بينما ينام العالم > مراجعات رواية بينما ينام العالم

مراجعات رواية بينما ينام العالم

ماذا كان رأي القرّاء برواية بينما ينام العالم؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

بينما ينام العالم - سوزان أبو الهوى, سامية شنان تميمي
أبلغوني عند توفره

بينما ينام العالم

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    من أفضل ما قرأت عن فلسطين ....

    هذا الكتاب هو قصة إنسانية ثرية بالتفاصيل الحقيقية المؤثرة للشعب الفلسطيني و بذكاء شديد استطاعت الكاتبة سرد تاريخ فلسطين بتفاصيل مذهلة حتى لتشعر انك عشت الاحداث حقيقا ..

    "من أين لي قلب يتحمل كل هذا الألم المسكوب بين سطور هذه الرواية ؟"

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أصحاب القلوب الضعيفة لا تقربوا هذه الرواية فهي لم تكتب لكم ، انهكتني واحزتني كثيراً بالرغم من قراءتي للعديد من الروايات التي تحكي عن فلسطين واغتصابها الا أن هذه مختلفة متميزة مؤلمة ، ما أروعها.

    .

    .

    .

    .

    24-10-2016

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أين كان شعورك اكبتية

    هذا ما كانت تقولة ام آمال

    الروايه عجيبة وللكاتبة مستقبل مبهر ورائع في مجال الكتابة للي ما قراها علية قراءتها جميلة جميلة جميلة انصح بقرائتها للجميع

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية مختلفة وفريدة ليست كسوى الروايات من نسج الخيال، ترتيب الافكار وبساطتها جذبتني لدرجة اني تخطيت ال280 صفحة مرة واحدة، رائعة حزينة كوميدية تترك اثرا في نفوس القارئ.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بدأته اليوم وأنهيته اليوم.. الإثارة دفعتني لإنهاء هذا الكتاب الرائع ذو الخمسمائة صفحة (تقريبا) في يوم واحد فقط.. فعلا من اروع الكتب والروايات التي قرأتها 💕

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب في قمة الروعة، بعد الانتهاء من قراءتة شعرت بالخجل من نفسي ومن الدول العربية التي أهملت وتناست القضية الفلسطينية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بينما ينام العالم"، اسم أول رواية للكاتبة الفلسطينية سوزان أبو الهوى، والتي كتبتها باللغة الانجليزية، وتتناول فيها رحلة أربعة أجيال من عائلة فلسطينية، وكيف تحولت حياتهم المسالمة إلى مأساة في الشتات، بعد ترحيلهم قسرا عن قريتهم عقب إعلان تأسيس إسرائيل عام 1948.

    وفي عمل الكاتبة سوزان أبو الهوى، يتداخل التاريخي بالروائي، فإنه على الرغم من أن الشخصيات متخيلة، فإن فلسطين ليست كذلك، ولا الأحداث ولا الشخصيات التاريخية في هذه القصة. عائد إلى حيفا" وإدوارد سعيد

    كما أن فكرة الرواية تعود إلى رواية الكاتب الفلسطيني غسان كنفاني "عائد إلى حيفا"، عن طفل فلسطيني عثرت عليه أسرة يهودية في منزل استولت عليه عام 1948 وتولّت تربيته.

    وكانت أبو الهوى قد نشرت مقالاً عن ذكريات طفولتها في مدينة القدس، ثم تلقت تهنئة من عضو اللجنة المركزية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حنان عشراوي، التي شجعتها على كتابة سيرة ذاتية، وكان لها دور بارز في إكسابها الثقة بنفسها

    بينما ينام العالم رحلة الفلسطيني المنكوب ما قبل نكبة ١٩٤٨ حتى عهد حديث في سلسلة تراجيدية متتالية من التهجير والتنكيل والحياة الملطخة بالدم والمنتشية برائحة الموت.

