قناع بلون السماء - باسم خندقجي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قناع بلون السماء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

نور عالِمُ آثارٍ يُقيم في مخيَّمٍ في رام الله. ذات يوم، يجد هويَّةً زرقاء في جيب معطفٍ قديم، فيرتدي قناع المُحتلّ في محاولةٍ لفهم مفردات العقل الصهيونيّ. في تحوُّلِ "نور" إلى "أور"، وفي انضمامه إلى بعثة تنقيبِ إحدى المستوطنات، تتجلَّى فلسطين المطمورة تحت التربة بكلِّ تاريخها. وفي المسافة الفاصلة بين نور وأور، بين نور وحبّه الجديد، بين الهويَّة الزرقاء والتصريح، بين السرديَّة الأصليَّة المهمَّشة والسرديَّة المختلقة السائدة، هل سينجح نور في إلقاء القناع والقضاء على أور، علَّه يصل إلى النور؟
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 271 تقييم
2419 مشاركة

اقتباسات من رواية قناع بلون السماء

يا إلهي، كم أنتم بارعون بإزالة آثار الجريمة يا رجل؟! باللون الأخضر.. بالأشجار.. أينما وُجدت الأشجار في بلادي فتلك نكبتي.

مشاركة من Shimaa Allam
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قناع بلون السماء

    276

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اعتدنا أن يكون السجن محوراً أو خلفية فيما يمكن إدراجه ضمن "أدب السجون"، سواء كان ذلك رواية أو سيرة ذاتية. لكنّ باسم خندقجي، المحكوم بثلاثة مؤبّدات قضى منها تسعة عشر عاماً، خرج بنا من الأسر إلى رحاب رواية تنعتق من صندوق أدب السجون، ومن الأطر والتابوهات والمسلَّمات المكرورة التي أطبقت علينا داخل سجون من نوع آخر لا نجرؤ فيها حتى على طرح الأسئلة.

    Facebook Twitter Link .
    27 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    عشرون عاماً قضاها بين جدران السجن، عشرون عاماً هي ما انقضى من حكم ثلاث مؤبدات بحق الأسير الروائي باسم خندقجي في سجون الاحتلال.

    عشرون عاماً أينعت منها دواوين شعرية، و عدة روايات: مسك الكفاية، و خسوف بدر الدين، و أنفاس امراة مخذولة، عزلة النرجس، والثلاثية التي صدر منها : قناع بلون السماء.

    بعيداً عن ثيمة التجربة الاعتقالية، بعيداً عن تصوير ما يعانيه الأسير من عذابات الاحتلال، يكتب باسم خندقجي ثيمات أدبية تغازل التاريخ حيناً كما في رواية مسك الكفاية إذ يأخذ بيد القارئ إلى خبايا القصور في العصر العباسي.

    ويمضي بسيرة صوفية في رواية خسوف بدر الدين، و يعالج قضايا الظلم الذي يقع على المرأة في مجتمع يعاني من سطوة بعض العادات والتقاليد التي تضيق الخناق عليها، وبين احتلال يزيد من سطوة الظلم و القمع، مصورا في روايته ( أنفاس امراة مخذولة) كل اشكال هذا الظلم.

    ولم تشذ روايته ( قناع بلون السماء) عن باقي روايته من التحرر منهم تصوير مأساة السجن و الاعتقال، وان كانت تجربة الأسر حاضرة كخلفية للأحداث، لا بؤرة لها.

    تدور احداث الرواية حول مراسلات ما بين نور المشهدي، الشاب الفلسطيني ، ابن المخيم، الذي يشبه في شكله اليهود الشكناز( سكناجي) كما كان يطلق عليه ابناء المخيم، ومراسلاته لصديقه الأسير مراد، الذي يتبادل معه نور الرسائل، و يحدثه عن مشروعه الروائي، إذ ينوي نور كتابة رواية تاريخية عن مريم المجدلية، يقدم فيها سردية جديدة لقصتها.

    وهذا يقتضي منه الدخول الى مجدو المحتلة، و زيارة المستوطنات، وخاصة مستوطنة صرعة المقامة على انقاض قرية صرعة المهجرة.

    نور شاب درس الاثار، واتقن العبرية و الانجليزية، ولم يجد من حلّ لدخول الأراضي الفلسطينية المحتلة ، سوى في الادعاء بأنه يهودي صهيوني اشكنازي.

    وهنا تبرز الثيمة التي تعالجها الرواية، ثيمة الهوية، الهوية التي سرقها الاحتلال من ابناء فل سطين، وتهو يد الأراضي، و تلك اللغة الخائية التي استبدل بها لغة الضاد أو كما يفضل الياس خوري تسميتها لغة العين.

