❞ لست حزينًا أبدًا ذلك الحزن الذي قد يبدو لك من هذ الرسالة، كل ما هنالك أنه لا يوجد أي شيء آخر يمكن أن يقال في هذه اللحظة، ذلك أنها قد أصبحت لحظة هدوء تام، ولا يجرؤ المرء على أن يتفوه ❝
المؤلفون > فرانتس كافكا > اقتباسات فرانتس كافكا
اقتباسات فرانتس كافكا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فرانتس كافكا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من بدر العنزي ، من كتاب
رسائل إلى ميلينا
-
تبعًا لمزاج عقلي يعتقد دائمًا في خطأ الآخر أكثر مما يعتقد في المعجزات
مشاركة من سحر ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
❞ إلا أن السيد المغبون كان يستعيد هدوءه تدريجيًّا، مثلَ تحولِ بكاء طفل مستمر إلى نشيج متقطع، وكذلك كان الحال مع صراخه، ولكن حتى بعد بلوغه الهدوء الكامل، كان يطلق أحيانًا صرخة منعزلة أو يصفق الباب مرة بغضب. ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
يُستَنتج من ذلك أنه تعبٌ من نوع مغاير لتعب ك. إنه هنا من ذلك التعب في خضم عملٍ سعيد، شيء يتبدى ظاهريًّا مثل تعب، وهو في حقيقة الأمر راحة لا تُخترق وسلام لا يُدمر. إذا شعر المرء ظُهرًا بشيء من التعب، فهذا جزء من المسار الطبيعي السعيد للنهار. يبدو أن السادة هنا يعيشون ظهرًا دائمًا، قال ك في نفسه.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
بدت له الغرفة مقفرة بشكل لا يوصف، ولم يدرِ أنها صارت كذلك، أم أنها كانت طوال الوقت على هذا الحال، إلى درجة أنه حتى في النوم فيها ثانية، لن يفلح. وهذه القناعة كانت هي الحاسمة، فابتسم لها قليلًا ونهض واقفًا، مستندًا حيثما وجد مكانًا يسمح بالاستناد، إلى السرير، إلى الجدار، إلى الباب وغادر إلى الخارج بلا تحية، وكأنه قد ودَّع بورغل منذ مدة.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
فما هكذا يكون الأمر، ولا يمكن في نظام عظيم حيٍ، أن يكون على ما هو عليه، أي أن يكون أمر الاختصاص الرئيسي منوطًا بشخص واحد، في حين أن كثيرين غيره وفي أقسام محددة يحملون اختصاصات فرعية. كيف يمكنه وحده، وليكن أعظم العاملين، أن يجمع على طاولة مكتبه كل ما يتعلق بقضية، ولتكن حتى أصغر واقعة؟ حتى ما قلته عن الاختصاص الرئيسي يُعد مبالغة.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
فما هكذا يكون الأمر، ولا يمكن في نظام عظيم حيٍ، أن يكون على ما هو عليه، أي أن يكون أمر الاختصاص الرئيسي منوطًا بشخص واحد، في حين أن كثيرين غيره وفي أقسام محددة يحملون اختصاصات فرعية. كيف يمكنه وحده، وليكن أعظم العاملين، أن يجمع على طاولة مكتبه كل ما يتعلق بقضية، ولتكن حتى أصغر واقعة؟ حتى ما قلته عن الاختصاص الرئيسي يُعد مبالغة.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
فما هكذا يكون الأمر، ولا يمكن في نظام عظيم حيٍ، أن يكون على ما هو عليه، أي أن يكون أمر الاختصاص الرئيسي منوطًا بشخص واحد، في حين أن كثيرين غيره وفي أقسام محددة يحملون اختصاصات فرعية. كيف يمكنه وحده، وليكن أعظم العاملين، أن يجمع على طاولة مكتبه كل ما يتعلق بقضية، ولتكن حتى أصغر واقعة؟ حتى ما قلته عن الاختصاص الرئيسي يُعد مبالغة.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
ما الداعي لكل هذا؟ ما الداعي لكل هذا؟ سأل نفسه وهو يتابع بروغل من تحت الجفنين نصف المغمضين، لا بصفته موظفًا ناقش معه قضايا معقدة، وإنما مثل أي شيء يعيقه عن النوم، دون أن يتمكن من أن يجد له مغزًى آخر.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
كثير من الأمور هنا يبدو أنها قد رُتِّبت بقصد الإحباط والردع، وعندما يكون المرء جديدًا هنا، تبدو له العراقيل مثل سد منيع. لا أريد أن أبحث في مدى حقيقة هذا الأمر، ربما هناك تطابق فعلي بين المظهر والمخبر، وأنا في موقعي أفتقد المسافة الضرورية للتثبت من ذلك، ولكن انتبه، أحيانًا قد تسنح فرص تكاد لا تنسجم مع الوضع العام، فرص تكفي فيها كلمة أو نظرة أو إشارة لتوليد ثقة، لا تحققها جهودٌ تستنزف حياة بكاملها.
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ «ولا ثانية هدوء واحدة قد ظفرت بها، لم أنل شيئًا… لا يمكنني أن أحمل العالم على كتفيّ، فأنا لا أكاد أحتمل عبء معطفي الشتوي فوقهما» ❝
مشاركة من فاطمه احمد ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
❞ بعضَ ما يبقيني هنا: التضحيات التي قدمتُها لمغادرة بلدتي، الرحلة الطويلة والشاقة، الآمال المبررة التي عقدتها على قبولي هنا، افتقاري التام إلى المال، استحالة عثوري على عمل مناسب الآن في بلدتي، وآخرها وليس أقلّها عروسي وهي ابنة القرية هنا ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ لكنني أعرفك معرفة تفوق كثيرًا معرفتي لنفسي ❝
مشاركة من Lynn Kazzara ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
❞ ولكن أخبرني، بصورة عامة، كيف تحملت مرأى كلم؟ لا حاجة بك إلى أن تجيب، فأنا أعرف، لقد تحملته جيدًا جدًّا. أنت ليس بمقدورك على الإطلاق أن ترى كلم حقًّا، وهذا ليس تكبرًا من جانبي، لأني أنا أيضًا ليس بمقدوري ذلك. ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ كانت تبحث عن شيء، وكان يبحث عن شيء، بغيظٍ، ويكشِّران وجهيهما، وكل منهما يحفر برأسه في صدر الآخر، لقد بحثا، وعناقهما وجسداهما المنطرحان وأحدهما على الآخر، لم يُنسِياهما، بل ذكَّراهما بالبحث عن الواجب، فنبشا في جسديهما يائسين، مثلما تنبش الكلاب ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ مرت هناك ساعات، ساعات من التنفس المشترك وخفق القلب المشترك، ساعات كان يشعر ك خلالها باستمرار، بأنه تائه أو قد ابتعد كثيرًا في الغربة، كما لم يسبق لإنسان قبله، غربة لا يشبه الهواء فيها هواء الوطن في أي شيء، ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ لكنها تُفاجِئ مُحدِّثها بنظرتها، التي تتسم بهيمنة خاصة. عندما سقطت هذه النظرة على ك، بدا له أنها قد أنجزت كل الأمور المتعلقة به، والتي لا يعلم حتى بوجودها بعد ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ أنا أعتقد أنه لا يمكن لأي إنسان أن يوجه إلينا أبسط لوم ❝
مشاركة من DM Mohamad ، من كتابالتحول
-
❞ «يالها من فرصة ليأس خفيف»، خطر في باله، «ولكن فقط لو كنتُ واقفًا هنا بمحض الصدفة، وليس عامدًا». ❝
مشاركة من Bassem Taha ، من كتابالقلعة
-
❞ أحيانًا لا أفهم كيف اكتشف البشر فكرة «البهجة» ربما كان قد تم تقديرها على أساس أنها نقيض للحزن». ❝
مشاركة من بدر العنزي ، من كتابرسائل إلى ميلينا
السابق | 1 | التالي |