والناس في القرية يخشون التغيير، كخشية الموت.
المؤلفون > أحمد الملواني > اقتباسات أحمد الملواني
اقتباسات أحمد الملواني
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد الملواني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
كل منا يظن أنه يقبض على زمام أحلامه، ويعرف تمامًا ماذا يريد لمستقبله يثق في مسارات سعادته، ويميزها عن مسارات تعاسته لكن لحظة التحقق، وحين يصبح مصيرك واقعك، تكتشف أنك كنت أحمقًا، وأن السعادة قد تأتي من مسار أبعد تماما عما حسبته _لجهلك_مسار السعادة الوحيد.
مشاركة من Aya ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
《الخرافات أقوى من مئات المدافع》
مشاركة من Aya ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«عن أية خطايا تتحدث؟ أنا الضحية هنا. أنا مجرد مريض مسكين، ولم أجد من يساندني. أنت تحاسبني بسبب عاهرتين تخليتا عني في محنتي وفي مرضي؟ أنا المظلوم هنا. ولهذا اختارني الحوت لينقذني. ولهذا سأبني وحدي عالمًا جديدًا للمظلومين»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
شيء يضيع في القلب يا فاطمة، فلا حياة في القلب يا فاطمة. الحياة ملايين الاحتمالات، وقلبك هو بوصلة الاختيار. وطالما القلب لم يزل يدق، فإن كل الاحتمالات لم تزل قائمة»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«ولكن هذا لم يحدث»
ابتسمت زوجتي وقالت:
«ولكن هذا حدث»
«كيف وأنا لم أغادر مجلسي هذا؟ كيف عشت حياة كاملة حتى الموت وأنا جالس هنا معكما؟»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
خمري نفد، فهل امتناعي عنه يعد توبة؟!
أنا في بطن حوت، بلا حياة، لا مجال هنا لخيانة أو غدر أو قتل أو سرقة. أنا لا أمتنع عن الشرور الآن، بل هي من يمتنع عني، فهل تعد هذه توبة؟!
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
أدركت أنها تحمل جزء من روحي. هي ليست ابنة هذا المكان، هي مثلي، تحمل لوني، ولساني، وموروثات ثقافتي. لا أعرف كيف تمكن مني اليقين وأنا آراها من هذا البعد
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
وباتت الوحدة حقيقة أولى تملأ حياتها. أما الحقيقة الثانية، فهي أن العمر يمضي، وما كان أمامها مزدهرًا، صار وراءها أنقاضًا. وبات اليقين الوحيد في قلبها، أن الحياة مجرد عفن.
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«حدثني عن نفسك»
«أنا هو أنا، وهذا يكفي»
«يكفيك أم يكفيني؟»
«يكفينا معًا»
«تكلم لكي أراك»
«تكلمي أولا وسأتبعك»ظ
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«اعبرا البوابة إلى البدايات الجديدة. والبداية هي ابنة النهاية. من رحمها تولد، ومن صدرها تطعم. وتذكرا أن لا شيء محتوم»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«شقيقي اختفت مركبه بكل طاقمها دون أثر» «وابن عمي كذلك، ومسعود، وخليفة وابن شقيقه نعمان» «وصابر أيضًا» «واليوم الحاج كرم ورجاله كلهم اختفوا بمراكب صيد عملاقة دون أثر» «بحثنا عنهم لأيام» «البحر لم يلق بجثث كأنهم تبخروا»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«وأنتم تتهمون وحشًا أنه المتسبب في هذا؟»
«بلى. فبيننا من لمحه في الظلام. هناك عند الأفق. بل هو نفسه الأفق»
مشاركة من ElDoNz ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
حياتنا هي مجرد اختيار ما سنفعله هنا والآن
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
«كل الحياة احتمال. كل ما تراه وتفعله، كل ما تعيشه، كل المسارات محتملة. أنت مجرد رقم على جدول متشابك لا نهائي من الاحتمالات. ربما روحك تبلغ مسارات محتملة لم تبلغها أفعالك»
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
كل منا يظن أنه يقبض على زمام أحلامه، ويعرف تمامًا ماذا يريد لمستقبله يثق في مسارات سعادته، ويميزها عن مسارات تعاسته لكن لحظة التحقق، وحين يصبح مصيرك واقعك، تكتشف أنك كنت أحمقًا، وأن السعادة قد تأتي من مسار أبعد تمامًا عنا حسبته
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
أتعجب أن يقين الموت لا يسبقه خوفًا، وإنما الخوف يسعى بين يدي المجهول، فأرتجف لأنني فقط لا أفهم لماذا ولا كيف سأموت؟
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
الخرافات أقوى من مئات المدافع.
مشاركة من Shimaa Allam ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
❞ لا شياطين هنا، ولا ملائكة. هنا بشر، وخطايا، ورحلة جديدة ❝
مشاركة من Salma Brahim ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة
-
نهضت واقفًا من جديد، أحاول خرق الحجاب الأسود بنظري لا شيء سوى بقعة مقلقة أكثر سوادًا وأكثر كثافة من ظلام الليل المعتاد وكأنما حائط من الظلمة وضع أمامنا قبل أن تفتح فيه فجأة طاقة نور لم يكن نورًا كثيفًا، كان لمعانًا رقيقًا، وبياض له شفافية صافية، تترك مجالا لمساحة من الانعكاسات، أرى عليها انعكاس ملامحي، ومن خلفي رضا وجسده المرتجف حقيقة أنها لم تكن طاقة نور كما ظننت في البدء، وإنما كانت عينه! وهذا يعني أن جدار الظلمة، كان جانبا صغيرًا من رأسه!
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابحارس الحكايات الأخيرة