    وأمسى تعريف الفلس طيني نقيضا لما هو اسر ا ئيلي، ما بين المحتل و صاحب الأرض، ما بين ضحايا المحرقة و ضحايا ضحايا الناجين منها. ما بين تشتت هوية ابناء اراضي ٤٨، فلا الصها ينة يعترفون بهم ،ولا هم يستطعيون نسبة انفسهم الى فلسطين جهارا أمام الاخرين في المجتمع الاسر ائيلي.

    لكن، ماذا يحدث للهوية حين تضطر لاثبات فلسطيني تها بالادعاء بانها اسرا ئي لية؟ كيف يمكنك أن تلبس قناع قاتلك لتدل على انك الضحية؟

    هذا ما حاول الأسير باسم خندقجي، بقلمه أن يعالجه في روايته هذه.

    #باسم_خندقجي

    #قناع_بلون_السماء#دار_الآداب

    Facebook Twitter Link .
    17 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب الرابع والعشرون / 2024

    قناع بلون السماء

    باسم الخندقجي

    من هو الاسير باسم الخندقجي

    يمنح السجن أو الأسر الكتّاب مجالا لكتابة أدب مختلف، غارق في عتمة إنسانية كاشفة لأبعاد الوجود البشري الهش والمحاصر، لكن بعض من يكتبون من داخل سجونهم من المعتقلين السياسيين، يقدمون رؤى تتجاوز الجدران المعتّمة والذات المحبوسة إلى رسم معالم إنسانية متكاملة، دفاعا عن أفكارهم وقضاياهم، وهذا ما ينطبق على الكاتب الفلسطيني الأسير باسم خندقجي.

    " هل المحرقة هي التي جاءت بالدولة الصهيونيَّة؟ وهل تخلق المأساة مأساةً أخرى؟"

    "نور متسائلًا بصوتٍ جرَّحته بُحَّة حارقة: ‫ - ألن تصطحبني معك للصلاة في المسجد الأقصى. فأنا مشتاق كثيرًا لزيارة الحرم؟ ‫ التفت نحوه الشيخ متنهِّدًا بحرارة: ‫ - وكيف ستدخل الحرم؟ بأيِّ هيئة وهويَّة. نور أم أور؟ ‫ ثم مضى"‬‬‬‬‬‬‬‬

    " القبَّة طرحة القدس ومسجدها هذا الهائم في اللازورد والفيروز، وصخرتها قلبها النابض بالقداسة ودماء الأرض والسماء معًا.. من الذي قال إِنَّ مَنْ مات عند الصخرة كأنَّه مات في السماء؟"

    من هو باسم الخندقجي : في بحثنا عبر مواقع الانترنت مثل ويكا وغيره عرفنا :

    ابن مدينة نابلس صحافي بحكم دراسته شاب هادئ لكن حادثة الطفلة ايمان اثرت به كثيرا فهل عرفت يا باسم اننا نعيش محرقة جديدة ابادة جديدة اخذت اجمل مدن العالم وحولتها الى ركام نعم اننا في اليوم 172 كم اخذت شهداء جرحى دمار مرضى كم اخذت وكم اخذت نعم الجرح كبير والوجع اكبر حيث يفتري دراكولا على اجمل مدن فلسطين غزة الجميلة ، التي ارادت الحياة فاختاروا لها الموت

    "أثّر مشهد الطفلة إيمان حجو ابنة الأشهر الأربعة التي قتلتها قذيفة دبابة إسرائيلية في حضن والدتها في قطاع غزة، فشكل مجموعة طلائع اليساريين الأحرار، واعتُقل بتاريخ الثاني من تشرين الثاني عام 2004 على يد قوات الاحتلال بعد عملية سوق الكرمل في الأول من تشرين الثاني للعام نفسه، والتي نفذها الشهيد عامر عبد الله من كتائب الشهيد أبو علي مصطفى، واتُهم باسم بأنه كان أحد أعضاء المجموعة التي خططت للعملية، فحُكم عليه بالسجن لثلاثة مؤبدات. قضى منها 21 سنة في السجون حيث اطلق منها دواوين شعرية، و عدة روايات: مسك الكفاية، و خسوف بدر الدين، و أنفاس امراة مخذولة، عزلة النرجس، والثلاثية التي صدر منها : قناع بلون السماء"

    بعيداً تجربة الاعتقال بعيداً عن تصوير ما يعانيه الأسير من عذابات الاحتلال، يكتب باسم خندقجي ادبيات التاريخ مصدرها حيناً كما في رواية مسك الكفاية إذ يأخذ بيد القارئ إلى خبايا القصور في العصر العباسي.

    ولم تشذ روايته ( قناع بلون السماء) عن باقي روايته من التحرر منهم تصوير مأساة السجن و الاعتقال، وان كانت تجربة الأسر حاضرة كخلفية للأحداث، لا بؤرة لها.

    تدور احداث الرواية حول مراسلات ما بين نور المشهدي، الشاب الفلسطيني ، ابن المخيم، الذي يشبه في شكله اليهود الشكناز( سكناجي) كما كان يطلق عليه ابناء المخيم، ومراسلاته لصديقه الأسير مراد، الذي يتبادل معه نور الرسائل، و يحدثه عن مشروعه الروائي، إذ ينوي نور كتابة رواية تاريخية عن مريم المجدلية، يقدم فيها سردية جديدة لقصتها.