    تتبعنا الرواية بخط زمنيّ مكانيّ مع عائلة ابو الهيجا وعلى مدار أربعة إجيال من العائلة من الجد يحيى ابو الهيجا الذي يزرع كرومه وزيتونه في قرية عين حوض والذي هجّر قصرا بعائلته ، لتجد العائلة نفسها بجيلها الثاني لاجئة في مخيم جنين ولتعيش نكسة عام ١٩٦٧ كانت قبلها قد عاشت احداثا اليمة من فقدان طفلها الصغير عند التهجير وعودة الجد يحيى واستشهاده عندما حاول العودة الى عين حوض ، الى الزمن الذي كبر فيها الجيل الثالث وانخرط في حركات التحرير املا بالعودة ولكنه يجد نفسه خاسرا مشتتا يتيما في كل مرة يعتقد انها امله الوحيد للعودة.

    تناولت الرواية (آمال) التي تدور احداث الرواية حولها والتي تجد نفسها في صراع الانسان الفلسطنيي ابتداءا من فقدانها والدها في عام ١٩٦٧ وانخراط اخوها يوسف في حركات التحرير وفقدانها والدتها بعد ذلك كنتيجة لفقدانها عقلها بعد كل الاحداث المأساوية التي يتعرضون لها.

    امال التي تجد نفسها في مركز دار الطفل للايتام ومن ثم طالبة في اميركا والتي تجتمع بعائلتها لاحقا لتعيش تجربة مخيمات اللجوء في لبنان والتي كانت ترى منها نقطة اللقاء ولَم الشمل حيث توّجت بزواجها ولكنها ما ان تلبث حتى تفقد هذا كله في مجزرة شاتيلا .

    تعيش امال مجموعة من احاسيس الفقد واليتم الى ان تجتمع مع اخيها ( المفقود مسبقا ) والمتبنى لدى عائلة يهودية فتعود لفلسطين مع ابنتها ولكنها تلقى موتها في حصار مخيم جنين عام ٢٠٠٢ .

    فتبقى ابنتها تدوّن رحلة عائلتها وتكتب قصة العائلة الفلسطينية المنكوبة.

    جاء تقييم الزاوية انها شاملة وسلسة تناولت اجيال واحداث عديدة للقضية الفلسطينية في عائلة واحدة، كان السرد سهلا ومستساغا الا ان الرواية تفتقد الكثير من المصطلحات والكلمات الخاصة باللهجة الفلسطينية والتي كانت ستغني النص بصورة اجمل .

    من انتقادات الرواية : تطرق الكاتبة من بداية الرواية وحتى نهايتها الى موضوع التعايش مع الصهاينة اليهود وتطرقها كثيرا للحديث انهم نتاج ظلم النازية سابقا وجاءوا نتيجة الظلم ، وحديثها عن الشباب الصهويني المقاتل كجندي للموت في كثير من الاحيان انه ضحية ايضا ، كما ختمت روايتها بمشهد لتعايش ابنة امال التي وصفتها بالامريكية مع ابن الاخ اليهودي وابن الصديقة من مخيم جنين ووصفته بالامر الرائع والجميل ان يعيش امريكي وفلسطينيي ويهودي في بيت واحد الامر الذي يُثير حفيظة الفلسطيني المهجّر عن ارضه الفاقد لابنه، المحروم من اهله.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كنت قد شرعت بقراءة بينما ينام العالم بهمة عالية وذلك تبعاً لما احصته الرواية من ضجة صاخبة اضافة لترجمتها لــ 20 لغة مختلفة كانت تلك بالنسبة لي محفزات تجعلني احدث نفسي بأنني مقبلة على كتابٍ له وزنٌ مختلف ويحتوي قيمة عالية فأهم بقراءته بشغف وانا احمل في داخلي آمالاً كثيرة لا حد لها ولا عد ..

    ولكن ما جاء في داخلي من ردود كان مخالفاً لما توقعت ..!!

    على الرغم بان الرواية جاءت وكأنها تمثل الواقع الفلسطيني الا انها لم تلامس تلك القضية العظيمة ولم تجلب من الاحداث سوى تلك الباهتة الواهية الصاخبة بالعبث ، على اي كاتب ان يتحرى الدقة والدقة العالية حين يتناول بحديثه القضية الفلسطينة في احدى كتاباته فهي تاريخ ارض واسمى واعلى وانقى من قصص الحب تلك التي لا تمثل الا بيئة تناسب من ابو الهوى عالمها الغربي الآخر الذي عاشت به ..

