اقتباسات إليف شافاق

اقتباس؟

جهه جحج0جح

لا

نوي قراءته

عفقثضتين

“عندما يبدو كلّ شيءٍ مُثقلاً بالميراث الثقافي، كيفَ لي أنْ أعرف ما إذا كان ما أشعر به وأفكّر فيه طبيعياً؟ ومن قال إنّه ليس إملاءٌ مفروضاً عليَّ من الوسط الذي أعيش فيه؟”

“حتى أتفه الرجال وأكثرهم ضآلة، يرون أنفسهم أشباه آلهة أمام أية امرأة”

“تتسع الحياة وتضيق بقدر إقدامنا عليها”

..

عندي الكتب الغير مجانية م تتحمل يجيني اعد المحاولة مع العلم اني مشتركة

أنّ الحبّ مرٌّ، ولاشيء فيه غير المرارة،وأما مايبقى عداه فهو ما يجنيه متسولو العواطف على هذه الارض.

الهواية

صعتىركهوىر❤❤❤❤

ُغتكق مزخ

" ليس هنالك حكمةً من دون حبّ، ولا حب من غير حرية، ولا حرية مالم نتجرأ ونخرج عن النمط الذي آل إليه مآلنا."

تمر المرأة خلال حياتها بمراحل انتقالية صعبة، والعبور من مرحلةٍ إلى أخرى ليس سهلًا كما يبدو؛ إذ تحتاج الكثير من المساعدة والدعم والنصيحة قبل أن تعود بأكملها إلى الحياة في الزمن الحاضر مرة أخرى. وفيما هي تسير من يوم إلى آخر، تصارع المشاكل وتواجهها وتتدبر أمرها. تمر أوقات تتعثر فيها آلة جسدها ويصيبها العطب. وتلك هي الحكمة القديمة والبسيطة التي لا نعيرها اهتمامًا في سعينا لنكون قويات وناجحات وفي أوج كمالنا طوال الوقت.

لقد ضاعت معلومات وعادات مهمة وهي تنتقل من جيل إلى جيل، من بينها أن المرأة، في مختلف مراحل حياتها، قد تحتاج إلى مساعدة أخواتها وأقاربها أو أيّ أحد. بالنسبة إلى جيلي، أجد أننا ابتعدنا كثيرًا عن ذلك بسبب البروباجندا الزاعمة بأننا قادرات على فعل أي شيء وكل شيء نريده لوحدنا.. أقدامنا لا تطأ أرض الواقع الصلبة دومًا. يبدو لي أننا نسينا كيف نطلب المساعدة عندما نحتاج إليها.

تتعمق كل أنواع الاكتئاب عندما ننسى مهمتنا في تحسين حياتنا. قد يكون السؤال المُلح الذي يجب علينا طرحه على أنفسنا في أوقات كهذه هو: لماذا؟ لِمَ يحدث لنا هذا؟ لِم لا يحدث للآخرين، لِم أنا؟ قالت مرة القديسة تيريزا: "روحنا مثل قصر بني من جوهرة واحدة أو نوع آخر من الكريستال الصافي". المشكلة أننا نحن النساء نشعر أحيانًا بأن ذلك الكريستال مغشوش الصنع، في حين أنه ليس كذلك، ونظن أن ذلك نتيجة خطأ قمنا به، وهذا غير صحيح.

هناك سببان فقط كي تنظر إمرأة بعينين وقادتين إلى طفل إمرأة أخرى .. إما أنها تريد أن تعود طقلة من مجدداً أو أنها تريد أن تصبح أما