    وهذا يقتضي منه الدخول الى مجدو المحتلة، و زيارة المستوطنات، وخاصة مستوطنة صرعة المقامة على انقاض قرية صرعة المهجرة". هنا سيِّداتي وسادتي حيث تقفون الآن تقع أنقاض وأطلال القرية العربيَّة الفلسطينيَّة صرعة. التي نُكبت وهُجِّر أهلها البالغ عددهم أربعمائة نسمة في شهر تموُّز من عام ١٩٤٨. بلى هُجِّروا. وها هم الآن يقبعون لاجئين ولاجئات في مخيَّمات اللجوء. لقد دمَّرت العصابات الصهيونيَّة القرية؛ لتُشيِّد مكانها «كيبوتس صرعة». وهذا بيت مختار القرية يشهد على ذلك. حيث تقفون أنتم الآن فوقه. وأمَّا هذا المقام الذي أقف فوقه، فما هو إلَّا مقام الشيخ سامت الذي كان يتبارك به أهل القرية والقرى المجاورة، مُقدِّمين له النذور والقرابين طلبًا للحبل والذرِّيَّة. بلى، سيِّداتي سادتي. لا يوجد شمشون هنا ولا ما يحزنون. لا يوجد بطلٌ خارق. لا يوجد قبورٌ للأبطال الخارقين. فشمشون مثل سوبرمان لا يموت ‫ أمَّا هنا، حيث تقفون، فلا يوجد سوى نكبةٍ وشعب هجر من أرضه"‬‬

    الهوية والوطن

    نور شاب درس الاثار، واتقن العبرية و الانجليزية، ولم يجد من حلّ لدخول الأراضي الفلسطينية المحتلة ، سوى في الادعاء بأنه يهودي صهيوني اشكنازي. كان عليه الاحتيال من اجل الهوية فهي الممعضلة الاولى في فلسطين

    تلك الهوية والوطن الذي تم سرقته وسرقة لغته وثروته . الهوية هي التي تفرق في كل شيئ بين الفلسطيني والاسرائيلي بين اهل القدس ابناء فلسطين التاريخية ، بين ضحايا المحرقة واصحاب الارض بين التاريخ وسرقته . ملخص الرواية يكمن في الهوية .

    الذهاب إلى الحد الأقصى من كل شيئ وفي كل شيئ ، كان تتخيل وطنا سليما او وطنا غير مقسم ،في روايته “قناع بلون السماء”، يذهب باسم خندقجي إلى الحد االذي يجعل من شاب فلسطيني مكان شاب إسرائيلي، وتخدمه المصادفة في ألا يكون موضع شك نتيجة مجموعة من الملابسات.

    يعثر “نور مهدي الشهدي” الباحث المختص في التاريخ والآثار على بطاقة هوية زرقاء لشاب إسرائيلي يدعى “أور شابيرا”، داخل جيب معطف اشتراه من سوق الأغراض المستعملة، ولما كان نور “وتعني أورا بالعبرية” أشقر اللون بعينين زرقاوين أخذهما من أمه التي ماتت أثناء ولادته، فإن شكله وطلاقته في الحديث بالعبرية والإنجليزية، جعلا دوره “كإشكنازي” يبدو سهلا ولا يثير الشكوك.

    سجن داخل سجن : السجون كثيرة وهذا هو الجزء الذي اراد باسم اخبارنا به عبر صديقه الوحيد مراد والمحكوم بالسجن المؤبد، فمن خلال المحادثات التي لم تصل لان مراد هو العقل الباطن لنور او هو الذاكرة المخفية حيث يستمر عبر صفحات الرواية البالغة 240 صفحة يتحدث مع مراد والذي هو نفسه نور عبر مكالمات كان يسجلها على هاتفه، ورغم ذلك فقد كان يتخيل ردود مراد العنيفة على مواقفه وإن كانت نابعة منه.

    يقوم نور بالتسجيل للعمل مع مؤسسة أميركية ستنقب عن الآثار في كيبوتس “مشمار هعيمق” المقام على أراضي قرية أبوشوشة المهجرة، وهو المكان الذي حدثت فيه واحدة من أكبر وأشرس المعارك التي جرت أثناء نكبة 1948، وكان مبرره الذاتي الذي أقنع نفسه به هو البحث عن صندوق مريم المجدلية ليثبت بعض الوقائع التاريخية، والتي جرت في “اللجون” أو مسيانوبوليس، أو مستوطنة مجدو، رغم أن إحدى رسائل مراد نصحته بوضوح أن يتجه كخبير آثار للتأكيد على ملكية أراضي الشيخ جراح، بصفتها قضية أهم وأكثر إلحاحا من البحث في تاريخ مريم المجدلية.

