الفابريكة - أحمد الملواني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الفابريكة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

" الفابريكة -رواية.. للكاتب الأستاذ / أحمد الملواني دفع باب الحديقة. الكشف الأول أتى مع أول خطوة يخطوها إلى الداخل، حين تعثر في جسم خفيف. حينما ضربته قدمه، تدحرج أمامه لمسافة المتر، ربما. الخفير أخرج هاتفه المحمول مشعلا كشافه الصغير، سلطه على الجسم الغريب، ليجد عيني سيده تطالعانه بذهول. الخفير تمتم بآلية غير مقصودة: لا مؤاخذة يا حاج.. فهو لم يدرك في البدء سوى أنه ضرب رأس سيده بقدمه -وهي جريمة لا تغتفر- قبل أن يدرك لاحقا أن الرأس كان بلا جسد""! بين مصر وفرنسا، تدور أحداث هذه الرواية، التي يلهث خلالها القارئ لملاحقة أحداثها المتوالية، وإيقاعها الرشيق، من خلال لغة بسيطة، وأحداث تمزج الواقع بالخيال؛ الممكن بالمستحيل؛ الماضي بالحاضر. أجاد كاتبها حبْك الأحداث بشكلٍ مُقنع، حتى في اللحظات التي تقترب فيها من الفانتازيا واللا معقول، رابطًا بين ما يجري في قرية مصرية مجهولة، وبين ما أبدعه الفراعنة من إعجاز احتكره لنفسه الخواجة سيمون رينار، وترك شفرته لحفيده منصور، الشاب الفرنسي الذي عاد إلى مصر ليؤدي رسالته في الحياة"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 11 تقييم
92 مشاركة

اقتباسات من رواية الفابريكة

- هذه الصورة هي الشيء الوحيد الذي امتلكته طيلة حياتي... هي آرثي الوحيد، والآن صارت لك.

- لي؟!

- أنت أحق بها مني، فلك بها اثنان من جدودك، أما انا فليس لي بها سوى ظل.

.... قالها وأشار إلى نقطة في الصورة، عند حدها السفلي، على الأرض الترابية ظهر ظلان.

-هذا ظل الكاميرا والمصور، فقد كان واقفا في اتجاه الشمس ليلتقط الصورة، وهذا ظلي.. كنت واقفا بجواره، أنتظر أن ينتهي لأحمل مظلة الباشا فوق رأسه.

!!!!!!

الفابريكة. 😍

مشاركة من emannew15 Emyashraf
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الفابريكة

    12

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية شيقة ..

    تبدأ ب ثلاث مقدمات، كل مقدمة تستطيع أن تكون مدخلًا عظيمًا وشيقًا، من مدخل زمني مختلف للرواية..

    حتى تتلاقى الخطوط وتتضح الرؤية شيئًا فشيئًا..

    يستخدم الكاتب راوي بديع يخرق أبعاد الرواية ويتحدث مع القاريء ويفترض معه ويحتاران معًا!!

    غير أنه يتميز بحس كوميدي لطيف ينبع من الموقف والأحداث وليست مجرد إفيهات تُلقى بغرض إفتعال المرح والفكاهة...

    ممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أنا من عشاق الأدب القديم.. قليلة هي الأعمال الادبية الحديثة التي قرأتها. ولكنني انتقيت أشهر أعمال لأشهر الكتاب. هذا تحدثوا بقواته و ذاك بفكرة و ثالث صنعوا له الافلام و المسلسلات و له التراس بقي أن يسبحوا بحمده.

    و في كل مرة ابدأ بآمال عريضة وتوقعات مرتفعة لا تلبث أن تتحطم بعنف على صخرة العمل نفسه و ضعف الصياغة او مبالغتها. ضعف الفكرة أو ترهل الأحداث، حتى صار قراءة عمل ادبي حديث هو قرار أؤجله كثيرا و أحاول التهرب منه. فكل مرة تبدأ الحكاية بتذكية من أحد الأصدقاء تنتعي بفقداني الثقة في ذوق الصديق و الكاتب معا -قد يكون العيب في لكت في النهاية اذواقنا تتنافر و بشده-

    و على عكس الكثيرين كانت معرفتي بالكاتب و اعتزازي بمعرفته او احترامه -و إن كان على الفيس بوك- يجعلني أتهرب أكثر من القراءة له فلدي رصيد من الاحباطات يجعلني لا أريد لهذا الكاتب-الذي احترمه- ان يصبح رقما إضافيا فيه.

    هذه المرة الوضع أختلف تماما. أحمد الملواني صديقا على الفيس بوك منذ سنوات و شخصا احترمت آرائه وافكاره كثيرا رغم عدم التعامل المباشر لذا لا عجب انه لسنوات دخل قائمة من أخشى القراءة لهم. لكن بعد الكثير جداا من الترشيحات قررت أخيرا فعلها.

    في معرض الكتاب لم اشتري احدث أعماله و لكن العمل الذي تحدث الكثيرون عنه؛ الفابريكة..

    هل يكفي لفظ الانبهار مختصرا؟!!!! لا أعرف

    فكرة العمل. روعة التصوير الرائع لمشاكلنا وخيبتنا واوجاعنا غلى هذه القرية الغارقة في الجهل و التي تنتظر البركة ممن لا يعرف عن الإسلام غير أسمه. و التي توكل أمور دنياها و دينها لمن يتلاعب بها فيؤمهم نهارا و يضقي لياليه مع الخمر و الموبقات و الدسائس لرسم خدعه جديده.. تركوا عقولهم و سلموها له.. و فكوا عقال شهواتهم فوافقوا و رحبوا بما لا يصدقه عقل ولا يرضاه ضمير أو دين أو حتى نخوة ليصنعوا وحوشهم الخاصة الناهضة من بين حطام غباءهم و قسوتهم وشهواتهم غير المحدودة..

    اللغة القوية في غير تبجح. المبهرة في غير إسراف استطاع الملواني أن يمسك لجام جملة و كلماته فلا هي بالهينة شديدة السهولة و لا هي بالمعقدة.. لغة و سرد يشعرك أنك أمام عمل ثقيل وكاتب متمكن جدا من أدواته لكنها سلسه مفهومه مريحة، الوصف في موضعه الصحيح بلا إفراط أو تفريط..

    لن أستفيض في شرح تفاصيل العمل لأني لا أريد حرقة لمن لم يقرأه. لأن و بحق يستحق القراءة جدا..

    أخيرا تحية لأحمد الملواني على عمله شديد الروعة و الرقي..

    و حقيقي يشرفني اكون قارئة متابعه جدا لأعماله التي سأبحث عنها و أقتنيها كاملة بإذن الله قريبا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة شيقة لكن لم أتوقع أن يظل البطل سلبيا حتى نهايتها وكنت أنتظر معرفة الراوى في النهاية لأنه بدا كشخص فى الحكاية لا يلعب دور العارف بكل شيء توقعت ان تكون شجرة او وردة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    أستمتعت بها جدا وخاصة تفاصيل الفابريكا وقاطنيها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق