اقتباسات مارك توين

كتاب ممل جدا...

خيرٌ لي أن أعيشَ خارج الجنَّةِ وهي بجانبي من أن أعيش في داخلها بدون حواء!

بدأت العواطف الانسانيه مع جنسه وكل ماحوله مع بدأ تسمية ماحولهما

على قبر حواء

آدم: «أينما وُجِدَتْ حواءُ … وُجِدَت الجنَّةُ.»

وهو يقولُ لي إنها ستسبِّبُ الأذى، ولكن إذا كان الأذى من أجل إسعاده، فماذا يُضيرني أن يُصيبني الأذى؟!

في بادئِ الأمرِ لم أستطع أن أكتشف لماذا خُلِقت …

ولكنِّي الآن أعتقدُ أنَّنِي خُلِقتُ لكي أكشف أسرار هذا العالم المدهش، ولكي أسعد به،

ولكي أشكر الخالق الذي ابتدع كلَّ ما فيه.

‎ولكن إذا كان الأذى من أجل إسعاده، فماذا يُضيرني أن يُصيبني الأذى؟!

إنَّ أهم شيء هو ثبوت الأشياء عن طريقِ التجارب، فبهذا يتمُّ تعليمك، في حينِ أنَّكَ لو اعتمدت على التخمين والافتراض والظنِّ، فإنك لن تنالَ شيئًا من العلم مُطلقًا.

لا بدَّ أن نُقاسي الشوك حتى نحصل على «التجربة» التي عقدنا العزم على الحصول عليها.

آدم : «. أينما وُجِدَتْ حواءُ … وُجِدَت الجنَّةُ »

المجد الذي يبنى على اكذوبة لايفضي الا الى ضيق وهم

لأنَّ الذكاء في نظري لا أهمية له … إنَّ وزن الإنسان يُقدَّرُ بقيمته الرُّوحية، إنَّنِي أودُّ أن أجعله يفهم أنَّ القلب الطيِّب المحب هو ثروة وغنى، وأنَّ الذكاء بدون القلب، يُعتبَرُ فقرًا!

"انتبه مما تتمنَّاه، فقد تحصل عليه".

‫ - غير معروف قائله.

الخوف ليس له عقل، إنه أحمق. فهمه الكئيب للأمور والمشورة الجبانة التي يهمس بها لا علاقة تجمعهما.

"انتبه مما تتمنَّاه، فقد تحصل عليه".

‫ - غير معروف قائله.

"انتبه مما تتمنَّاه، فقد تحصل عليه".

"انتبه مما تتمنَّاه، فقد تحصل عليه".

"ما أسخف الحب. إنه ليس بفائدة كالمنطق، لأنه لا يثبت أي شـيء، يعدُنا دائمًـا بأشياءَ لن تحدث، ويجعل المرء يؤمن بأشياء غير حقيقية

في الواقع، هي مثل معظم الفنانين؛ تهتم بالمظاهر فقط، دون أي إخلاص. لن تضحي بنفسها من أجل الآخرين. إنها لا تفكر إلا في الموسيقى، والجميع يعلم أن الفنون سمتُها الأنانية.

"ما أغنِّي عنه سبب معاناته: ما هو بهجة لي، هو ألـمٌ له. إن الحب شيء رائع بالتأكيد. إنه أقيَم من الزمرَّد، وأغلى من الأوبال النقي. لا يُشترى باللؤلؤ والرمان، ولا يُعرض في الأسواق. لا يبيعه التجار، ولا يُوزن بميزان الذهب".

ليست لدي أي فُرصةٍ لتسمية الأشياء بأسمائها، إنَّ المخلوق الجديد يُطلق اسمًا على كلِّ شيءٍ يُقابله دُون أن يترُكَ لي فرصة الاعتراض، وهو دائمًا يقدِّمُ لي نفس العذر، فيقول إنه يشبه شيئًا ما.