    وهذا يقودنا الى زمن الرواية في شهر رمضان من العام 2021، في فترة تصاعد الاحتجاج على قرار المحاكم «الإسرائيليّة» مصادرة بيوت فلسطينيين في حيّ الشيخ جرّاح، ثم امتداد الاحتجاجات إلى مدن فلسطين المحتلّة العام 1948 بالاضافة الى حرب غزة 2021 فغزة لها من الحروب نصيب كبير

    يلتقي نور في الكيبوتس بسماء إسماعيل، الفلسطينية من حيفا، والتي تشارك في أعمال التنقيب، وهي التي دائما ما تواجه الإسرائيليين والأميركيين بموقفها من هويتها، وتصرخ بها بوضوح، أنها فلسطينية عربية، وأن الهوية الإسرائيلية مفروضة عليها، وأنها تتعاطف مع ضحايا النازية، ولكن ليس مع الصهيونية التي استغلت الضحايا لتصنع ضحايا آخرين من الشعب الفلسطيني.

    الغربة هنا كبيرة فهي غربة السفر وغربة السجن والبعد وغربة الوطن الواحد والانقسامات والحروب وغربتنا الداخلية وانكساراتنا وقد حددها باسم في الاسئلة التالية : من أنا؟ من أبي؟ ما الأزقة؟ أين هويتي؟ أين ظلي؟ أين مرآتي؟ ماذا أفعل هنا؟ وأسئلته الكثيرة حول معاملة الأميركيين معه فيما لو كشف لهم عن وجهه الحقيقي.

    حين يقرر أن يعترف لسماء إسماعيل بأنه فلسطيني لاجئ يسكن مخيما في رام الله، ويسرد لها قصة الهوية، فترد بأسف عليه:" أنتظرُ عمرا كاملا للخلاص من هذه الهوية، وأنت خسرت عمرك كله لترتدي هذا القناع."

    يقف باسم خندقجي في روايته ضد مقولة تشبّه المحتل بمن احتله، ويستشهد بطل الرواية بما كتبه الروائي الإسرائيلي أ.ب. يهوشع، في روايته الإشكالية، عن الغابات التي زرعتها إسرائيل لتخفي آثار القرى المدمرة، ويقوم في روايته بقطع لسان العربي حتى لا يفصح عن القرى المدمّرة، لكن هذا العربي يقوم بحرق الغابة لتظهر القرى المطهرة عرقيا من تحت الرماد.

    يحلم نور بأنه ذهب إلى البئر التي تجاور الكيبوتس، وعثر على مريم المجدلية عبر سرداب في قاع البئر، وفوجئ بأنها تشبه تماما سماء إسماعيل، بالضوء المنبعث منها ومن مريديها، فيسجل رسالة لصديقه مراد مؤمنا بموقفه المبدئي، “أظلمت آفاق روايتي المجدلية، وحلت محلها تجليات سماء”.

    تنتهي الرواية بخروج نور من الكيبوتس بعد معركة مسيرة الأعلام في القدس، حيث تم إلغاء عملية التنقيب بسبب الأحداث التي جرت لاحقا، وتقف له سماء بسيارتها خارج الكيبوتس، وتقلّه إلى رام الله، فيما هو يخرج هاتفه ويعيد برمجته من العبرية إلى العربية.

    واخيرا الرواية توثيقية للاماكن والشخصيات بقصديّة ذات دلالة تؤشّر على الأماكن والأفعال التي أدت إلى طمس الهوية الفلسطينية مثل استخدامه مدينة اللد كمدينة تعرضت للتطهير العرقي وشارك شبابها في احتجاجات معركة سيف القدس، ويستخدم قرية أبو شوشة والمستعمرة المقامة عليها مشمار هعيمق كواحدة من القرى التي تعرضت للتدمير والتهجير وزراعة الأشجار فوق بقاياها إبان النكبة، ويستخدم قصّة مريم المجدليّة كواحدة من قصص إرث الثقافة العربية التي طمست بسبب كثرة كتابات المستشرقين والكتاب الغربيين عنها.

    من الواضح أن اتساع مدارك خندقجي نتيجة ثقافته العميقة التي حصل عليها بعد الحكم عليه بثلاثة مؤبدات، قد عكست نفسها على عالمه الروائي، بكل الإشارات التاريخية للأماكن والوقائع والشخصيات، بكل التفاصيل التي يسردها عن الأمكنة والحوادث التاريخية والقادة الذين جابوا التاريخ من خلال جغرافية فلسطين.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قناع بلون السماء

    باسم خندقجي

    إحدى الروايات المرشحة في القائمة الطويلة لجائزة البوكر للاسير الكاتب باسم خندقجي

    عبر سرد بسيط أخذنا باسم الى حياة نور الشهدي الذي تربى في احد المخيمات الفلسطينية الذي اعتاد الصمت في حياته واستمدها من صمت والده الاسير المحرر وصمت المخيم وحياته التي يسودها الصمت دائماً، لم يذكر نور لاي مخيم ينتمي كون ان جميع المخيمات الفلسطينية تتشابه في ظروفها والحياة بها. نور ذاك الشاب الذي يحمل صفات اشكنازية تشبههم وتساعده للانخراط في المجتمع اليهودي لتكون بعد ذلك محور الرواية.

