لا أعرف كيف و لماذا كتب محمد المنسي قنديل هذا الهراء
كل هذا الخلط بين القصص التقليدية عن التمرد و الحب و الثورة و الحرب بكل تيماتها التقليدية و قوالبها المهروسة في كل الأفلام و الروايات في كل السنوات السابقة
الغريب أنه لم يكتبها في بداية مسيرته أو على الأقل لم ينشرها في ذلك الوقت فهي طبقا للموقع نشرت لأول مرة عام 1992
رواية مملة و تستطيع أن تستنتج كل أحداثها بلا أي مشقة
حاول أن يحشر فيها بعض الثورية و التمرد لكنه لم ينجح في ذلك
قصة حب ساذجة جدا و لا تحمل أي قيمة تصلح كيوميات مراهق ضلت طريقها إلى المطبعة و وضعوا عليها بالخطأ إسما لكاتب كبير