❞ إلا أن السيد المغبون كان يستعيد هدوءه تدريجيًّا، مثلَ تحولِ بكاء طفل مستمر إلى نشيج متقطع، وكذلك كان الحال مع صراخه، ولكن حتى بعد بلوغه الهدوء الكامل، كان يطلق أحيانًا صرخة منعزلة أو يصفق الباب مرة بغضب. ❝
القلعة > اقتباسات من رواية القلعة > اقتباس
مشاركة من Bassem Taha
، من كتاب