المؤلفون > فرانز كافكا > اقتباسات فرانز كافكا

اقتباسات فرانز كافكا

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فرانز كافكا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

فرانز كافكا

1883 توفي سنة 1924 جمهورية التشيك


اقتباسات

  • "أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ."

    مشاركة من aya khalid ، من كتاب

    رسائل إلى ميلينا

  • «ويمكن للمرء أن يخبرك الحقيقة كما تقتضيه مصلحته ومصلحتك؛ أو في الحقيقة أن يكتشف حقيقته مباشرة من خلالك»‏

    مشاركة من Sara Yh ، من كتاب

    رسائل إلى ميلينا

  • حينما دار الحوار بين المستأجرين الثلاثة والأب والأم هنا نبض قلب الكتاب حقاً، التحول كتاب يصعب على القارئ ان يجد وصفاً مناسب له.... كان مذهلاً ، مذهلاً حقا .

    مشاركة من Mona Abdullah ، من كتاب

    التحول

  • إن مسألة الحصول على شيء لهي أسهل من اتخاذ القرار ذاته.

    مشاركة من Ihap Humuda ، من كتاب

    رسائل إلى ميلينا

  • ❞ رجل يهودي، وميلينا ألمانية- تشيكية، إلا أنهما استطاعا أن يحولا هذه العقبات والاختلافات إلى توافق روحي بعيد عن كل ما يحكم الأجساد من اختلافات؛ لعل هذا بسبب عشقهما للاختلاف واستمتاعهما بإيجاد التوافق الروحي كما يظهر في رسائلهما. كانت علاقتهما متينة ❝

    مشاركة من Mohammed Omar ، من كتاب

    ‎⁨رسائل إلى ميلينا

  • ❞ «يا إلهي، أي مهنة مجهِدة اخترت لنفسي! سفرٌ كل يوم بلا انقطاع. إزعاجاتُ عمليات البيع أكبر بكثير منها في مقر الشركة الرئيسي، وعليّ فوق ذلك تحمُّل عناء السفر والتنقل من قطار إلى آخر، ووجبات الطعام السيئ غير المنتظم، والتواصل البشري ❝

    مشاركة من Mamsy Ahmed Salem ، من كتاب

    التحول

  • أليس من حقنا أن نكون متعبين في نهاية يوم طويل

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    تأملات

  • لا تقع فريسة لندم. باختصار، اطرح أرضا أيًّا من آثار طيف هذه الحياة الوهمية، وبهذا سيتضاعف تدريجيًا مقدار الهدوءُ الذي سوف يرافقك إلى حيز قبرك محيطًا بك من كُلِّ صوب وحدب حتَّى لا يتبقَّى معك شيء سوى السكينة.

    مشاركة من إخلاص ، من كتاب

    تأملات

  • فأنا لم أمتحن نفسي إزاء الزواج فقط، وإنما إزاء كل صغيرة وكبيرة. وإزاء كل صغيرة وكبيرة كنت تقنعني بعجزي، وذلك من خلال مثالك ومن خلال تربيتك،

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • فمنذ أن وعيت وأنا مهتم أشد الاهتمام بإثبات وجودي الفكري، بحيث أن كل شيء آخر كان سيّان عندي.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • بينك وبيني لم يكن ثمة كفاح حقيقي إذ سرعان ما قضي عليّ. وما تبقّى كان الهروب والمرارة والحزن والكفاح الداخلي.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • كان المرء يعاقب أحياناً قبل أن يعلم أنه قد فعل شراً، ومما كان يثير الغيظ أيضاً توبيخاتك التي كنت تعاملني بها كشخص ثالث، أي لا تراني جديراً حتى بتوجيه أسوأ الكلام لي، حيث كنت تتحدث شكلياً إلى الأم في حين كنت تقصدني، وأنا جالس معكما،

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • وكلما تقدم بي العمر زادت الموضوعات التي كنت تستطيع أن تواجهني بها كبرهان على انعدام قيمتي.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • كان الأمر كأنك لا تدري شيئاً عن حكمك وعن سيطرتك. وأنا أيضاً أزعجتك بلا ريب غالباً بكلمات، وكان هذا يؤلمني لكنني كنت دائماً أعرف الأمر، ولم أكن أستطيع أن أتمالك نفسي وأحجم عن النطق بالكلمة، كنت أشعر بالندم وأنا أقولها. لكنك أنت كنت تقول كلماتك بسهولة ويسر ودون مبالاة، ولم يكن أحد ليعارضك، ليس أثناء الكلام وليس بعده، وكنت أقف أمامك أعزلاً تماماً.‏

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • ولم أستطع أبداً أن أتفهم انعدام إحساسك تماماً إزاء ما كنت تسبّبه لي بكلماتك وأحكامك من ألم وعار.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • كنتُ أقف بكل اعتقادي بعد كل ذلك تحت ضغط شخصيتك القاسية، حتى بتفكيري الذي -لا يتفق مع تفكيرك- وخاصة بتفكيري هذا. وكانت جميع هذه الأفكار المستقلة عنك بوضوح، مثقلة منذ البداية بحكمك المستبد.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • كنت تحكم العالم وأنت تجلس في كرسيّك ذي المسند. رأيك كان صحيحاً، وكل رأي آخر كان رأياً تافهاً، غريباً، مجنوناً، وغير طبيعي. وكانت ثقتك بنفسك كبيرة إلى درجة أنه لم يكن عليك أن تكون منطقياً مع نفسك، ومع هذا؛ لم تكن لتتنازل عن امتلاك الحق إلى جانبك

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد

  • إذن في هذا الوقت، وفي كل مكان كنت بحاجة إلى تشجيع. فقد كان بعد كل ذلك، كان كاهلي مثقلاً تحت قوة جسدك.

    مشاركة من Ahlam ، من كتاب

    رسالة إلى الوالد