تبدأ الرواية مع رجائي المحكوم عليه بالاعدام ويسجل قصته إلى القاضى فى مجموعة من الأوراق ليحكى حكايته ونعود بطريقة الفلاش باك لنعرف من الذى قتله و لماذا ؟

فى إحدى شوارع الدرب الاحمر يعيش صابر العطار مع زوجته سيدة وأولاده رجائي وفاطمة

وحب صابر العطار لابنته وتعلقه بها حتى بعد زواجها وسافرها إلى الخارج وكيف أنه حاول أن يجعلها لا تسافر ولكنها سنة الحياة و يحدث بعد ذلك أن تحمل سيدة وتنجب ولد و يمرض صابر العطار

وقصة حب رجائي و وديدة التى وجد فيها رجا ئي الحب و يجد فيها صابر العطار عوض عن ابنته

وبعد موت صابر العطار تتحول شخصية سيدة من امرأة خاضعة إلى شخصية قوية و متشددة

والنهاية المفجعة فى النهاية

❞ وما سوى الحب والنشاط يطير بساقيك ويفتح شرايين رأسك وأوردة قلبك، إن كنت موعودًا بهدية أو مكافأة ❝

❞ حين نخلع رداءنا.. حين نَهب أنفسنا ونتخلى عن قوتنا وسلطاننا، ويصبح كل ما فينا يصلي إلى ربه خاشعًا، فقط لنبقى أو نكون مع شخص، فما عساه هذا يكون سوى الجمال بعينه ❝

❞ بداخل كل إنسان قط وديع وأسد مفترس، ليس له عليهما سلطان..‫ فقط قلبك وشعورك بمن أمامك يُخرج أحدهما ويمنحه دور البطولة ❝

‏❞ حين نبصر بعد طول عمى.. حين نسمع بعد طول صمم أبدًا لا نكون كمن عاش العمر سميعًا وبصيرًا ❝