قشتمر - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

قشتمر

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

«أشدّ أنواع الغربة هو ما تشعر به في وطنك». رواية قشتمر تحكي قصة أربعة أصدقاء؛ طموحاتهم، نكساتهم، دراستهم، زواجهم، أطفالهم؛ أصدقاء عاشوا في العباسية في مصر في عهد الملكية حين كان يقال إن "في مصر أربعة أديان؛ الإسلام والمسيحية واليهودية والوفد"، واستمرَّت صداقاتهم حتى حكم حسني مبارك. أصدقاء التحموا بتجانس روحي صمد للأحداث والزمن، حتى التفاوت الطبقي لم ينلْ منه، إنها الصداقة في كمالها وأبديتها، الخمسة واحد والواحد خمسة، منذ الطفولة الخضراء وحتى الشيخوخة المتهاوية. «سيكون أتعسنا من يمتدّ به العمر بعد رحيل الآخرين». ورواية "قشتمر" هي الرواية الأخيرة لنجيب محفوظ، صدرت طبعتها الأولى عام 1988، واتجه بعدها للمجموعات القصصية. غير أن اسمها "قشتمر" يُعزى إلى مقهى صغير اعتاد الرفاق الاجتماع فيه. وقد تحولت الرواية إلى مسلسل عام 1993، من إخراج علية يس، وبطولة: محمود الجندي وعبد العزيز مخيون ومدحت صالح وسمية الألفي وسوسن بدر ووائل نور. «الموت يبدأ بالذاكرة».
عن الطبعة
  • نشر سنة 2023
  • 152 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778652772
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 75 تقييم
389 مشاركة

اقتباسات من رواية قشتمر

وتتابعت الحوادث كالأحلام, فرحل الملك والإقطاع والألقاب, وبرز الفقراء والضائعون من القاع فتربعوا على العرش, وأصبح كل مستحيل ممكناً

مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية قشتمر

    75

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أمام أشياء كهذه، مشاعر كالتي خضتها منذ قليل فور انتهاء الرواية وانتهائي معها، دموع كالتي ألفتها في نفسي كلما انتهيت من قراءة الأستاذ، تبدو النجمات الخمسة شيء سخيف، وكتابة مراجعة تحوي أسباباً تبدو لي أسخف وأسخف!

    لايسعني سوى تذكر تلك اللحظة الماضية عندما كنت صغيراً، غارقاً في أوهام المراهقة وقراءة مجلات ميكي وماوراء الطبيعة وماتيسر لعقلي من الأشياء الخفيفة، يومها أخبرني أبي -وهو الذي لم يعرف سوى قراءة الصحيفة كثقافة- أخبرني أن الدولة ستحتفل اليوم بميلاد (نجيب محفوظ) وأخذ يعدد ماستفعله الدولة في هذا اليوم، وقتها قلت له: كل ده، ليه يعني؟!

    الآن أود لو امتلكت آلة زمن، أعود بها إلى عصره وأحج إليه لأرتمي تحت قدمه وأخبره بحدوث المعجزة!

    لقد بكيت يا أستاذ، بكيت، حدث هذا (لمجرد) أن شيئاً أعجبني، وليس لأن أحد الأفلام زود جرعة الحزن، أو لأن أحدهم ألّف كتاباً يرثي فيه مرارة الواقع وبؤسه، أرفع رأسي فأجده يبتسم متكئاً على عصاه ونظارته السوداء تخفي عينيه، يتكلم أخيراً ليقول:

    -يااه، كل ده، ليه يعني؟!

    فأعتدل في جلستي فوق البساط، وأخبره أنه ليس مجرد كاتب أو أنه الكاتب الحق:

    -يا أستاذ أنت تؤرخ بينما تكتب، وتعرض ثقافات وطبقات مختلفه وتتناول كل جوانب الأشياء، لايلزمك أن تحدث جريمة قتل أو يحل الفناء حتى تبهر الناس، الصغار منا يمارسون تلك الأشياء الآن، أما أنت! أنت هو (أنت) ولا غيرك سواك.

