كنت دوما ممن يرون أن الأسلوب لا يكفي لصنع رواية، لكن صدقا .. مع قراءتي ل شيروفوبيا . غيرت فكرتي تماما .. إذ لم يأسرني أسلوب قط كأسلوب محمد نجيب عبدالله الرائع .. ولم أتلذذ بمذاق الكلمات الرائع كمدى تلذذي بالرواية الموضوعة بين يدي .. سيمفونية عزفت بأرقى الطرق بين أسطر المