شيء من التصالح مع خطواتنا الاولى في السير إلى الله يكفي أن يعطينا عزما لمواصلة السير والتقدم..
المؤلفون > علاء عبد الحميد > اقتباسات علاء عبد الحميد
اقتباسات علاء عبد الحميد
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علاء عبد الحميد .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من إيمان الحجر ، من كتاب
حديث نفس
-
ولكن الحقائق لا تؤخذ من الألفاظ، والصواب والخطأ لا يتحدد من سلطة الخصم وقدرته على تحويل خصمه إلى متهم.
مشاركة من Yousra R. Sheded ، من كتابفلسفة الأسرة : أفكار في فلسفة الإسلام عن الزواج والارتباط
-
وَآفَةُ النَّفْسِ الْكُبْرَى أَنَّهَا لَا تَقْنَعُ بِالْيَسِيرِ الصَّادِقِ، أَمَا تَرَى الكَثِيرَ مِنَ الصَّحَابَةِ رضي الله عنهم كَانُوا يَتَفَاجَؤُونَ عِنْدَمَا يُخْبِرُهُمُ الرَّسُولُ ﷺ بِأَنَّ فُلَانًا مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، ثُمَّ يَجِدُونَ عَمَلَهُ يَسِيرًا!
وَذَلِكَ أَنَّ النَّفْسَ اعْتَادَتْ أَنَّ الثِّمَارَ الْعَظِيمَةَ - كَالْجَنَّةِ - لَا تُنَالُ إِلَّا بِبَذْلٍ عَظِيمٍ، وَهَذَا صِدْقٌ، وَلَكِنْ، مَا أَكْثَرَ مَا يَقْبَلُ الْكَرِيمُ - سُبْحَانَهُ - قَلِيلَ الْعَمَلِ الصَّادِقِ، وَيَعْلُو بِهِ عَلَى آلَافِ الْأَعْمَالِ الْعَظِيمَةِ.
مشاركة من Mahmoud Harb ، من كتابحديث نفس
-
١٠. أنْ تتأمَّلَ الخَلْقَ وتتفرَّسَ في
مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتابحديث نفس
-
غَيْرِكَ، وتَبْحَثَ عَنْهُ في نَفْسِكَ ٤ أنْ تَسْتَبْصِرَ بِعَيْنِ غَيْرِكَ، ولَوْ عَدُوَّكَ ٥ أن تَقْسِمَ عُمرَكَ لِقِسْمَيْنِ، فتُقارَنَ مَا كانَ بالأَمْسِ بِمَا تَجِدُهُ اليَوْمَ ٦ أنْ تكْسِرَ عادَاتِكَ وتَخرُجَ مِنْ أَنمَاطِكَ ٧ أنْ تُخالِطَ مَنْ يَحْسُنُ مِنْكَ في خَصْلةٍ ٨
مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتابحديث نفس
-
فمِنْ طُرُقِ مَعْرِفَةِ النَّفْسِ:
١. أنْ تُدْرِكَ الصِّفَاتِ المشترَكَةَ للنَفْسِ الإنسانيَّةِ.
٢. أنْ تَنْظُرَ إلى نَفْسِكَ في تقلُّبَاتِ الموَاقِفِ وتَضاعِيفِ التَّجَارِبِ.
٣. أنْ تَنْظُرَ فيما تكرَهُهُ وتُحِبُّهُ في
مشاركة من Fatma El Desoky ، من كتابحديث نفس
-
فَالْقَلْبُ الْمُتَّزِنُ تَأْخُذُ فِيهِ الْأَشْيَاءُ قِيمَتَهَا الْحَقِيقِيَّةَ بِلَا زِيادَةٍ أَوْ نُقْصَانٍ، وَتُسَمَّى فِيهِ الْأَشْيَاءُ بِأَسْمَائِهَا الْحَقِيقِيَّةِ، بِلَا تَضْخِيمٍ، وَلَا تَهْوِيلٍ فَقَطْ فَرَاغُ الرُّوحِ هُوَ الَّذِي يَجْعَلُ نِسَبَ الْأَشْيَاءِ تَخْتَلُّ، وَتَأْخُذُ الْأَشْيَاءُ أَسْمَاءَ غَيْرِها، فَنَحْيَا فِي عَالَمِ الْوَهْمِ، وَالْوَهْمُ يَتْبَعُهُ
-
أننا كما نرفض محاكمة الشريعة إلى عاداتنا، كذلك نرفض محاكمتها إلى عادات العرب الأوائل إلا ما أقره الشرع منها؛ فالشريعة تعلو على العادات وتحكمها لا العكس.
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
دوائر المعرفة الإنسانية؛ فهي إما مستمدة من العقل؛ ونعني به القضايا التي تستند على مبدأ عدم التناقض، وإما من العادة والتجربة الإنسانية؛ وهذه معظم معارفنا اليومية، وإما من الشرع؛ وهذه الدائرة المجهولة لمعظمنا الآن
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
دائرة الشرع مختلفة تمام الاختلاف عن دائرة الحسِّ والتصورات العادية عن الحياة والأعراف والتقاليد، ومعرفتها تُطلب من علم الفقه.
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
العادة دائرتها مقصورة على المعرفة الإنسانية الشخصية، وفي أحوال قليلة تشترك فيها البشرية - عندما تتناقل المعارف وتتشارك فيها - وإلا فالغالب أن الإنسان عدو ما يجهل، وما أكثر ما يجهل!
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
العقل لا يعمل في معزل عن تجاربه وثقافته.
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
-
"النقاش يظهر الحق"
مشاركة من Marwa ، من كتابكيف وصل إلينا هذا الدين؟
السابق | 3 | التالي |