    فيقول ضاحكاً:

    -يابني أعفيني من هذا الكلام، لقد نلت كفايتي بعد أولاد حارتنا.

    فأصرخ:

    -دي عالم عقولها خاوية! ياكبير!

    فينتفض لصرختي. نصمت لحظات معاً، أتأمل ملامحه وأتشربها، بينما أراه يحدق في الفراغ، يتنفس.. أخيراً يقول:

    -لقد طُوي هذا الزمان وولّى، ولا أذكر من قشتمر سوى صفحتها الأخيرة.

    قلت له:

    -لا والله لم يُطوى شيء، أقسم أن أقرؤك كاملاً، وسوف تحيا.

    -رايح فين؟

    استدرت برأسي وأنا متوجه إلى الباب، وقلت له:

    -رايح اقرا.

    فسألني:

    -وماذا ستقرأ؟

    قلت:

    -والله حابب افصل شوية وآخد نفسي، غالباً شيء جديد، فقراءتك تخلف في نفوسنا وأرواحنا آثاراً كالعدوان يا مولانا.

    فقال:

    -آه، طيب ابقى تعال لتزُرني.

    فأستدير حتى أصبح في مواجهته، أقترب منه وأخرج هاتفي، أفتح الفيس بوك متجاهلاً تعجب الأستاذ من الشيء الذي أمسكه، أدخل صفحتي الشخصية وأريه ماكتبته منذ قليل، فيقرأ:

    "في بيتي لا أجد الخصوصية المطلوبة للبكاء ولا القدسية اللازمة لممارسته ولا الهدوء الواجب لآداءه، فكلما أفلتت دموعاً سمعت تساؤلات عن الأسباب، تلك التي أجد عسراً في ذكرها دوماً، تسألني أمي بحنان بالغ وقلق اعتدته منها، وهي التي تفترض دوماً أن هناك (شيء ما)، فأجيبها بأنه لاشيء هنالك، أو أخبرها أن الأسباب كثيرة وهي تعرف أغلبها، المشكلة يا أمي أن البكاء قوالب، وعلى كل قالب أن يجد من يناسبه أولاً، حتى يفصح عن نفسه ويتبسط، قد أحكي لك عندما تؤرقني معاناتنا المشتركة، لكن هناك أشياء تحتاج لآخر لم يوجد بعد، هناك بكاء آخر قد أخبر به صديقاً أعلم أنه خاض ماخضته، أنواع أخرى قد نفصح عنها أمام شاشات التليفزيون وسط جماهير تبكي مثلنا، وهناك نوع خاص أمارسه عند انتهائي من قراءة شيء خطه (نجيب محفوظ)، كما فعلت منذ قليل فور إتمامي رواية "قشتمر"...

    الآن فقط أتذكر لماذا كتبت هذا الكلام."

    ابتسم، فابتسمت معه، أعدت هاتفي وأنا أقول له مودعاً:

    -يامولانا.. ابقى زورنا انت.

    القاهرة

    11 فبراير، 2015

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    شعرت أن البطل الحقيقى ليس صادق ولا طاهر و لا حماده ولا حتى إسماعيل

    و ليس البطل شلة الأصدقاء مجتمعه

    ولا هو الراوى المجهول الذى جعله نجيب محفوظ بسلاسة خرافيه خامس شلة الأصدقاء

    فإسلوب الراوى لا هو الراوى الطبيعى فيقول ذهبوا و عادوا ولا هو أحد الأربعة فيقول قلت ... و أجابنى فلان

    و لكنه إسلوب جديد الراوى هو خامس الأصدقاء الغائب الحاضر دائما

    البطل الحقيقى هو مصر هو تاريخ هذه البلد بكل تقلباته و أفراحه و شجونه ..هزائمه و إنتصاراته

    و ما الأصدقاء إلا واجهه فاترينه يعرض من خلالها البطل الأكبر و الأوحد للرواية

    الأصدقاء يمثلون الشعب كله بكل تغيراته و فئاته و أحواله

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أول رواية أقرأها لنجيب محفوظ !