    تدور الرواية حول بحث نور عن حياة مريم المجدلية والتنقيب عن حياتها وقلة المصادر المتوفرة لديه في المخيم والتشويه الذي رافق حياتها ورغبته بمعرفة الحقائق حول حياتها ليظهر الحقائق حول حياتها وقد اعتمد نور في ملاحظاته ومعلوماته على التسجيل بشكل سكتشات على هاتفه يخبر بها صديقه الاسير الذي اسره الاحتلال وغائب عنه

    يأخذنا نور لابعد من حياة مريم المجدلية المتضمنة داخل الرواية لندخل الى حياة المخيم وما يلاقيه اهل المخيم من صعوبات في الحصول على عما وصعوبة الحياة في المخيم ويسرد الام اللجوء والتهميش وتغير وجهات النظر من سكان المخيم حول المقاومة وحركات التحرر ووجهة نظرهم حول السلطة وتعاملها مع القضية الفلسطينية . كما قارن نور بين الغيتو اليهودي والغيتو الفلسطيني الذي اطلقه الاسرائليين على المجتمعات الفلسطينية

    تنقلب حياة نور بعد ذلك عندما يشتري سترة ليجد بها هوية يهودي زرقاء ستفتح له الكثير من الطرق للدخول الى المجتمع اليهودي ولتكون هذه الهوية هي القناع الذي سيرتديه وسيتصارع معه في افكاره ومعتقداته وسيستخدم هذه الهوية للدخول والانخراط في المجتمع اليهودي مستغلا ملامحه الاشكنازية ليستفيد منها في العمل كمنقباً للاثار واكمال كتابته وبحثه حول مريم المجدلية بالاضافة الى اعطائه فرصة الالتحاق ببعثه للتنقيب حول مريم المجدلية مستفيداً من معرفته باللغة العبرية والانجليزية .

    صور الكاتب الصراعات التي دارت بين الهوية الفلسطينية (نور) والهوية الاسرائيلية (اور) وكيف يحاول ان لا تغلبه الهوية الاسرائيلية وان يحافظ على هويته الفلسطينية صراعه في التمثيل بانه يهودي وكانه يتخلى عن هويته الفلسطينية الامر الذي يمثل ثقلاً على قلبه ، كما انه وفي هذا الصراع يؤمد الكاتب ان نكبة الفلسطيني لازالت مستمرة من ٧٥ عاماً والصمت العربي والعالمي وصمت السلطة يزيد من نكبة الفلسطينيين ويزيد تعقيد القضية الفلسطينية ويقلل من اهمية النضال الفلسطيني" التحرر والانعتاق لا يتحققان الا من خلال المقاومة التي هي حالة إنسانية عامة يستطيع اي انسان اكتسابها من خلال الوعي بالقضية والتضحية والايثار"

    الرواية انسانية وتاريخية وشعبية وانصح بقراءتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    المواطنة هي الانتماء لوطن على اختلاف الأعراق و الأديان لكن الهوية أكثر تشددا فتتضمن اللغة، الديانة و حتى المذهب عند بعض الفئات. نور شخصية منسلخة تماما من هويتها ، حتى علاقاته سطحية جدا بمن هم حوله و هذا يبدو غريبا عندما نعلم بأنه جدته الثورية المُناضلة هي التي أشرفت على تربيته بعد وفاة والدته و سجن والده في المعتقل. مراد و أم عدلي بالإضافة الى مُرسي هي الشخصيات الوحيدة و التي تُضفي صفة الإنسانية على نور، فنور لا يتكلم أو يشاركنا أفكاره إلا معها.

    عناصر الرواية متوفرة و لكنها فقدت الطريق مع تركيز الكاتب على إعطاء مريم المجدلية حيزًا كبيرا ، أثر على سير الرواية. لا يُخفى عن القارئ بأنها دينامو الأحداث خلال الرسائل الصوتية لمراد و لكنها لا تستدعي الكمية الهائلة من التفاصيل و التي ذكرها، فنور الصامت ينطلق عندما يتكلم أو يهذي عن مريم المجدلية و لكن ماذا بعد مريم ، من هو نور؟ أحداث قناع اعتمدت على تعلق نور بمريم المجدلية و رغبته بكتابة رواية مُشابهة لرواية شفرة داڤنشي لدان براون و مغايرة لها سرديا، و لكن نور بشهادته ضائع ، مُنسلخ ، مسخ .. عندما كان في المخيم و لم يتغير عندما خرج منه ، و ماذا بعد تمزيق الهوية الزرقاء والبيضاء ، هل سماء إسماعيل هي الغاية الآن . شبهها بمريم المجدلية و التي لم يبخل علينا بنعتها أقذع الأوصاف، هل سماء إسماعيل من مدينة حيفا من هذه البلاد تستحق هذا ؟ هذه العفيفة و التي ألقت له بطوق النجاة تستحق هذا؟

