اقتباسات أحمد الشقيري

نحن لا نعلم من المرضي عند الله ومن المغضوب عليه من مجرد الظاهر، فقد يكون للمتدين ذنب خفي أغضب الله وقد يكون للعاصي حسنة خفية ترضي الله”

رسالة لكل شاب وشابة: استثمروا ما أنتم فيه فوالله هذه الأيام وهذه الطاقة والقدرة التي أنتم فيها اليوم لن تعود أبداً!

لمن يستهجن حال الشباب اليوم أقول انظر الى حال الأهالي والمدرسين ولن تستغرب ..فهم من زرعوا ذلك في نفوس الابناء .يأتي الأب وفي فمه سيجارة ويقول لولده التدخين مضر لك .!!فأية مسخرة هذه في التربية؟؟لا يمكن لمن حصد بذرة تفاح أن يحصد المنجا!!

ما فائدةأن نقول لدينا أعلى المباني في العالم

و لا نستطيع أن نقول لدنيا أذكى العقول في العالم

إذا لم تستطع فعل شيء عظيم، فافعل شيئاً بسيطاً بطريقة عظيمة

التغيير لا يحصل إلا إذا أصبح ضرورة في النفس وحاجة، أما أن أحب أن أتغير لكن دون "حرقة " في داخلي للتغيير فهذا عادة يؤدي إلى الفشل.

"ما من سوء أكبر من الذنب ... إلا تبلد الإحساس بعد الذنب" ...

الوقـــت مــــا هو الا وعـــــاء نملــؤه بمـــــا نريـــــد

واذا اردنــــــا شيئــــــا أوجدنـــــــا لــــه الوقـــــــت

واذا لــــم نتحمــــــــس لشئ وضعنــــــــا الوقــــت

كعـــذر او حجـــــة لعــــدم القيــــــام بــــه

قبل أن تنتقد الجيل الجديد، تذكر من رباهم..

طوبى لمن مات وماتت معه ذنوبه، وويل لمن مات وعاشت بعده ذنوبه

الكون كله مترابط، ونيتك وما في داخل قلبك يحركان الكون إما لك وإما عليك.

الناجحون فى هذه الدنيا اناس بحثوا عن الظروف التى يريدونها فاذا لما يجدوها وضعوها بانفسهم

لا تنافس الناس، نافس نفسك، ليكون يومك أحسن من أمسك.

الحكم على المرء من تصرفه الخارجي ليس اكثر من استنتاج يكتنفه الشك ،يعني باختصار دعوا الناس في حالهم ولا تحكموا على الناس ودعوا الخلق للخالق!! فالشخص الذي امامك توجد ملايين العوامل التي لا تعلمها ادت به الى ماهو عليه ..فعلى اي اساس تحكم على الناس؟؟

المتميز ""يجد المبررات لأخطاء الاخرين"" ،ولكنه في نفس الوقت ""لا يبرر اخطاء نفسه"" ولكن بالعكس ،يقسو على نفسه في محاولة للتطور والارتقاء.

الْسّعادةُ ،

لاَ تقف على شَخص ؛ مهماَ كانْ !

إلهي يقول لرسولي محمد انت بس عليك تبلغ الناس ولا تقعد تحاسبهم فهذا من اختصاص الاله الواحد الأحد

ياريت نسيب الناس في حالها (مسلمين كانو او غير مسلمين ) ولا نجلس نحكم على فلان وعلان وكأننا اصبحنا ألهة !!

من مشاكلنا الأساسية أن بعض الناس هدفهم ألاّ نختلف أبداً. هدفهم أن نتفق دائماً وفي كل الأمور بلا استثناء، فإذا حدث خلاف ولو في أمور ثانوية كانت الكارثة، وبدأت الاتهامات بالكفر والزندقة!

العبد حر ما قنع والحر عبد ما طمع

مدير المدرسة في اليابان يأكل قبل الطلبة بنصف ساعة (من مطبخ المدرسة) للتأكد من أن الأكل سليم ولن يمرضهم!