور أولية للاوعي، إلا عبر افتقارنا الذي لم يسبق له مثيل للرمزية… السماوات تحولت إلى فضاء
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«لا تبلغه عين ولا لسان ولا عقل، لا نعلم عنه شيء، ولا نعرف كيف نُعلم عنه الآخرين. كم يختلف عن كل ما نعرفه، وكم يختلف أيضاً عن كل ما لا نعرفه»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
هناك قول ياباني مأثور هو: «تضحك الآلهة على الرجل الذي يصلي طالباً الثراء»،
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
معرفة الأبدية تمدد مجال الإدراك، امتداد الإدراك يوسع أفق الرؤية، اتساع أفق الرؤية يعني النبل، والنبل مثل الجنة. والجنة مثل التاو، والتاو أبدي. تحلل الجسد ليس بالأمر المخيف»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«كل الأشياء تتحرك، ترتفع وتعود النباتات تزدهر فقط لتعود للجذور، العودة إلى الجذور هي السعي إلى الطمأنينة، السعي إلى الطمأنينة هو تقبل المصير، تقبل المصير هو الأبدية، معرفة الأبدية تعني التنوير، وعدم الاعتراف بها يستدعي الفوضى والشر معرفة الأبدية
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
وهكذا يمكن فهم الأرباب والربات كُحماة لإكسير الكائن الذي لا يفنى أو كتجسيد له، ولكنهم ليسوا المُطلق في حالته الأولية ما يسعى له البطل عبر تواصله معهم ليس هم أنفسهم، وإنما نعمتهم، القوة التي تمنحها مادتهم الحافظة إن مادة الطاقة
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
ويقول حكاء عجوز من قبائل الأباتشي: «النباتات حية، وكذلك الصخور والنار والمياه، كل هذه الأشياء تراقبنا وترعى حاجاتنا، وعندما لا يعود بوسعنا حماية أنفسنا، تكشف عن نفسها وتتحدث إلينا»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«حياتنا الأرضية هذه في ذاتها تحقيق للنيرفانا، ولا يوجد أدنى فرق بينهما»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
الاعتقاد السليم، النية السليمة
الكلام السليم، الأفعال السليمة
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«إخماد النار المثلثة: الرغبة والعدوانية والوهم»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
لو كان الرب رب قبيلة أو عرق أو أمة أو طائفة، فنحن جنود قضيته، لكن إن كان رب الكون كله، فنحن نمضي قدماً عالمين أن كل البشر أخوة. وفي كلتا الحالتين نتجاوز صورة الأبوين الطفولية وفكرة «الخير» و«الشر».
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«الرب الذي ينظر من أعلى مشفقاً».
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
الخبر الطيب الذي جاء به مُخلص العالم، والذي كان الكثيرون سعداء بسماعه ومتحمسين للتبشير به، لكنهم مترددين كما هو واضح في التعبير عنه، هو أن الرب محبة، يُحِب ويُحَب، والكل بلا استثناء أبناؤه (229) ، وما تبقى من تفاصيل العقيدة هي أمور تافهة بالمقارنة مع الرؤية الأصلية، مثل طرق العبادة والتنظيمات الكنسية (تلك التي غرق في تفاصيلها اللاهوتيون الغربيون إلى حد أنها تُناقش اليوم على أنها السؤال الأساسي للدين)
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
الأب هو الصورة الأولية للعدو، ومن هنا كل ما يقابله المرء من أعداء طوال حياته يرمز (بالنسبة للاوعي) إلى الأب، «كل ما يُقتل، يصبح الأب»
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
ويقول الهندوس: «رغم أنه موجود في كل شيء، إلا أن روحه لا تسطع أمام الجميع. فقط أولئك المتبحرون في العلم ذوو الأعين البصيرة بوسعهم رؤيته» (199) . ويقول المثل الغنوصي: «اكسر أي عصا، وستجد المسيح».
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
«لا تخافوا، فكل شيء يستريح بين يدي الرب. كل الأشياء التي تظهر وتختفي -وجسدك نفسه واحد منها- ليست إلا ومضات من أطرافي الراقصة. إن عرفتني جيداً، من أي شيء تخاف؟».
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه
-
في القلب الرقيق يحتمي الحب، كما تحتمي الطيور في ظلال البساتين
قبل القلب الرقيق، لم يكن في الطبيعة حب، وقبل الحب لم يكن القلب طيباً
مثل الشمس والضياء، لم يكن أحدهما قبل الآخر
في قلب الرقة تجد تأثير الحب
مثلما
ترتفع الحرارة في قلب الحريق
مشاركة من مها الهذلي ، من كتابالبطل بألف وجه