لم اقرأ شيئا ممتعا مثل هذه الرواية منذ فترة
كالعادة تأسرني الروايات التي تفرد بكرة الزمن و تصحبك مع الشخصيات منذ صغرها حتي كبرها
بكل معاناتها و ندمها و افراحها
كما ان في الرواية صورة لا يعرفها احد عن أفغانستان و الأفغان و حياتهم و عاداتهم
أفغانستان التي ليست معادلا لطالبان فقط
رواية جميلة ماتعة انصح بها