في الختام، ما الذي سيتغيّر في الرواية لو كان الأسير الروائي باسم خندقجي قد كتب روايته بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، هل كان اسم نور مهدي الشهدي الذي لبس قناع أور شابيرا في قائمة المقاومين الشهداء! سيُترك الجواب للقرّاء، لأنّ الرواية تستحق القراءة، وهي إضافة مهمة للإبداع الفلسطيني.
من قرلءتي للرواية في موقع ضفة ثالثة
شارك هذا المقال
صدر حديثا