    اين التاريخ وفيما بحثت ابو الهوى قبل ان تكتب الرواية ؟؟

    لماذا ذكرت بعض الاحداث التاريخية الجادة لتكون بمثابة جسر عبور تقدم به ابو الهوى شخصياتها المعذبة من الحب والقهر والحرمان ..؟؟

    دعوني الخص قولي بطريقتي الخاصة ..

    انا فلسطيني واعلم ان قضيتي وارضي تمتلك من الأشخاص من هم أسمى وأنقى وأرجل من شخصيات الحب والهيام تلك التي ذكرتها ابو الهوى حين اتخذت من صرخات الحرية ومن طلقات البارود ومن كروم الزيتون وبيوت الفلاحين بوابات لتصل بتلك الشخصيات محطات غرامية تتمايل بين الحزن الفرح ..

    انا فلسطسني واعلم ان الحب على أرض فلسطين أطهر وأنقى وأعذب من تلك المشاهد الساقطة التي مثلتها الرواية وكللتها بمنطقية "القرف" كما هي وصفت حين اقحمت احدى مشاهدها طفلتين ..

    انا فلسطيني واعلم ان آمال ذات اصول فلسطينية لكنها لا تحمل من واقعيتها سوى صوراً لشوارع امريكا وازقتها المتلاهثة ولا تسطيع ان تحدثنا عن صبرا وشتيلا او حتى 48 بما قبلها وما بعدها في حين تجلس على شرفات بيتها الدافئ تتلذذ بكأسٍ من النبيذ ..

    انا فلسطيني واعم اننا نحتاج من المشاعر ما هو اكثر تعقلاً .. نحتاج نضجاً نحتاج فكراً واعياً وثقافةً نسترد بها ما سلب منا من أرض ومن رجال ..

    انا فلسطيني واعلم أنني لو التقيت " دافيد " لأعدته "اسماعيل" أو لقتلته .

    حرى بابو الهوى ان لا تجعل من الرواية اقتباساً من قضية سامية كقضية الشعب الفلسطيني .. وحري بها ان تبيقها رهينة للغات أخرى غير العربية وتستميل بها المشاعر الجياشة تحت مسمى ( ندبة دافيد ) فقط ..

    لم استطع صبغ اي نجمة من النجوم الخمسة باللون الذهبي!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة عائلة فى قرية مغمورة , زارها ذات يوم تاريخُُ لم يكن تاريخها , و عِلقت إلى الابد فى ذلك الشوق الرابط بين الجذور و التربة . كانت حكاية حرب , و نارها الحارقة المثيرة للقشعريرة . حكاية حب صاخب , و انتحارى يفجر نفسه . حكاية فتاة فرت من مصيرها لتصبح كلمة , اسمْا تلاشى معناه . حكاية اطفال كبروا يغربلون الجنون ليعثروا على مغزاهم . حكاية حقيقةٍ شقت طريقها عبر الأكاذيب لكى تبرز من شقْ , من ندبة فى وجه رجل ما

    للكتابات عن فلسطين وضع خاص مثير للشجن و الحنين و الحب و الغضب , لم تخرج الرواية عن الإطار الذى خرجت به أغلب الكتابات عن فلسطين و مع ذلك استطاعت الكاتبة ان تثير نفس الشعور و اكثر من خلال روايتها و التى نقلت واقع شعب عاش على الألم و المآسى منذ عام 48 حتى الآن فى محاولة لطمس هويته و إنسانيته

    كعمل ادبى فالرواية من ابرز ما قرأت عن فلسطين فى نقل الأحداث و المشاهد مع عدم الإسراف او الإبتذال فى نقل المشاعر من خلال أبطال الرواية