    باسم روائي جيد و لكن شخصيات الرواية عابرة ، دورها محدود ، لا هدف منها بعد ان ينتهي دورها و كأن نور مسخ بالفعل مّلبد الأحاسيس على عكس شخصية والد نور و التي وُظفت عناصرها جيدا كشخصيه تغيرت ملامحها مع الأوضاع و تخاذل الأصدقاء و زملاء السلام، مخيفة تلكم الأحاسيس و التي يبدو بأنها تصف لنا مّتلازمة ما بعد الصدمة و التي يُعاني منها من عانوا من ويلات و ذل الحرب .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية : قناع بلون السماء

    * المؤلف: باسم خندقجي

    * عدد الصفحات: 240

    تتناول الرواية مرحلة من حياة "نور مهدي الشَهْدي " الباحث المختصّ في التاريخ والآثار، خرِّيج المعهد العالي للآثار الإسلاميَّة التابع لجامعة القدس ، والذي يعيش في مخيّم للاجئين في رام الله.

    يسعى نور لكتابة رواية عن مريم المجدلية التي تؤرخ سيرتها لسيرة فلسطين نفسها، ولذلك يقرر أن ينتحل شخصية "اور شابيرا" اليهودي الذي وجد بطاقة هويته في جيب معطف مستعمل اشتراه من "سوق العتق" في مدينة يافا المحتلة.

    وبذلك يمضي بنا خندقجي في روايته في ثلاثة مسارات :

    مسار تاريخي يحكي عن تاريخ مريم المجدلية، ومسار واقعي للرواي نور وقناعه الذي يرتديه لينتحل شخصية أور ، ومسار تفكري يوثق نور من خلاله أفكاراً عبر رسائل صوتية الى صديقه مراد المعتقل في سجون الاحتلال.

    وكذلك نعيش معه مشاعر كثيرة ومتنوعة مثل القلق والإقدام والهروب والحزن والفرح والقوة والعزيمة .

    ونتنقّل مع خندقجي ما بين أزقّة المخيم الضيقة من جهة وبين القدس بعظمتها المتجلية في شوارعها وعقباتها وحجارتها العتيقة من جهة أخرى …

    ويطرح خندقجي أفكارا وتساؤلات كثيرة تتعلّق بالرواية الفلسطينية منها الكدح في الحياة اليومية والمقاومة والأسر والاشتباك والحنين وغيرها !

    الرواية بشكل عام أسلوبها بسيط وواضح ومشوّق ، ولكن تخللها بعض الملل خاصة في مسار رواية المجدليّة.

    ولي مأخذ على الرواية عكر مزاج القراءة عندي ، التعرض للإباحية غير المبرّر في بعض صفحاتها ، وكان بالإمكان الاستغناء عنها ، فلا مبرّر لها ولا سياق الرواية يحتاجها !!! هذا فقط ما يجعلها غير مناسبة للناشئة ولمن هم دون سن الثامنة عشر !

    التقييم : 3/5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ايه احساسك و انت منتحل هوية عدوك!!! لابس ثوبه و عايش عيشته و بتحاول تفهم منطقه و دماغه!!

    الصراع بين الهويتين هيكون عامل ازاي و ينتهي لصالح مين!!!

    و هل انتحال هويته ده نوع من التطبيع و لا انتقام لهويتك المطمورة من سنين...

    ده الصراع اللي بعيشه نور مهدي الشهدي ابن رام الله فلسطيني لكن اشكينازي الملامح و قدرا بيلاقي هوية إسرائيلية باسم أور شابيرا و ينتحل شخصيته و بينضم لمجموعة تنقيب عن الآثار في الأراضي المقدسة عشان يحاول يحقق حلمه بكتابة رواية تاريخية عن شخصية مريم المجدلية اللي مهووس بتفاصيلها واسرارها ...

    نور زي معظم الفلسطينيين بيعيش في سجن كبير مسلوب فيه ابسط حقوقه.. و بالرغم من الأبواب اللي فتحتهاله هوية (اور) الا انه بيعيش صراع فلسطيني إسرائيلي كبير في تحديد الهوية و فرض السيطرة مابين نور و اور ..

    حبيت الرواية و حبيت سلاسة تعدد الازمنة ما بين حاضر نور و ماضي المجدلية..

    اما الشخصيات فكلهم بالنسبة لي أساسيين و مؤثرين حتى بالرغم من صغر مساحة بعضهم..