    على الرغم إنها مش من الروايات المشهورة.. إلا إنها من أفضل الروايات اللى قرأتها

    فى 152 صفحة قدر نجيب محفوظ يصور حياة خمس أصدقاء من الطفولة حى الكهولة. لدرجة إنى اندمجت معاهم وبقيت أنا سادسهم.. :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قشتمر هي حياة بأكملها، سبعون عاماً في حياة الأصدقاء الأربعة، ونافذه مطلة على الوطن على مدار الأعوام المتتالية. بالنسبة لي يُمكن تعويض كلاسيكية نجيب محفوظ بمميزات أخرى. النص المتماسك بشدة، الترتيب الزمني الخالي من أي ثغرات، العمق الواضح في تباين أبطاله، الإلمام الوافي بالسياسة والشأن العام، النواحي الثقافية والفلسفية ... محفوظ هو ذاكرة هذا الوطن.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تتحدث الرواية عن رفاق خمس، يثابرون على الصحبة واللقاء منذ الصغر رغم اختلاف الطبقات والطباع. ومن خلال الرواية نكبر معهم ونشاركهم تفاصيل حيواتهم وخبايا أفكارهم ونزواتهم وجلساتهم اليومية في ذلك المقهى الصّامد بين الماضي والحاضر "قشتمر".

    ربّما تبدو الرواية في بدايتها باهتة، لكنّك لا تلبث أن تتعلق بكل شخص من شخوصها، وتتلهف لتعرف أكثر عن مسار حياته.

    كلّ واحد من الأصحاب يمثّل في الحقيقة جانباً فكرياً وإنسانياً واجتماعياً ودينياً من جوانب حياتنا الواقعية.

    وتزخر الرواية بكل الخلجات والأحداث والظروف السياسية والعائلية والثقافية، من العلاقة بين الأطفال وأهلهم، والتمرد وصراع الأجيال، وكذا الأحزاب السياسية، وعلاقة الشباب بالحب والجنس والمال، إلى طبيعة العلاقات الزوجية وفتورها في مراحل مختلفة.

    إنّها تاريخ مصر بكل عناوينه لسبعين عاماً...

    وتاريخ حياة الإنسان بكلّ محطاته من المهد إلى اللحد..

    يختتمها بفصل الشيخوخة، حين تتهاوى آمال الإنسان جمعاً، وتعيقه تجاعيد جسده عن مزيد من الطموح، لقد عرف كل شيء، الأرض والقمم، ولم ببق له إلا السماء، يعينه على انتظارها صداقةٌ تأبى الفناء..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية روعة اجتماعية بامتياز بنعرف من خلالها على حال المجتمع من خلال الاصدقاءاللى الف بينهم مقهى قشتمر واصبح مكان للذكريات حال المجتمع قبل وبعد ثورة 52 وحال كل صديق فيهم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قشتمر

    للأستاذ نجيب محفوظ.

    دار الشروق.

    ١٥٥ صفحه.

    **العباسية في شبابها المنطوي، واحة في قلب صحراء مترامية، في شرقها تقوم السرايات كالقلاع و في غربها تتجاور البيوت الصغيره.

    بدأ التعارف عام 1915 في فناء المدرسة، ولدوا عام 1910 في أشهر مختلفة،لم يبارحوا حيهم حتى اليوم، و سيدفنون في قرافة باب النصر، تضخمت جماعتهم بمن إنضم إليهم من الجيران ، لكن ذهب من ذهب بالإنتقال من الحي أو بالموت، و بقي خمسة لا يفترقون و لا تهن أواصرهم ،هؤلاء الأربعه و الراوي. إلتحموا بتجانس روحي صمد للأحداث و الزمن، حتى التفاوت الطبقي لم ينل منه، إنها الصداقه في كمالها و أبديتها، و الخمسه واحد و الواحد خمسه، منذ الطفولة الخضراء و حتى الشيخوخه المتهاويه ، حتى الموت.