    ملحوظة : هناك خطأ ما فى الصفحة رقم 254 من طبعة بلومزبرى لا ادرى إذا كان نتيجة للترجمة او للطبعة نفسها حيث ان خلفية المشهد كانت مرة فى السيارة ثم بداخل المنزل و مرة آخرى فى السيارة رغم توالى النقاش و الحديث بين انجيلا و ميلتون

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    هنالك من يكرس حياته لجعل من فلسطين "حائط مبكى" للعرب-بكل ما للمعنى اشارة لليهود والزيف والتلفيق- بالتباكي والتشاكي،والذي يكون نوع من الرقص على الجرح الفلسطيني... رواية يُقَدَر لها ان تتطرق لمعاناة الشعب الفلسطيني،عليها ان تكون ذات طرح متين،بعيد عن المغالطات التاريخية،وان يعطى كل شيء حقه،فعندما كتبت سوزان عن اللحظات التي هُجرت فيها عائلة يحيى والقرية من عين حوض،تستحق ان تكون بحديث مسهب في رواية واحدة ولن تجلب الملل للقارئ،بل كلنا شغف لنعلم مامروا به نفسيا وأحداثا وحقائق...

    الحوار كان نقطة ضعف كبيرة بالرواية،حيث انها عمدت إلى اللغة المحكية والفصيحة في آن معا وفي ذات الجملة، الاحرى ان تختار احد الاسلوبين بالحوار...

    الكثير من الملل، والاكثر من التبرير لما فعله اليهود، كونهم عانو من الهولوكوست، والاستعطاف لما مروا به.. ولم يكن هذا برئيا بأي حال او متقبلاً ممن في المقابل ادعى نُكران العرب لفلسطين وتخليهم عنها.. هي أيضاً بما كتبته فعلت ذلك...

    كل ما استطيع قوله ان فلسطين لا تصلح للأدب، انها للتاريخ فقط.. وان قُدِر لأحد ان يكتب ،فليكن من ابنائها الذين لم يرحلو عنها ولم يتنازلو عنها اطلاقا...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بينما ينام العالم ، كنت أغرق في تاريخ مؤسف لبلادي وهو مضي 60عام على التشريد والنكبة ، رُبما طالت الغفوة أو طال النوم لكن المؤسف أني مشاعري اضطربت حينما قرأت تلك الرواية التي حملت فيها أحداث عين حوض في جنين حينما تركوا الزيتون والتين والورود ، رأيت الخوف يتجمد في وجه آمال و الجمال يهرب من ملامح داليا ، كثيراً كنت ألح على عمتي لتخبرني عن أحداث النكبة وكيف عاصروها ولكن قرأتها وعشتها واختبأت وبكيت وابتسمت وهربت بين أوراق تلك الرواية ، مؤسف ان تكون مجرد من أهل وعزوة لوحدك أنينك لوحدك ، وابتسامتك لوحدك .

    الحرب كانت أسرع من أوكسجين الحب الذي عصف بين آمال و ماجد بكيتُ عليهم حد النهم وكان الهواء يلفح في جسدي النحيف كنتُ قد قرأتها أمام البحر في ميناء غزة ، لا زال البؤس يرقد في وسادتي ولا زال العالم نائم الرواية قرأتها بترشيح من صديقاتي ولم يخب ظني فيها ، لكن الرائع فيها أنها دمجت اسماعيل ديفد اليهودي كيف تجنس بين فلسطينيته ويهوديته ، بين اسلامه أو يهوديته ... أظن أن تقيمي لها سيكون 4/5

    عاصرت كل العصور في هذه الرواية فرصة فلسطينية عليكَ ان تعيشها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إلى أي حدٍ يستطيع المرء أن يكبت مشاعره؟.

