منذ فترة طويلة لم أقرأ كتابًا بلذة، هذا الكتاب عادني لهذا الشعور من جديد وما أجمله من شعور.
يروي الكتاب جزءًا من قصة حقيقية لرجل سرق من حضن والدته ليسير بمرارة في الصحراء ويعامل معاملة العبيد، لينتقل بعد ذلك للمدينة المنورة ويواجه التهجير الذي حصل لأهل المدينة في أحداث الحرب العالمية المعروفة بسفر برلك.
خمسة نجوم للكتاب الذي أعادني لشغف القراءة ولابداع الكاتب الذي خاب لقراتي الأولى له.