بعدما انتهيت منها شعرت وكأنى بدأت فى قرائتها منذ سبعون عاما , يجعلك نجيب محفوظ تدخل فى اجواء الرواية وكأنك تري وتشاهد الاحداث بعينك , وتشعر وكأنك شاركت ابطال الرواية احداثها
بعدما انتهيت منها شعرت وكأنى بدأت فى قرائتها منذ سبعون عاما , يجعلك نجيب محفوظ تدخل فى اجواء الرواية وكأنك تري وتشاهد الاحداث بعينك , وتشعر وكأنك شاركت ابطال الرواية احداثها