اقتباسات سلطان موسى الموسى

أقولُ قِيلا.. وتقولُ قِيلا..ليبقى كلام الله أقومُ قِيلا..!

مما لا شك فيه أن التفكر والشك في الكون وخالق الكون أمرٌ صحي اذا كان المتشكك مخلصاً في البحث عن الحقيقة مع ذاته وبكل هدوء لمعرفتها

(جئنا ألى هذي الحياه ونحن نعرف كيف نميز بين الخير والشر

فبا العقل نعرف ونميز كل شي )

والعقل هو يخبرنا بأنه طالما هنالك عدل فلا بد من وجود عادل ..

وطالما أن هناك مخلوقاً فلا بد من وجود خالق ، هي سلسلة لابد من ان نقتضي اثرها حتى تكتمل وطريق لابد من ان نسلكه حتى نصل لآخره .

(جئنا ألى هذي الحياه ونحن نعرف كيف نميز بين الخير والشر

فبا العقل نعرف ونميز كل شي )

والعقل هو يخبرنا بأنه طالما هنالك عدل فلا بد من وجود عادل ..

وطالما أن هناك مخلوقاً فلا بد من وجود خالق ، هي سلسلة لابد من ان نقتضي اثرها حتى تكتمل وطريق لابد من ان نسلكه حتى نصل لآخره .

(جئنا ألى هذي الحياه ونحن نعرف كيف نميز بين الخير والشر

فبا العقل نعرف ونميز كل شي )

والعقل هو يخبرنا بأنه طالما هنالك عدل فلا بد من وجود عادل ..

وطالما أن هناك مخلوقاً فلا بد من وجود خالق ، هي سلسلة لابد من ان نقتضي اثرها حتى تكتمل وطريق لابد من ان نسلكه حتى نصل لآخره .

(جئنا ألى هذي الحياه ونحن نعرف كيف نميز بين الخير والشر

فبا العقل نعرف ونميز كل شي )

والعقل هو يخبرنا بأنه طالما هنالك عدل فلا بد من وجود عادل ..

وطالما أن هناك مخلوقاً فلا بد من وجود خالق ، هي سلسلة لابد من ان نقتضي اثرها حتى تكتمل وطريق لابد من ان نسلكه حتى نصل لآخره .

(جئنا ألى هذي الحياه ونحن نعرف كيف نميز بين الخير والشر

فبا العقل نعرف ونميز كل شي )

والعقل هو يخبرنا بأنه طالما هنالك عدل فلا بد من وجود عادل ..

وطالما أن هناك مخلوقاً فلا بد من وجود خالق ، هي سلسلة لابد من ان نقتضي اثرها حتى تكتمل وطريق لابد من ان نسلكه حتى نصل لآخره .

ان نبذ الإسلام للعنصرية هو ما جعل السود في أمريكا يعتنقون هذا الدين إبان ثورة السود في ستينيات القرن الماضي

( من المحتمل أن تصبح ملحدا عندما تشرب من كاس العلم ولكن ثق تماما بانك ستجد الله ينتظرك في اخر الكاس ...)

مقولة للعالم الفيزيائي الالماني " فيرنر هايزنبيرغ"

الدين تمكن من اثبات دوره العلمي من خلال إعجازاته القرآنية ونبوءات رسله وأنبيائه في نهاية المطاف

كيف اقرا الكتاب جزاكم الله خير

👍🏼

كيف اقراه؟؟

للأسف أن المرأة لديهم صدقت كذبة الحرية ووهم الحقوق....