راقصة المعبد: ٢/٥
توفيق الحكيم الكاره للنساء و عدو المرأة يوضح لنا انه اذا اراد شخص ان يبدع في الفن فعليه ان يتألم و يُدمي قلبه ليقدم لاله الفن انتاج لا مثيل له.
هي عبارة عن قصتين، القصة الاولي عوالم، تتحدث عن راقصات ذاهبين لاحياء فرح في الاسكندرية، يراهم شباب فتبدأ محادثة صغيره بينهم.
قصة لا تحتوي علي اي شئ بالنسبة لي، و اللغة العامية لم افهم منها اي شئ علي الاطلاق، ولا معني لها، لم اجد لها مغزي.
القصة الثانيه: عن كاتب متجه الي باريس في القطار، يري راقصة شهيره فيغرم بها، و يصارع نفسه لانه ضد الحب ولا يريده، و مع ذلك فقد فتنته هذه الراقصة.
كل تفكيره ان المرأة سجانة الرجل، و كأنها عدوه اللدود، تحبسه بجمالها فلا تتركه الا وهو مستنفز .