يخصص المخزنجي حكايات هذا الكتاب لولهه بعالم الحيوان، فيأخذنا معه في رحلات قصيرة فائقة الإمتاع إلى ما ما وراء ملامح الحيوانات التي نعرفها. يكفي أن أقول أن القصة الأخيرة بالذات (الأفيال ترتوي) تجعل جسمي يقشعر بمجرد تذكر نهايتها!
أحمد الديب
أغسطس 2009
يخصص المخزنجي حكايات هذا الكتاب لولهه بعالم الحيوان، فيأخذنا معه في رحلات قصيرة فائقة الإمتاع إلى ما ما وراء ملامح الحيوانات التي نعرفها. يكفي أن أقول أن القصة الأخيرة بالذات (الأفيال ترتوي) تجعل جسمي يقشعر بمجرد تذكر نهايتها!
أحمد الديب
أغسطس 2009