كنت أصادف اقتباسات كثيرة للكاتبة وأعمالها الروائية، وكنت متحمسة للقراءه لها، وعندما وجدت أنها تتحدث عن وجود روايتها الجديدة على أبجد، أصبحت متحمسة للبدء في قراءتها حيث بدأت القراءة أمس ووصلت ل ٢٢%
الأحداث غامضة، والسرد ليس بالبطئ أو الممل، والكتابة بسيطة. قد أعود لكتابة المزيد عنها بعد الانتهاء...
80%
يوجد استطرادات كثيرة وشروح غير مجدية، فضلاً عن إعادة الأحداث والحوارات المكررة للصفحات. يكفي أن تذكر جملة أو حدث دون إعادة كتابتها مرة أخرى، و شرح شعور الأطال مكرر و طرح نفس التساؤلات حيث دفعتني هذه الإعادات إلى قلب الصفحات دون الاستمرار في القراءة.
كان التشويق جميلًا في البداية، ولكنه أصبح مطا بدون حبكة، فقد تقفز لأنه لن يقول، سيصمت، لا يريد التذكر، فكانت كقص للسياق فجأه بطريقة مزعجة و ليست مشوقة...
آه، و غيث دمه ثقيل ، مش مستسيغة الموضوع أصلا ...