الروايه اصابتني بالامتئب من كتر الوصف الدقيق خلاني اعيش كل الفاصيل الي فعلا لازم محدش يفكر يخلف اطفال في العالم المريض لما رجل يغتصب طفل ويقوم يصلي الفجر اين الجمعيات الي تحصل علي التبرعات من كل العالم ومزال يوجد فقراء وتجار رقيق بسبب الفقر اين تذهب هذه التبرعات فعلا تسالت هل اطفال فلسطين بعد الطوفان الاخير سةف يلاقون نفس هذا العذاب
لابد اي زوجين اذا لم يحصل الحمل وحصل اجهاضات لايعفروا في الحمل بي عمليات لا يحاولوا لان اكيد لحكمه
ربنا يحفظ اطفال العالم من مرضي البشر