المؤلفون > علاء عبد الحميد > اقتباسات علاء عبد الحميد

اقتباسات علاء عبد الحميد

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء عبد الحميد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

علاء عبد الحميد

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • فالتنبُّهُ ألمٌ، ولكنّ طولَ الصياحِ لا يَشفي مرضًا، ولا يُزيحُ علةً، فكُفَّ عن ذهولِكَ وحرِّكْ يدَكَ، ولا تحاولْ استيعابَ الكمالِ من أوَّلِ حالٍ، فطلَبُ الكمالِ مانعٌ، بل الكمالُ يُطلَبُ ليُسارَ إليه، فتعتدلُ الوجهةُ وترتسمُ الغايةُ، ومَنْ سَارَ خُطْوةً، سِيرَ بهِ

    مشاركة من Menna ، من كتاب

    حديث نفس

  • شيء من التصالح مع خطواتنا الاولى في السير إلى الله يكفي أن يعطينا عزما لمواصلة السير والتقدم..

    مشاركة من إيمان الحجر ، من كتاب

    حديث نفس

  • ولكن الحقائق لا تؤخذ من الألفاظ، والصواب والخطأ لا يتحدد من سلطة الخصم وقدرته على تحويل خصمه إلى متهم.

  • وَآفَةُ النَّفْسِ الْكُبْرَى أَنَّهَا لَا تَقْنَعُ بِالْيَسِيرِ الصَّادِقِ، أَمَا تَرَى الكَثِيرَ مِنَ الصَّحَابَةِ رضي الله عنهم كَانُوا يَتَفَاجَؤُونَ عِنْدَمَا يُخْبِرُهُمُ الرَّسُولُ ﷺ بِأَنَّ فُلَانًا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، ثُمَّ يَجِدُونَ عَمَلَهُ يَسِيرًا! ‫

    وَذَلِكَ أَنَّ النَّفْسَ اعْتَادَتْ أَنَّ الثِّمَارَ الْعَظِيمَةَ - كَالْجَنَّةِ - لَا تُنَالُ إِلَّا بِبَذْلٍ عَظِيمٍ، وَهَذَا صِدْقٌ، وَلَكِنْ، مَا أَكْثَرَ مَا يَقْبَلُ الْكَرِيمُ - سُبْحَانَهُ - قَلِيلَ الْعَمَلِ الصَّادِقِ، وَيَعْلُو بِهِ عَلَى آلَافِ الْأَعْمَالِ الْعَظِيمَةِ.

    مشاركة من Mahmoud Harb ، من كتاب

    حديث نفس

  • ‫١٠. أنْ تتأمَّلَ الخَلْقَ وتتفرَّسَ في

    مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتاب

    حديث نفس

  • غَيْرِكَ، وتَبْحَثَ عَنْهُ في نَفْسِكَ ‫٤ أنْ تَسْتَبْصِرَ بِعَيْنِ غَيْرِكَ، ولَوْ عَدُوَّكَ ‫٥ أن تَقْسِمَ عُمرَكَ لِقِسْمَيْنِ، فتُقارَنَ مَا كانَ بالأَمْسِ بِمَا تَجِدُهُ اليَوْمَ ‫٦ أنْ تكْسِرَ عادَاتِكَ وتَخرُجَ مِنْ أَنمَاطِكَ ‫٧ أنْ تُخالِطَ مَنْ يَحْسُنُ مِنْكَ في خَصْلةٍ ‫٨

    مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتاب

    حديث نفس

  • ‫ فمِنْ طُرُقِ مَعْرِفَةِ النَّفْسِ:

    ‫١. أنْ تُدْرِكَ الصِّفَاتِ المشترَكَةَ للنَفْسِ الإنسانيَّةِ.

    ‫٢. أنْ تَنْظُرَ إلى نَفْسِكَ في تقلُّبَاتِ الموَاقِفِ وتَضاعِيفِ التَّجَارِبِ.

    ‫٣. أنْ تَنْظُرَ فيما تكرَهُهُ وتُحِبُّهُ في

    مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتاب

    حديث نفس

  • بقدرِ صفاءِ قلبِك ورِقّتِهِ، بقدرِ ما يكونُ إشراقُ المعاني فيه وقوةُ بصيرتِهِ.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • قاسي القلبِ الذي لم يعتدِ الميلَ، فلا تحركُهُ اللطائفُ ولا تُميِّلُهُ نسماتُ القربِ.

    ‫ فالحبُّ رياضةٌ للقلبِ، تفتحُ للقلبِ أبوابًا فيُشرقُ منها النورُ.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • لا عجبَ أن يكونَ أشفقَ الناسِ على الخلقِ أقربُهُم تعلُّقًا باللهِ، ذلكَ أنَّ القلبَ الذي اعتادَ الحبَّ معَ المحسوسِ المشاهَدِ، يسهُلُ عليهِ الحبُّ مع الإلهِ الذي حجَبَ الخلقَ عنهُ في هذهِ الدنيا.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • لا تُقَدِّمْ على رضا اللهِ أمرًا، ولا تُؤثِرْ على لقائِه لقاءً، فإن كنتَ فعلتَ وعُوقِبْتَ بالحرمانِ؛ فادخلْ عليه من بابِ الذلةِ والانكسارِ، لعلَّ العزيزَ يجودُ بكرمِه، ولا يَقْنَطُ مِن رحمةِ اللهِ إلا جاحِدٌ.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • إنَّ الفلاحَ المتقنَ يحرثُ الأرضَ، ويبذُرُها ثم ينتظرُ المطرَ، أمَّا مَن انتظرَ المطرَ ليُصلحَ له أرضَه، فلن يَنبُتَ فيها إلا الحشائشُ.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • فَالْقَلْبُ الْمُتَّزِنُ تَأْخُذُ فِيهِ الْأَشْيَاءُ قِيمَتَهَا الْحَقِيقِيَّةَ بِلَا زِيادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ، وَتُسَمَّى فِيهِ الْأَشْيَاءُ بِأَسْمَائِهَا الْحَقِيقِيَّةِ، بِلَا تَضْخِيمٍ، وَلَا تَهْوِيلٍ ‫ فَقَطْ فَرَاغُ الرُّوحِ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُ نِسَبَ الْأَشْيَاءِ تَخْتَلُّ، وَتَأْخُذُ الْأَشْيَاءُ أَسْمَاءَ غَيْرِها، فَنَحْيَا فِي عَالَمِ الْوَهْمِ، وَالْوَهْمُ يَتْبَعُهُ

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • الإنسانُ يزدادُ فَهْمًا لنفسِه إنِ ازدادَ فَهْمُهُ لِمَنْ حولَهُ.

    مشاركة من Marwa fathy ، من كتاب

    حديث نفس

  • أننا كما نرفض محاكمة الشريعة إلى عاداتنا، كذلك نرفض محاكمتها إلى عادات العرب الأوائل إلا ما أقره الشرع منها؛ فالشريعة تعلو على العادات وتحكمها لا العكس.

  • دوائر المعرفة الإنسانية؛ فهي إما مستمدة من العقل؛ ونعني به القضايا التي تستند على مبدأ عدم التناقض، وإما من العادة والتجربة الإنسانية؛ وهذه معظم معارفنا اليومية، وإما من الشرع؛ وهذه الدائرة المجهولة لمعظمنا الآن

  • دائرة الشرع مختلفة تمام الاختلاف عن دائرة الحسِّ والتصورات العادية عن الحياة والأعراف والتقاليد، ومعرفتها تُطلب من علم الفقه.

  • العادة دائرتها مقصورة على المعرفة الإنسانية الشخصية، وفي أحوال قليلة تشترك فيها البشرية - عندما تتناقل المعارف وتتشارك فيها - وإلا فالغالب أن الإنسان عدو ما يجهل، وما أكثر ما يجهل!

  • العقل لا يعمل في معزل عن تجاربه وثقافته.

  • "النقاش يظهر الحق"

1 2 3 4 5 6