    اثنان منهم من العباسيه الشرقيه و اثنان من الغربيه، الراوي أيضاً من العباسيه الغربيه، و لكن خارج الموضوع. و تتغير المصائر و تتفاوت الحظوظ و لكن تظل العباسيه حينا و قشتمر مقهانا، و في أركانه تسجلت أصواتنا مخلدة البسمات و الدموع و خفقات لا حصر لها من قلب مصر.**

    …تلك المقدمه الرائعه التى سلبت القلب و دق و أنذر برواية ممتعة جميل تحترم الصداقة بمشاعرها، بعد هذه المقدمة المقتضبة بدأ الكاتب بوصف العباسية بإسهاب جميل و من خلاله بدأ بتقديم أصدقاء و رفاق العمر منذ أن كانوا في مدرسة الإبتدائية، ثم الاعدادية ثم الثانوية ثم الجامعة…

    قشتمر هي حكايه كتبها الراوي و هو في عمر السبعين عن رفاق العمر منذ طفولتهم حتى احتفالهم بالعام السبعين معا. حكاية ليس لها نهاية، و لا تتمنى و أنت تقرأها أن تكون لها نهايه، أنت تستمتع بها و أنت ترى أحداثها و أشخاصها و أفكارهم و كلامهم و زمانهم و مكانهم و تفاصيل حياتهم و كأنك تعيش معهم عن قرب. عبقرية أستاذ نجيب محفوظ في الوصف و بلاغته في الكتابه و تفوقه في السرد دون ملل، يشعرك أنك لا تتمنى أنها تنتهي و أن يستمر في حكايته .

    **تسير الأيام بلا توقف، و لا تعترف بهدنة أو استراحة، نحن نكبر و حبنا يكبر، إن غاب أحدنا ليلة لعذر قهري قلقنا و تكدرنا، و في لحظات الإحساس الفائق يسمعنا الزمن صلصلة عجلاته، و يرينا قبضته و هي تطوي الصفحات الأخيرة.**

    ..بهذه المشاعر و بهذا الإحساس بدأ الراوي بكتابة نهاية الكتاب .

    **كلما ضن الحاضر بنبأ يسر هرعنا إلى الماضي نقطف من ثماره الغائبه. نفعل ذلك رغم وعينا بما فيه من خداع و كذب، و علما بما أترع به الماضي من سلبيات و آلام و لكننا لا نستطيع أن نرد النفس عن الاستماع بذلك المورد الملئ بالسحر و السراب.**

    .. ثم اقترح أحد الرفاق أن يحتفلوا بمرور سبعين عاماً على صداقتهم الوطيده.

    ** اتفقوا أن يكون مكان الإحتفال في قشتمر و قالوا نحن و صداقتنا و قشتمر كل لا يتجزأ.

    و أملى المكان على الحفل بساطة تناسب أعمارنا و صحتنا. و تراءى لنا أن يقول كل واحد كلمه للمناسبه، فقال صادق: أقول و أنا أستعيذ بالله من الحسد و الحاسدين أن سبعين عاماً مرت فلم تند عن أحدنا هفوة تسئ الى الوفاء من قريب أو بعيد، ألا فليدم هذا الصفاء و ليكن مثلاً للعالمين.

    و قال حماده الحلواني: لو جمعنا الضحكات التي روينا بها قلوبنا المنهكه بتلك الأحداث لملأت بحيره من المياه العذبه الصافيه.

    و قال طاهر عبيد: أحقا نحن نحتفل بمرور سبعين عاماً على صداقتنا؟ لقد مرت على بلادنا سبعون عاماً، أما صداقتنا فلم يمر عليها سوى دقيقة واحده.

    و قال اسماعيل قدري:ينطوي التاريخ بما يحمل و يبقى الحب جديدا إلى الأبد.**

    و بهذه الكلمات أنهى الراوي حكاية العمر كله .

    هذه الروايه الشيقه كانت تسير أحداثها على الصعيد الإجتماعي و السياسي جنبا إلى جنب، حيث إستعرضت بين طياتها الأحداث الجسام التي حدثت في تلك الفترة مثل نفي سعد زغلول ..الحرب العالمية الأولى والثانية ..و حرب فلسطين .. و حريق القاهرة…و النكسه ..و نصر اكتوبر و عصر الانفتاح… و لكن من وجهة نظر أبطال الروايه التي تعبر كل منها عن شريحه من المجتمع آنذاك.

    و كما تحدثوا عن السياسه تحدثوا أيضاً عن الثقافه و عن الدين و عن الجنس و عن الحب و عن الزواج و الأسره و الأولاد ، فهي حياه حقيقيه كاملة، منذ الطفولة حتى عمر السبعين.

    قوة الروايه تكمن في طريقة السرد، و سلاسته في التنقل بين الأحداث بلغة عربية قويه جميله ممتعه جاذبه مبهرة، بقلم محترف و صياغه عبقريه .

    الروايه جميله جداا و ممتعه جداً أنصح بإقتنائها و الإستمتاع بها و بحكايتها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رغم ان الروايه سافرت من الماضي الي الحاضر وتناولت تاريخ مصر الحديث منذ ثورة ١٩ وما تلاها حتي ثورة يونيو وعهد الانفتاح الاقتصادي بعد نصر أكتوبر غير انه مرور عابر لا يغوص بعيدآ في مظهر من مظاهر الحياة الاقتصاديه او الاجتماعية والسياسية وانما كان كرريح تمر بحديقة عامرة بالزهر فتحمل نفحة كن كل شيئ ولا تترك شيئ يبقي

    وكانت كذلك كنميمة النساء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ربما كانت عن معنى الصداقة فنجيب أعمق من أن تدرك مبتغاه مباشرة و لكن عذوبة الرواية تكفى

    01

    الدين موضوع . والله موضوع آخر

    02

    أشد أنواع الغربة هو ما تشعر به في وطنك

    03

    الموت يبدأ بالذاكرة. وموت الذاكرة أقسى أنواع الموت. ففي قبضته تعيش موتك وأنت حي. وترد وأنت لا تدري إلى الأمية

    03

    الحكم علم وخبرة ومقدرة لا نفى أو سجن أو اعتقال

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    شعُرت و كأنها إعادة طرح لبعض ما تم سرده في الثلاثية من احداث و شخصيات و أفكار

    لا جديد سوى إطار عام من الصداقة و الوفاء بنيت عليه القصة تم الاحتفاء به في مشهد الختام في حديثهم عن الإحتفال بمرور 70 عام على صداقتهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بعدما انتهيت منها شعرت وكأنى بدأت فى قرائتها منذ سبعون عاما , يجعلك نجيب محفوظ تدخل فى اجواء الرواية وكأنك تري وتشاهد الاحداث بعينك , وتشعر وكأنك شاركت ابطال الرواية احداثها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    آخر رواية كتبها نجيب محفوظ عام 1988 وكان بعمر 77 عاماً, فلم يكتب بعدها إلا المجموعات القصصية. تتجلى فيها تجربته الأدبية وفهمه العميق للحياة ( ككاتب ومثقف كبير ) بأحلى صورها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أتوقع أن تحوي هذه الرواية القصيرة سبعين عاما من حياة العباسية ومصر من خلال حلقة أصدقاء لم يكسرها الدهر. رائعة!

    30 إبريل - 1 مايو/2015

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    زميلنا وأستاذنا الكتنل الكبير نجيب محقوظ

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نجيب محفوظ دائما يري الناس من منظور واحد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    روايه بديعه ..احببتها كثيرا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون