رغم ان الروايه سافرت من الماضي الي الحاضر وتناولت تاريخ مصر الحديث منذ ثورة ١٩ وما تلاها حتي ثورة يونيو وعهد الانفتاح الاقتصادي بعد نصر أكتوبر غير انه مرور عابر لا يغوص بعيدآ في مظهر من مظاهر الحياة الاقتصاديه او الاجتماعية والسياسية وانما كان كرريح تمر بحديقة عامرة بالزهر فتحمل نفحة كن كل شيئ ولا تترك شيئ يبقي
وكانت كذلك كنميمة النساء