اقتباسات إبراهيم الفقي

كل الناس جميعاً في امتحان واختبار وتحديات، وفي أثناء هذه التحديات تظهر أخلاق الإنسان..ص77

عش كل لحظة كأنها اخر لحظه في حياتك,

عش بالايمان, عش بالامل,

عش بالحب, عش بالكفاح,

وقدر قيمة الحياة.

عندما نشعر بالمتعة لوجودنا مع شخص من الأشخاص ، نحاول بذل مافي وسعنا لنكون في صحبته

وفي المقابل عندما نستشعر الألم لوجودنا مع شخص ما نستخدم كل طاقتنا لتجنبه أو التخلص من صحبته

نحن نستخدم التنويم بالإيحاء لتنظيف الماضي ثم بعد ذلك ننظم الحاضر ثم نبني المستقبل، إن التنويم بالإيحاء حالة طبيعية ويصل لها كل الناس وبغيرها لا نستطيع النوم ولا الراحة، وأيضاً هو عملية تطويرية حيث أنه يغير من حالة إلي حالة أخرى.

في النهاية.. سوف يؤدى التحكم أو التوازن في حكمك على الغير، وإدراكك الصحيح للأمور إلى أن تصبح رجل الاتصال الكامل، وأيضاً أستاذاً بارعاً في هذا المجال.

الفكرة عجيبه .. متشعبه .. قويه جدا لدرجه انها قد تؤثر على وظائف الانسان الفسيولوجيه والنفسيه السيكولوجيه , الفكرة لها مصادر كثيرة , وأولها النفس ..

هل سبق لك بعد مجادلة حادة مع شخص أن تساءلت: "لماذا لا يستطيع رؤية الأشياء من وجهة نظري؟"... أو "أنه يرفض تغيير حاله؟"... كذلك هو الحال بالنسبة لأي شخص آخر فمن المؤكد أن تلك التساؤلات وغيرها المشابه لها قد طرحت فجأة ووردت على البال مرات عديدة.

ولكي نتخذ قراراتنا بشكل صحيح علينا أن نعلم كيفية اتخاذ القرار الصحيح حتى نصل إلى أفضل حال في الدنيا والآخرة.

«تعلَّم من أخطاء الآخرين؛ حيث إنك لن تعيش ما يكفيك من العمر؛ كي ترتكبها كلها بنفسك

«عندما تلوم الآخرين، والظروف، والمواقف - فإنك بذلك تعطيهم القوة لقهرك، فيجب عليك أن تتوقف عن لوم الآخرين، وأن تتحمل مسئولية حياتك».

تعلم اجتياز ما يعترضك من ظروف وعقبات، وأن تتكيف مع ما لا تستطيع اجتيازه مما لا يرضيك ولا تحب من حالات وظروف ومواقف.‏

وعندما يضعف التقدير الذاتي ينتج عن ذلك ضعف الشخصية وينتج الخوف الاجتماعي وهو إحساس الشخص أنه قليل الشأن فيشعر أنه أقل من الموجودين فيفضل السكوت، فلا يستطيع أن يتحدث أمام الناس، ولا يرفع يده مثلًا ليتكلم في المحاضرات، فهو يتمنى أن يتكلم لكنه يشعر أنه إذا تكلم فسيكون هناك من يقول له اسكت.‏

وعندما يضعف التقدير الذاتي ينتج عن ذلك ضعف الشخصية وينتج الخوف الاجتماعي وهو إحساس الشخص أنه قليل الشأن فيشعر أنه أقل من الموجودين فيفضل السكوت، فلا يستطيع أن يتحدث أمام الناس، ولا يرفع يده مثلًا ليتكلم في المحاضرات، فهو يتمنى أن يتكلم لكنه يشعر أنه إذا تكلم فسيكون هناك من يقول له اسكت.‏

‫ ‏إن التقدير الذاتي هو تقديرك أنت لنفسك وإحساسك أنك راض عن نفسك، وهل أنت تحب نفسك، وفيها نقول إنه يجب للإنسان أن يحب ذاته ويحب نفسه..‏

قال الله تعالى: {وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعانِ فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون}

‫ كما جاء في الحديث القدسي: «أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منه، وإن تقرب إلي بشبر تقربت إليه ذراعاً، وإن تقرب إلي ذراعاً تقربت إليه باعاً، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة»

٥ـ لابد أن تدرك التفكير السلبي

‫ لا بد أن تدرك أنماط تفكيرك وإذا وجدت نفسك تفكر بشيء أو شخص ما بصورة سلبية عليك القيام بما يلي:

‫ 1. قل لنفسك: توقف واحذف.

‫ 2. تنفس بعمق (عليك القيام بعملية الشهيق والزفير مع العد من واحد إلى أربعة) ركز على طريقة تنفسك.

‫ 3. غيرِّ وضعيتك الفيزيولوجية.

‫ 4. والآن ركز على أهدافك والفوائد من تحقيقها.

قال د. روبرت شولر في كتابه «القوة الإيجابية»: «يمكنك أن تعمل فقط ما تعتقد أنك تستطيع عمله.. يمكن أن تكون فقط من تعتقد أنك تكونه.. يمكنك أن تحصل فقط على ما تعتقد أنك قادر على الحصول عليه.. ويتوقف كل ذلك على ما تعتقده».‏

‏«لكي تكون بطلاً يجب أولاً أن تؤمن وتعتقد أنك الأحسن، وإذا لم تكن الأحسن تظاهر وتصرف كأنك الأحسن».‏

إن الاعتقادات عن الذات لها قوةٌ شديدةٌ، وإذا ما قمت بتغييرها؛ فإنك ستصبح شخصًا مختلفًا تمامًا، وستغير حياتك كلية.‏

كتب «فرانك أوتلو»:‏

‫ ‏• «راقب أفكارك؛ لأنها ستصبح أفعالًا».‏

‫ ‏• «راقب أفعالك؛ لأنها ستصبح عادات».‏

‫ ‏• «راقب طباعك؛ لأنها ستحدد مصيرك».‏