    حزنت على الاب اللي كان مناضل و خُذل و فضل الصمت فأصبح رغم حضوره غائب!! و أعجبت بمراد الصديق الأسير اللي بالرغم الغياب تسجيلات نور كلها موجهة له و كأنه بيكلم نفسه و ضميره !! و أحببت الشيخ مرسي اللي بيقدم الدعم و المساعدة دون اصدار الأحكام.. و تمنيت أن سماء تضرب ايالا علقة و تعلم عليها 😄

    و اخيرا حبيت النهاية برجوع نور لنوره و هويته ❤️

    استمتعت بالرواية و بالصورة المختلفة و الغير نمطية اللي قدمتها عن معاناة فلسطين مع الاحتلال...

    #الهوية_الفلسطينية

    #اقرأوا_عن_فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ثلاثة نجوم للرواية ونجمة رابعة من أجل فلسطين 🇵🇸 ♥️

    مشاعري تجاه الرواية مرتبكة، تماما كارتباك البطل تجاه هويته.

    شعرت بعدم انسجام واضح أثناء قراءتي للرواية، ولا أعلم سببه، هل الروح الانهزامية التي وصلتني من خلال شخصية البطل؟ هل كثرة الوصف وتعثر الأحداث في سطور العبارات البلاغية؟ هل لأن لغة الرواية في فقرات كثيرة كانت أقرب للغة علمية وبحثية وتفتقر للانسيابية السردية الروائية التي أفضلها؟ هل بسبب كثرة المعلومات والتي كانت مربكة بالنسبة لي حول يسوع المخلص ومريم المجدلية والأناجيل والتفاصيل التي كانت في بعض الأحيان أقرب لبحث علمي. حقا لا أدري.

    ولكني أحني هامتي وأرفع قبعتي للكاتب الذي أخلص لعمله الأدبي واستطاع إنهاء روايته من خلف القضبان، فتحية للحلم وتحية للمثابرة ولهذه الصورة الراقية من النضال.

    أحببت في الرواية السجال القائم بين البطل نور وبين شخصيته المختلقة أور، أحببت أيضا وصف القدس الدافئ والتفاصيل الخاصة بالكيبوتس والمستوطنات. تأثرت من أن الأشجار هناك تعني الموت وهي كانت دوما لنا رمز الحياة.. فوجود الأشجار الكثيفة في الأراضي المحتلة يعني وجود مجزرة أسفل منها وقرية محطمة مهجرة وجثث تم إخفاء آثار تلك الجريمة بزرع الأشجار فوقها...

    حزنت جداااا لحال مخيمات اللجوء وأزقتها وبؤس ساكنيها يفصلهم سور ظالم عن جمال فلسطين.

    وطبعا أحببت سماء ♥️

    ولكنني وجدت العبارة الأخيرة في الرواية مبالغ بها قليلا 🙈

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    مشروع قراءة القائمة الطويلة لبوكر ٢٠٢٤

    مصادفة أن يكون أول كتاب أقرأه  في القائمة من فلسطين في هذا التوقيت مع الأحداث القائمة في غزة منذ أكثر من شهرين أعطى للكتاب مذاق خاص،  والقصة نفسها تعطي بعدا جديدا للحياة في فلسطين تحت الاحتلال الاسرائيلي، فالبطل ليس فدائيا ولا مناضلا، وحياته لا صلة مباشرة لها بالصراع القائم ولا جهود التحرير، لكنه نموذج لمن تاه وفقد هويته كإنسان.

    نور، بطل الرواية يسعى لكتابة رواية تاريخية عن مريم المجدلية، ولكي يقوم ببحثه التاريخي للرواية يقوم بانتحال شخصية مواطن إسرائيلي، منتهزا ملامحة الأوروبية التي سهلت له، مع اتقانه للعبرية العبور الى الداخل الصهيوني، والانضمام الى بعثة تنقيب في أحد المناطق الأثرية، لكن من متابعة حوارات نور مع شخصيته المستعارة أور، نرى القصة الحقيقية، وهي أزمة الهوية التي يمر بها نور، فهو لا يقبل وضعه كلاجئ يسكن مخيما على أرض وطنه، وفي نفس الوقت لا يستطيع تقبل ما منحته له هويته المزورة من حياة طبيعية لكن وسط أعداء وطنه الذين استلبوا أرضهم وزوروا تاريخهم.

    الرواية إنسانية بالدرجة الأولى، تعطي لمحة عن بعد آخر لمعاناة الشعب الفلسطيني بعيدا عن ضجيج الرصاص وهتافات المقاومة.

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    #قراءات_٢٠٢٤

    دوما ما تخطفني الأعمال ذات الرؤية المختلفة ، و قد كان هذا العمل منها فهو عمل إنساني برؤية مغايرة عن الهوية و الوطن ، عن فلسطين و النكبة ، عن تاريخ مزيف خُلق على أنقاض وطن ، عن قناع هو في الأصل مسخ و إنسان يبحث عن ذاته في تراب الوطن .

