"أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ."
المؤلفون > فرانز كافكا > اقتباسات فرانز كافكا
اقتباسات فرانز كافكا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فرانز كافكا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من aya khalid ، من كتاب
رسائل إلى ميلينا
-
«ويمكن للمرء أن يخبرك الحقيقة كما تقتضيه مصلحته ومصلحتك؛ أو في الحقيقة أن يكتشف حقيقته مباشرة من خلالك»
مشاركة من Sara Yh ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
حينما دار الحوار بين المستأجرين الثلاثة والأب والأم هنا نبض قلب الكتاب حقاً، التحول كتاب يصعب على القارئ ان يجد وصفاً مناسب له.... كان مذهلاً ، مذهلاً حقا .
مشاركة من Mona Abdullah ، من كتابالتحول
-
إن مسألة الحصول على شيء لهي أسهل من اتخاذ القرار ذاته.
مشاركة من Ihap Humuda ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
فأنا لم أمتحن نفسي إزاء الزواج فقط، وإنما إزاء كل صغيرة وكبيرة. وإزاء كل صغيرة وكبيرة كنت تقنعني بعجزي، وذلك من خلال مثالك ومن خلال تربيتك،
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
فمنذ أن وعيت وأنا مهتم أشد الاهتمام بإثبات وجودي الفكري، بحيث أن كل شيء آخر كان سيّان عندي.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
وكلما تقدم بي العمر زادت الموضوعات التي كنت تستطيع أن تواجهني بها كبرهان على انعدام قيمتي.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
كان الأمر كأنك لا تدري شيئاً عن حكمك وعن سيطرتك. وأنا أيضاً أزعجتك بلا ريب غالباً بكلمات، وكان هذا يؤلمني لكنني كنت دائماً أعرف الأمر، ولم أكن أستطيع أن أتمالك نفسي وأحجم عن النطق بالكلمة، كنت أشعر بالندم وأنا أقولها. لكنك أنت كنت تقول كلماتك بسهولة ويسر ودون مبالاة، ولم يكن أحد ليعارضك، ليس أثناء الكلام وليس بعده، وكنت أقف أمامك أعزلاً تماماً.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
ولم أستطع أبداً أن أتفهم انعدام إحساسك تماماً إزاء ما كنت تسبّبه لي بكلماتك وأحكامك من ألم وعار.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
كنتُ أقف بكل اعتقادي بعد كل ذلك تحت ضغط شخصيتك القاسية، حتى بتفكيري الذي -لا يتفق مع تفكيرك- وخاصة بتفكيري هذا. وكانت جميع هذه الأفكار المستقلة عنك بوضوح، مثقلة منذ البداية بحكمك المستبد.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
كنت تحكم العالم وأنت تجلس في كرسيّك ذي المسند. رأيك كان صحيحاً، وكل رأي آخر كان رأياً تافهاً، غريباً، مجنوناً، وغير طبيعي. وكانت ثقتك بنفسك كبيرة إلى درجة أنه لم يكن عليك أن تكون منطقياً مع نفسك، ومع هذا؛ لم تكن لتتنازل عن امتلاك الحق إلى جانبك
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
إذن في هذا الوقت، وفي كل مكان كنت بحاجة إلى تشجيع. فقد كان بعد كل ذلك، كان كاهلي مثقلاً تحت قوة جسدك.
مشاركة من Ahlam ، من كتابرسالة إلى الوالد
-
بدا - حتى للأب نفسه - كتذكرة بأن جريجور، رغم مظهره الحالي المحزن والمنفِّر، هو أحد أفراد الأسرة، ولا تجوز معاملته كعدو؛ بل إن الواجب العائلي يقضى بمعاملته على نحو مغاير، أي كبت الاشمئزاز والتحلي بالصبر
مشاركة من mohamed yosry ، من كتابالمسخ
-
بدا - حتى للأب نفسه - كتذكرة بأن جريجور، رغم مظهره الحالي المحزن والمنفِّر، هو أحد أفراد الأسرة، ولا تجوز معاملته كعدو؛ بل إن الواجب العائلي يقضى بمعاملته على نحو مغاير، أي كبت الاشمئزاز والتحلي بالصبر
مشاركة من mohamed yosry ، من كتابالمسخ
-
• أرغب في عزلة بعيداً عن التفكير، أجلس فيها وجهاً لوجه مع نفسي.
مشاركة من Eman Naif ، من كتابالجحر وقصص أخرى
-
• أرغب في عزلة بعيداً عن التفكير، أجلس فيها وجهاً لوجه مع نفسي.
مشاركة من Eman Naif ، من كتابالجحر وقصص أخرى