اقتباسات عمرو حسين

«لا يزالُ المرءُ عالِمًا ما طلبَ العِلم، فإذا ظنَّ أنَّه قد عَلِمَ فقد جهل».

‫ ابن المبارك

«لا يزالُ المرءُ عالِمًا ما طلبَ العِلم، فإذا ظنَّ أنَّه قد عَلِمَ فقد جهل».

«وكلما ضاقت الدنيا وشعرتُ بالعجز، وأن ما لديَّ نفدَ، عُدت لدولاب ذكرياتي أقلبُ فيه، ففيه كُنوزٌ تُشعرني بأنني أمتلك أكثر بكثير مما أعتقد».

❞ في اعتقادي أننا نتغير ونتشكَّل مع الزمن بفعل من حولنا. ❝

❞ ظللت أفكر هل جهلهم نعمة؟ أم أن علمنا الزائد نقمة؟ ❝

❞ «احتوائها» تلك الكلمة الغامضة التي تفهمها المرأة بوضوح في حين لن يستطيع رجل واحد أن يدعي أنه فهم الكلمة بنفس الوضوح. ❝

❞ «فإنك إن لم تُقدم على فعل أي تهور، فلن يصيبك ضرر، وهذا بالتأكيد أمر جيد». ❝

يا حبيبتي إن الحب ليس بالكَم، إنما العِشقُ مقامات في القلب

كتمان الحب خطيئة كبرى.

أعادت الكتابة الروح لي مرة أخرى

‫‏أحداث هذه الرواية الهزلية مزيج من الخيال والواقع‏

‫‏الجزء الذي قد يبدو واقعيًّا من نسج خيال المؤلف‏

‫‏وأما ما قد يبدو خياليًّا فهو ما قد وقع بالفعل !‏

❞ تمُرُّ السنين ويبقى ما في القلب، لا يُغيره تغيُّر الزمان أو المكان. ❝

مع وفاة أمي أفقت من خيالاتي على حقيقة جديدة لم أعرفها من قبل. هناك شخص ما لن أراه مجددًا، إلا في خيالي.

أن من يفقد ما يملك لن يمتلك رفاهية السؤال عن أمور لم يعرفها أو يعتادها، وإن كانت من حقوقه.

بعد مرورك بموقف صعب، تذكر جيدًا من وضعوك في هذا الموقف، ولكن لا تنسَ أبدًا هؤلاء الذين ساعدوك في الخروج منه.

ما أعرفه أن الابتسامة صارت أصعب من بعده. أعرف أنني أفتقده كثيرًا وأوقن أنني لن أقابل مثله أبدًا. فقط أبتسم عندما أتذكر كلماته أن الأيام كلها -حلوها ومرها- ستمر.

الحياة تعطيك من كل شيء إلا ما تريد.

إلى كل أحلامي التي لا نهاية لها

‫ كلما تحقق أحدها، حلمت بآخر

الرواية تتكلم عن الخطاط السبعيني جدو مصطفى اللي يعيش في المعادي عندو قصة حب قديمة قرر ينشر مذكراتو للتفاصيل أكتر قناتي في يوتيوب عالمي الأخضر

لطالما ظنَّ أن كل الخيوط بينه وبين مصر تقطعت، ولكن دموعه الآن مع صوت أم كلثوم تؤكد أن هناك خيطًا أخيرًا لا يزال هناك، خيطًا سميكًا لا يقطعه حُب ولا زواج ولا بيت ولا عمل ولا مال .