اقتباسات عمرو عبد الحميد

شعور المرأة بقيمتها يغنيها عن ثروات العالم جميعها

شعور المرأة بقيمتها يغنيها عن ثروات العالم جميعها

جندي واحد قد يغير مسار قوم المجد لطمع أهل زيكولا الاغبياء

احزنني موت نديم💔

قصة جميلة جدا

أعلم أنكم تتعاملون بوحدات الذكاء .. وأن الذكاء عملتكم ..

ولكن حان الوقت لتستخدموه مرة واحدة بحياتكم ..

استخدموه كي تعيشوا ..

استخدموه كل تفخروا بأنفسكم..!

عمرو عبد الحميد, أرض زيكولا

‫ - إنه القدر سيدي ..

‫ ثم أردفت :

‫ - يضع أمامنا طرقًا شتي، ويوحي لنا بأننا نملك اختيار طريقنا، ثم نكتشف نهاية الأمر أنه من اختار لنا طريقًا ساقتنا إليه

إن هذا الزمان ليس لأصحاب القلوب الرقيقة ..

- لا عليك، أؤمن أن الحياة لا تعطي كل شئ ..

❞ لكن هكذا البشر جميعهم، ما إن ينضجوا ويفهموا معنى رؤية الأمور من كل الزوايا حتى تصبح كثيرٌ من أفكارهم قابلةً للتغيير ❝

❞ ربما تخسرني إن أردت فعل ما يدور في بالك، لكنَّك لن تربح سوزان أبدًا. ❝

❞ حلقات متصلة من القدر، لو فُقدت حلقة واحدة لاختلفت مصائر شتي . ❝

❞ من أجل أسيل، من أجل مني، من أجل الأماريتي، من أجل إياد، من أجل قمر ونادين، من أجل الفقيرة الإكتارية وأبنائها، ومن قبلهم من أجلك أنت يا يامن . ❝

❞ ستندمين أيتها الفتاة، إن هذا الزمان ليس لأصحاب القلوب الرقيقة ❝

❞ في الحقيقة اندهشت من تغيُّر موقفه المفاجئ، لكن هكذا البشر جميعهم، ما إن ينضجوا ويفهموا معنى رؤية الأمور من كل الزوايا حتى تصبح كثيرٌ من أفكارهم قابلةً للتغيير، وإن أشفقتُ عليه داخل نفسي مما قال. ❝

يقولون الحب أعمى. وهو يقول أصابني العمى حين أحببت. ولكن ماذا يفعل. ها هو قد أحب وحدث ما حدث. وها هو يجلس كل يوم في حجرته ليكتب مجددًا: " أنا خالد حسني. ثمانية وعشرون عامًا. خريج كلية تجارة القاهرة منذ ستة أعوام. بلدي يُسمّى " البهو فريك " تابع لمحافظة الدقهلية. واليوم رفض زواجي بحبيبتي للمرة الثامنة. ولنفس السبب " ‫ ثم نظر إلى الحائط. وقام بتعليق الورقة بجوار سبعة ورقات أخريات، بدت أنها علّقت في أوقات سابقة ‫ الورقة الأولى كُتِبَ بها اسمه وسنه وبلده وبها: " رُفِضَ زواجي بحبيبتي اليوم ". وبجوارها ورقة ثانية بها: " رفضتُ

كسنوات

❞ هناك بعض الأوقات علينا أن نفكر فيها بمصلحتنا فحسب ❝

حيلًا كثيرة لإخفائنا .. أخشى كل هذا الوقت أن أعود إلى الوادي خاصةً بعدما علمتُ بما حدث لمدرسة السيدة غفران ولها وللفتيان في تلك الآونة ..

‫ –   واليوم عدت ورأيتك منذ ساعات مع سيدتي .. وحين استفسرت من إحدى الفتيات عن وجودك علمت أنك جئت إلى الوادي منذ عدة أشهر .. ليتني عرفت ذلك منذ وقت مضى ..

‫ سألتها متعجبًا:

‫ –   لماذا؟!

‫ قالت:

‫ –   منذ أربعة أشهر قابلت طفلك من جديد .. عرفته من اللحظة الأولى ..

‫ تساءلتُ في ذهول:

‫ –   آدم؟!