    يرتدي نور ذلك القناع قناع الهوية و يصير أورا الإسرائيلي فهل تُغني هوية مزيفة و قناع بحصانة عن ذاته و أصوله .. عن قضيته ؟

    السرد جاء بشكل مختلف و جذاب ما بين نور و نفسه ، حكيه لصديقه مراد المعتقل بسجون الإحتلال و إن لم يكن وجها لوجه فكان نور من يحكي و من يرد ، كذلك الحال مع أورا ، تلك الحالة من الشد و الجذب بلغة بارعة ، و فكر مختلف منح العمل جاذبية خاصة.

    ربما استشعرت بعض الملل من كثرة التفاصيل فيما يخص خط مريم المجدلية ، أيضا هناك مشهد أراه مقحم على العمل و قد لا يناسب الجميع .... لكن رغم ذلك فهو عمل مختلف جدا و يستحق القراءة.

    تقييم العمل ٣ نجوم و نص .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في الختام، ما الذي سيتغيّر في الرواية لو كان الأسير الروائي باسم خندقجي قد كتب روايته بعد السابع من أكتوبر/ تشرين الأول 2023، هل كان اسم نور مهدي الشهدي الذي لبس قناع أور شابيرا في قائمة المقاومين الشهداء! سيُترك الجواب للقرّاء، لأنّ الرواية تستحق القراءة، وهي إضافة مهمة للإبداع الفلسطيني.

    من قرلءتي للرواية في موقع ضفة ثالثة

    شارك هذا المقال 

     

     

     

    صدر حديثا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لقد كنت احب العلم الحي مع انني احب المطالعة ولكني لا يمكن

    تصنيفي ان كنت أدبي او علمي لهذا السبب كتبت ما كتبت الان

    ولكن 99بالمئة اضن نفسي ادبي🥶ومع ذلك انا ماهر في دراسة الرياضيات و العلوم و الفزياء ولا ادرس جيدا في اللغة العربية و اللغة الانكليزية و التاريخ حسنا ان استطعتم تصنيفي صنفوا الان ولكن مرة أخرى في جميع المواد الأدبية **** و في العلمية تقريبا ١٠😆

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    باسم ذاك الحالم الذي يسكن خيالات اللغة ويمضي بنا من عزلته المقيتة وسجنه المعتم الى فضاءات الحرية والصورة

    مكتظ بالحكايات والشخوص والشوارع التي لا نهابة لها

    يرسم لنا ما يسكن عقله الحر

    ويمضي بنا منقادين طوعا لحرفه وخياله وحريته

    هذا باسم ، رمز هذا الحب الوحشي للبلاد ،

    وأملنا ،!

    ،،،،

    م.م

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قام بنور بالرحلة التي لطالما تخيلت نفسي أقوم بها، أن أنتحل هوية وأدخل لأتجول في بلادي المسروقة، تفاصيل الرواية جميلة، بين نحن وهم، أن ترى الجانب الآخر ووجهة نظرهم فينا وفيهم كان نقطة قوة، وسماء إسماعيل أحببت شخصيتها، أنا فخورة بها، وأتمنى أن يكون أهلنا في الداخل المحتل مثلها ايضاً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية تتناول موضوعات مختلفة، الموضوع المرتبط بالقرى الفلسطينية وإقامة مواقع زائفة عليها لتشويه التاريخ راق لي، أما البقية لم أهتم لها، ما الذي يهمني لو عرفت عنها! مشكلة الهوية الظاهرة في الحكاية وصراعات نور بين نور الفلسطيني وأور الاسرائيلي جيدة، أما البقية في وجهة نظري لم ترق لي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    نور الفلسطيني ابن المقاوم الذي اتخذ الصمت وسيلة اعتراض على الحكومة الفلسطينية

    نور الذي اتقن العبرية وساعدته ملامحه على التنكر كيهودي

    يحتار بعد ذلك بين الفلسطيني المقاوم وبين الصهيوني المحتل

    رواية مليئة بالمعلومات الجميلة عن قرى فلسطين

    وعن الآثار المسيحية في أرض فلسطين

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تشعر أثناء القراءة بأنك على ظهر نسر..وتملأ رئتيك بجرعة كبيرة من الحرية..لتنصدم في النهاية بتوقيع الكاتب من سجن جربوع...فأي خيال هذا الذي حطم جدران السجن وأي إرادة هذه التي ما خضعت لأسواره وسجانيه..حقا ترفع له القبعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مءمسمءمءنؤنءنءنؤنؤنؤنؤمضضضض dw رءءؤؤؤ يا نسمع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا يسعني إلا قول واحد:

    ها هي الجائزة تحلق في الأفق، أفرح يا باسم ♥️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اتمني قراته بحثت كثيرا عنه ولم يحالفني الحظ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اتمنى قراءة كل اعماله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قناع بلون السماء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أسرتي.. رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    قصه جميلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    البلاغة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تناعىغ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق