باسم ذاك الحالم الذي يسكن خيالات اللغة ويمضي بنا من عزلته المقيتة وسجنه المعتم الى فضاءات الحرية والصورة
مكتظ بالحكايات والشخوص والشوارع التي لا نهابة لها
يرسم لنا ما يسكن عقله الحر
ويمضي بنا منقادين طوعا لحرفه وخياله وحريته
هذا باسم ، رمز هذا الحب الوحشي للبلاد ،
وأملنا ،!
،،،،
م.م