اقتباسات أدهم شرقاوي

البشر، ولطالما كان الأدبُ _ بغضّ النِظر عن تفاوت مستواه فنّياً من عصر إلى عصر _ يحكي هموم الناس، ومشاعرهم ، وأحلامهم لا أحد يكتب لمجرد أن يكتب، سكبُ الحروف في كلماتٍ، ورصفُ الكلمات في جُملٍ ليس غاية بحدّ ذاتها،

ولكن ثِقْ تماماً أن الله سبحانه إذا أراد بكَ

‫ الخير، حملــه لكَ ولـــو على ظهـــر عـدوكَ!

أمّا بعد،

‫ ‏ العِباداتُ قبل العَادَات،

‫ ‏والحَــــرامُ قبــــل العَيب،

‫ ‏والشــــَّرعُ قبل الـواقـــــع،

‫ ‏والسُّنةُ قبل المــــألوف،

‫ ‏⁠والله قبــل النّــاس،

المال الذي يجعلك متكبراً فقر.. والشهادة التي تجعلك متكبراً جهل.. والمنصب الذي يجعلك متكبراً انحطاط!

عِشْ إنسـانيتـكَ بضعفهـا، وقوّتهــا،

‫ ولكــن في كــــلا الحــالتين،

‫ كُن مع الله يكُن الله معك!

لـذا مع كـل ثقبٍ،

‫ ‏وكــــل فقــــد،

‫ ‏وكــــل نعمــة،

‫ ‏ردّد: " اللهم صبراً على ما لم نحط به خبرا"

فالذي لا يرزقُ نفسَه أعجزُ من أن يرزقَ غيره

‫ والذي لا يملكُ موتَه أعجزُ من أن تُطلب منه الحياة

‫ فعلِّقْ قلبكَ بالله !

إن لم تستطع أن تتخلص من معصية،

‫ فحاصِرها بالطّاعات!

من المروءة التغافل عن عثرات

‫ الناس!

رزقكَ لن يأخذه غيركَ،

‫ ولكن عبادتكَ لن يقوم بها غيــــــركَ،

كلّ مكـــانٍ عبــــــدتَ الله فيه، سيشهد لكَ!

‫ كلّ مكانٍ عصيتَ الله فيـه، سيشهدُ عليكَ!

‫ فأكثِرْ شهودكَ!

الملائكة لا يكتبون فقط ما تقوله شفاهاً للناس،

‫ وإنما يكتبون ما تقوله في مواقع التواصل أيضاً،

‫ فعن الفضل بن عياشٍ قال: كنتُ عند وهب بن مُنبه،

‫ فأتاه رجل فقال له: إني مررتُ بفلانٍ وهو يشتــــمكَ،

‫ فقال له وهب: أما وجـــــــدَ الشيطان رسولاً غيرك؟!

‫ فلا تكونوا رُسلاً للشيطان!

يكفي ان اللة يعلم من انت.

إنَّ من أشدَّ أنواع الابتلاء شخص يعيشُ في داخلكَ وهو ليس لكَ! ‫ وأنتَ عالقٌ في المنتصف، لا تستطيعُ أن تستمر، ولا تستطيعُ أن تتوقف! ‫

لست رجلاً عابرا انا التاريخ انا من اليمن العظيم أرض الحضاره والتاريخ والأنبياء

لا إله إلا الله وحده لا شريك له

«فقالتْ له: آللهُ أمركَ بهذا؟

‫ قال: نعم

‫ فقالتْ: إذنْ لا يُضيِّعُنَا!»

كانتْ أَحلى لحظاتِ عمرِه حينَ يرجعُ آخر الليلِ إلى غرفتِه ويخرِجُ صورتَها من بين الورودِ التي جفَّفها في دفاتِره …

⁠‫لقد كانتْ ورودُها التي أَهدته إيَّاها على مدى لقاءاتٍ متقطعةٍ …

⁠‫أَيُّ امرأَةٍ كانتْ تلكَ التي يحضُر الوردُ إذْ تحضُر!

‫ ‏﴿ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ﴾ ‫ ‏كلمــــــا أذنبتَ ذنبًــا قُــــــــل في نفســــك: ‫ ‏خسرتُ معركة، ولم أخسر الحـــــــــرب! ‫ ‏لا تبتئس، ورمّم نفسك بوضوء وركعتين، ‫ ‏استغفرْ على الأصــــــابـــــــع التي أذنبـــتْ، ‫ ‏واقرأ القرآن بنفس العين التي نظرت