المؤلفون > مكسيم غوركي > اقتباسات مكسيم غوركي

اقتباسات مكسيم غوركي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مكسيم غوركي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الناس الذين يستحقون لقب الإنسان هم أولئك الذين ينذرون أنفسهم وحياتهم من أجل تحطيم القيود التي تغلٌّ عقل الإنسان.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    الأم

  • ان الناس الذين يكثرون من المزاح هم الذين يتألمون أكثر من سواهم .!

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    الأم

  • .... اننا نتسرع كثيراً حينما نقول عن شخص ما.... انه مات. لقد ماتت شفتاه، وأما كلماته فستظل حية إلى الأبد في قلوب الأحياء!.

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    الأم

  • أننا لسنا حيوانات لا نريد سوى معدة ممتلئة، إننا نريد أن نعيش حياة جديرة بالبشر.

    مشاركة من Haider Ali ، من كتاب

    الأم

  • - الناس لا يريدون الإستماع إلى الكلمات العارية - يجب أن تتألم، ينبغى أن تغمس كلماتك في الدم.....

    مشاركة من Abdelhamid ، من كتاب

    الأم

  • تعمى عيون البعض من الجوع ، وتعمى عيون البعض الآخر من الذهب

    Maxim Gorky

    مشاركة من عبدالله ، من كتاب

    الأم

  • إن للأم دائما ما يكفيها من الدموع لكل شيء_ لكل شيء! وإن كانت لك أم فهي لا بد تعرف ذلك.

    مشاركة من Möhāmêd Beñ Ťaîeb ، من كتاب

    الأم

  • فإن قليلًا من السعادة لا يؤذي أحدًا، ولكن أحدًا لا يقنع بالقليل، فإن السعادة إذا كثرت أصبحت رخيصة.

    مشاركة من Anas Hasan ، من كتاب

    الأم

  • اللهم في يوم الجمعة، اكرم خواطرنا بسماع خبر جميل، واشف كل مريض، وارحم كل ميت،

    واشرح صدورنا إنك على كل شيء قدير ❤️

    "اعرف ان ليس له دخل بلموضوع بس اعتبرها اجر لي ولك ♥️"

    مشاركة من ريمو✓ ، من كتاب

    الأم

  • لأنهم لن يستطيعوا إغراق عقولنا بالدماء

    مشاركة من Aalaa Tn ، من كتاب

    الأم

  • ...... فلذة الحياة تستدعي ضرورة الموت!

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    الأم

  • .....ومع ذلك فأن هذا لا يبرر قيام مدن كبرى. لماذا نعيش في جماعات كبيرة ,اذا كان من العسير على شخصين او ثلاثة أن يعيشوا معا في وئام ؟ .

    مشاركة من عمــــــــران ، من كتاب

    رجال ونساء

  • أمَّا من جهتي فإنّي أعتقد أنَّ الحضارة الحقيقية ونمو الثقافة السريع وازدهارها أمور مستحيلة، إلّا بشرط أن تكون السلطة جميعاً بين يدي الشعب العامل، وليس بين يدي الطفيليات التي تعيش بعمل الآخرين. ومن الواضح أني أوصي باعتبار الرأسماليين جماعة من الناس خطرة اجتماعياً، وبمصادرة أملاكهم لمصلحة الدولة وبنقل هؤلاء القوم إلى جزيرة في عرض المحيط يقضون فيها بقية أيام حياتهم في هدوء تام.

  • (( أن أكون في نظرك لا شيء. بل إن وجودي أو عدم وجودي سيّان عندك ـ فما وجه حاجتك إلى شخص مثلي؟ إنني وحيد في هذا العالم، فكل من عرفني ذاق مني الأمرّين ـ وذلك لأنني إنسان ميال إلى الشر والخداع. ومع ذلك فأنا لست مجرداً من المشاعر والعقل. إنني أشعر بأني مهضوم الحق. فيم امتيازك عني؟ إنه امتياز بالمهنة فحسب.))

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

  • هل الإنسان هو من يتخرج من المدرسة وحسب؟ إن الإنسان ليعرف من نفسيته ومشاعره نحو أخيه الإنسان. أما في نظرك أنت فأنا لا أساوي شيئاً! ألست أقول الصواب؟

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

  • ففي الطفولة فقط، يتمتع المرء بالحرية ولا يحس بوطأة القيود التي نسميها «شروط الحياة». والطفولة لا تعرف وخزات الضمير المؤلمة، كما لا تعرف الكذب إلا بريئاً صافياً. فكم تجهل الطفولة من أشياء وكم هو جميل ذلك الجهل بها. لكن العمر يتقدم بالإنسان فيتسع إدراكه للحياة شيئاً فشيئاً… فماذا تجدي سعة إدراكنا للحياة إذا كنا نموت دون أن ندري شيئاً عن وجودنا؟

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

  • أما في الطفولة، فقد كنا نعيش دون أن نعرف الأفكار السوداء، فكان للحياة حينئذ بهجة أي بجهة. كنا كالعصافير الطائرة في الهواء، وأيام جني الخوخ… نتنقل فوق أسوار الحدائق كأننا الفراش

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

  • إذا قيل إن الله موجود فلكي يخفف عنّا شيئًا من هول الموت، أما الحياة فأمرها موكول إلينا.

  • إن حضارتنا الراهنة قد جعلت إشباع النفس أيسر من إشباع الجسم.

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

  • فالرجل الشبعان بهيمة، لا يمكنه أن يشعر بالشفقة نحو الجائع لأنه لا يمكنه أن يشعر بآلامه. الشبعان والجائع عدوان، لأن كلاًّ منهما يضع العقبات في طريق الآخر. فيستحيل عليهما إذاً أن يتراحما أو يفهم أحدهما الآخر

    مشاركة من S ، من كتاب

    العبودية

1 2 3