    من الروايات التي تنتهي منها وندبتها عالقة في ذاكرتك، مخترقة إلى أقصى حد من قلبك، إنها رواية الإنسان والمكان، المكان الذي تراه عبر الصحف وشاشات التلفاز لكن لا تستطيع أن تصل إليه، وعن المخيم والشتات المعجونين بالفقد والحب والالتحام والصبر. «بينما ينام العالم» رواية قدمتها سوزان بكل فجائعية وعبقرية تجعلك تعيش مع العائلة الفلسطينية بكل التفاصيل عن عين حوض مثالاً، و شجرة الزيتون أو الشجرة التي قيل عنها « الشجرة العجوز » الشجرة التي ارتبطت بالفلسطينيين ارتباطاً وثيقاً تعبيراً عن معنى الانتماء، الانتماء الذي لا يعرفونه المحتلين أبداً، وعن أيدي النسوة التي تركت في القماش آثارهم في فن التطريز وعن الجدران المتصدعة التي تحكي عن معاناة وطناً مسروقاً. هذه الرواية وثيقة وشهادة هامة لمعرفة النكبة الفلسطينية من عيون فلسطينية استطاعت أن تقول مالا يُقال.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تستحق كل نجوم السماء

    هذه الرواية؛

    أشد من وقع الحسام ألماً

    أرهف من نسيم الصبا حباً

    أفصح من كتب تاريخنا تأريخاً

    ويخيل لي أن الكاتبة سوزان أبوالهوى قد استلت قلمها من صخور يعبد، مداده زيت زيتون فلسطين، والبهاء الذهبي لقبة الصخرة والاسود الغامض لقبة الاقصى، والسحر المقدس لكنيسة القيامة والنور الساطع من قبر المسيح -عليه السلام- في سبت النور

    نقاط حروفها هي اما زهر اللوز او الرصاصات التي تسرق منا الحياة وتقتل الحب والانسان

    والمترجمة موفقة ومحترفة، ادعي انها معربة، لاتشعر بالفرق الكبير بين النسخة المترجمة والنص الاصل الانجليزي، طبعا النص الاصلي يبقى الافضل لانه يحمل انفاس الكاتبة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أن تنتقل عبر آلة الزمن بين عبقات الجمال وظلم الاحتلال

    أن تري واقعك مخطوط في سطور

    رواية تستفز المشاعر لجعلها

    تثور بالدمع حيناً وبالذكريات أحياناً.

    هي رواية تجسد فصول حياة الفلسطيني ومأساته، فيها فقط تجد فيضاً من المشاعر ينتابك

    مشاعر لا تعرف تفسيراً لها

    وأن تقرأ الرواية خلال ذكري النكبة هو يعني أن الالم

    والحنين والظلم سيتضاعف جبالاً

    رواية تستحق أن تٌقرأ مراراً وتكراراً

    "بينما ينام العالم" سوزان أبو الهوى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    نصرة قضايانا ليست بكتابة هكذا أشياء!

    لا أنكر إعجابي بأسلوب الكاتبة وحبكة الرواية

    ولا أنكر أنها استطاعت انتزاع دموعي مرات ومرات

    ولكن!

    لا يمنع تعاطفي مع القضية أن أغفل عن ما تحويه الرواية مما لا يليق!

    بل بالعكس، كان حريا بمن كتبت أن تحترم قدسية ما تكتب عنه

    أضف إلى ذلك، نبرة التعاطف الواضحة مع يهود فلسطين! ولا عجب!

    فالرواية بالأساس موجهة للغرب!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية أثّرت فيّ بشكل كبير جدّا ، جعلتني أتفكّر في واقعي ، أشعرتني بالمسؤوليّة تجاه وطني ، لمست قلبي في مواطن عميقة لم تصل إليها أيّ رواية قبلها ، عشت مع شخصيّاتها.... فرحت بفرحم ، بكيت ببكائهم ، حزنت لحزنهم ، إنّها باختصار تحفة فنيّة ستظل متربّعة بقلبي .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة اخذتني في اعماقها لمأساة فلسطين و الفلسطينيين عشت معاناتهم و آلامهم و جروحهم عشت ألم الفقدان و الموت لكِ الله يا فلسطين يعجز اللسان عن وصف ماتعانيه و ليسامحنا الله على تقصيرنا .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع, ترك في نفسي أثرا كبيرا أظنه سيظل عالقا لفترة طويلة.

    تدوينة كتبتها عن الرواية: ****

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب يحمل في طياته الم وحزن عميق للغايه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تقدم الكاتبة الفلسطينية"سوزان أبوالهوى" تاريخ لوطنها فى شكل حكاية انسانية ، نقترب أكثر من تأثير المناورات سياسية ، ومؤامرات الدول العظمى ، و الصفقات القذرة وضياع الأوطان على حياة الناس العاديين ، كيف تتحول أسرة ضاربة بجذورها فى تاريخ البلد ، صاحبة أراض وحقول زيتون وبيوت حجرية وحدائق للورود لأسرة لاجئة ومشردة تعيش فى الخيام ، وبيوت الصفيح تتكدس فى بقعة صغيرة من أرض فلسطين ، موطنهم الأصلى ، بينما يصبح الغريب هو المالك وصاحب الأرض والبيت ، بل ويدعى ملكية تراث وتاريخ وآثار شعب آخر .

    لم تستعمل الكاتبة أسلوب تقليدية عند سرد الأحداث التى تمره بها شخصيات الرواية، إذ جعلت آمال ويوسف يتناوبان فى رواية مأساة أسرتهم ، و كل مايحيط بها من أصدقاء واقارب ومعارف ، لم يكن هناك تسلسل زمنى مرتب ودقيق ، فالكاتبة كانت تعود بآمال سنوات طويلة لطفولتها ، ثم تقفز إلى أحداث حاضرها ، قبل ان يتقاطع معها يوسف فى سرد بعض الحوادث والوقائع خاصة المتعلقة بخروجه برقفة والده لقتال الأسرائليين فى حرب 1967 ، أو فى مشاركته فى النضال المسلح مع منظمة التحرير الفلسطينية .

    كانت الشخصيات المنتقاة ضمن الكتاب الروائى تقليدية لاتحمل أى مسحة تفرد من حيث تركيبتها النفسية او خياراتها او تفاعلها مع الأحداث ، يمكن لمن قرأ اعمال غسان كنفانى او سميرة عزام و سحر خليفة وأسماء عربية تناولت قضية فلسطين أن يعثر على مثيلاتها .

    لم أشعر فى البداية بأى حماس لمواصلة القراءة بعد 30 ورقة الأولى ، إذ كانت الصور المقدمة حول حياة أسرة ابوالهيجا قبيل النكبة من تلك الشائعة والرائجة فى الاعمال الروائية الفلسطينية او العربية حول فلسطين حتى تكاد تصبح من الصور المقولبة والنمطية، و كدت اتوقف عن القراءة بعد حادثة ضياع اسماعيل إذ وجدت نفسى أمام مشهد منقول من رواية كنفانى "عائد لحيفا" ، مشاهد اللجوء جعلتنى استحضر العمل التلفزيونى الشهير "التغريبة الفلسطينية" ، لوحات الفنان الفلسطينى الكبير "اسماعيل شموط " ، كما أن حكاية مغادرة كل سكان القرية لم تكن دقيقة كما اكتشفت بعد البحث عبرالانترنت .

    ربما تناول علاقة آمال بوالدها وقضائهم لساعات الفجر معا بصحبة كتاب ماشدنى لاكمال باقى الرواية ، فحرص الأب المرهق والمثقل بالهموم على مشاركة ابنته الصغيرة قراءة الكتب الأدبية التى يحب، أشعرنى بالامتنان للكاتبة لتقديمها علاقة انسانية جميلة ، ضمن ظروف شديدة الصعوبة على اللاجئين، ومن هنا جاء عنوان الرواية "بينما ينام العالم" .

    اعتقد أن العنوان حمل مدلول اعمق من مجرد وصف رابطة روحية بين أب وابنة ، فهو يعكس حال الاجئين الفلسطينيين وماتعرضوا له من مجازر وحشية وفضائع على أيدى اسرائيل ، بينما ينام العالم او يغمض عينيه عن تلك الجرائم المروعة ، ويحول الضحية إلى متهم بالارهاب .

    لقراءة التكملة : ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون