❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،
والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝
المؤلفون > أدهم شرقاوي > اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات أدهم شرقاوي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أدهم شرقاوي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
أدهم شرقاوي
عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلداقتباسات
-
مشاركة من خزامى ، من كتاب
رسائل من التابعين
-
❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،
والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ وبعض العتَب تعبٌ فتعلَّم أن تطوي الصَّفحة،
والفَوزُ الملوَّثُ خسارةٌ فحافِظْ على نقائك، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ قال عمر بن عبد العزيز: لو أنَّ النَّاس، كلَّما استصعبوا أمراً تركوه،
ما قامَ لهم دينٌ ولا دُنيا!
يا صاحبي: إنَّ للمجد ثمناً باهظاً! ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ هذه النَّفسُ إن لم تحملها على الحقِّ حملاً أهلكتْكَ! ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ النَّفسُ تهوى المالَ، وكلُّ النَّجاةِ في الصَّدقة،
والنَّفسُ تهوى النَّومَ والرَّاحةَ، وكلُّ النَّجاة في قيام اللَّيل، وصلاة الفجر، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ يا صاحبي: إنَّ القلوبَ تظهرُ على الوُجوه! ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ أمَّا الذين يُعانون من حبِّ التَّملُّك يتعاملون من أحبابهم كأنهم أشياء،
فلا تعنيهم سعادة أحبابهم، المهمُّ أن يكونوا هم السعداء، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ هناك فرقٌ شاسع بين الحُبِّ، وبين حُبِّ التَّملُّك،
الذين يُحبُّون يتعاملون مع أحبابهم كأنهم قلوبٌ وأرواحٌ،
فيقدِّمون سعادةَ أحبابهم على سعادتهم، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ ودخل عمرو بن العاص على معاوية وعنده ابنته،
فقال: من هذه؟
فقال له معاوية: هذه تفَّاحة القلب وريحانة العين!
وقالت العرب: يظلُّ المرءُ غليظاً إلى أن يُحِبَّ فتاة! ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ التَّقدير يدفعنا لتقديم المزيد، والجحود يقتل فينا المبادرة، ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
❞ وتذكَّر دائماً إنَّ أكبر حاجة عند النَّاس ليس الحُبِّ والاهتمام،
ولكنَّها الحاجة إلى التَّقدير! ❝
مشاركة من خزامى ، من كتابرسائل من التابعين
-
داسَ عمرُ بن عبد العزيز بالخطأ قدمَ رجلٍ!
فقال الرَّجلُ: أعمى أنتَ؟
فقال له عمر بن عبد العزيز: لا!
فقام إليه من كان مع عمر ليُؤدِّبوه،
فقال لهم عمر: دعوه، رجلٌ سألني فأجبته!
يا صاحبي: إنَّ الشُّجاعَ ليس من يربحُ خصاماً، وإنَّما من يتجنَّبه!
والعاقلُ ليس الذي يربحُ جدالاً، وإنَّما من يتفاداه!
الحياةُ تضعُنا كلَّ يومٍ على عتبةِ معركة،
فمن ملكَ ردَّةَ فعله استراح وأراح!
ومن الجميل أن تعلم أنَّ كلَّ فعلٍ حجمه بما تعطيه أنتَ من ردَّةِ فعلٍ!
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين
-
داسَ عمرُ بن عبد العزيز بالخطأ قدمَ رجلٍ!
فقال الرَّجلُ: أعمى أنتَ؟
فقال له عمر بن عبد العزيز: لا!
فقام إليه من كان مع عمر ليُؤدِّبوه،
فقال لهم عمر: دعوه، رجلٌ سألني فأجبته!
يا صاحبي: إنَّ الشُّجاعَ ليس من يربحُ خصاماً، وإنَّما من يتجنَّبه!
والعاقلُ ليس الذي يربحُ جدالاً، وإنَّما من يتفاداه!
الحياةُ تضعُنا كلَّ يومٍ على عتبةِ معركة،
فمن ملكَ ردَّةَ فعله استراح وأراح!
ومن الجميل أن تعلم أنَّ كلَّ فعلٍ حجمه بما تعطيه أنتَ من ردَّةِ فعلٍ!
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين
-
اللهمَّ أنتَ ربُّ هذه المُضغة فأصلِحها لتُرضِيكَ!
مشاركة من أحمد البهيدي ، من كتابرسائل من التابعين
-
قال الخليفةُ: يا أبا حازمٍ أوصِني!
فقال له: إيَّاكَ أن يراكَ لله حيث نهاكَ، أو يفقدكَ حيث أمركَ!
يا صاحبي: اُنظُرْ دائماً إلى موضِع قدميك!
إن كنتَ حيث يرضى الله فأقِمْ، وإن كنتَ حيث يغضبُ فغادِرْ،
كانت العرب في الجاهلية تقول: العبُدُ لا يكون إلَّا في أمر سيِّده!
فَكُنْ عبداً لله كما يتطلَّبُ مقام العبوديَّة، في أمر سيِّدك!
وإنَّ الإنسان لو صَال وجَال، وذهبَ وأتى،
فلن يشعر بالحُرِّيَّة إلَّا إذا كان عبداً لله!
مشاركة من kawtar Katy ، من كتابرسائل من التابعين
-
إنَّما دينُ المرءِ في خلواته!
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين
-
قال ابن رجب في كتابه لطائف المعارف:
ما دام العبدُ يُلحُّ في الدُّعاء فهو قريب من الإجابة،
فمن أدمنَ قرع الباب يُوشكُ أن يُفتحُ له!
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين
-
يا صاحبي: القلوب أوعيَة ما يُصَبُّ فيها!
فإن صببْتَ فيها الدُّنيا ماتت وصارتْ كالحجارة،
وإن صببْتَ فيها الآخرة لانتْ وكانت كالعسل المصفَّى،
ولا شيء أنفع للقلوب من عبادة الخلوات،
ذاك أنَّه لا يُرتجى فيها إلَّا وجهه،
وكلُّ عبادةٍ أُريد بها وجه الله ألانت القلب ونظَّفته،
فإيَّاك أن تُجمِّل عباداتك للناس، وتخرِّبها لله،
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين
-
جاهد الإنسان عدواً أشرسَ من نيَّته!
مشاركة من حنان ، من كتابرسائل من التابعين