أول ما قرأت لرضوى عاشور كان - مصادفة - سيرتها الذاتية، أو سيرتَيْها إن شئنا! تمزج رضوى عاشور بين رواية تفاصيل من حياتها مع تفاصيل من حياة الدكتورة (شجر) بطلة هذه "الرواية". لأول مرة أشعر بعد قرائتي لكاتبة أنثى أنني قرأت لكاتبة، فقط! وفهمت السبب مع اطلاعي على "أطياف" من حياتها العارمة.
أحمد الديب
ديسمبر 2009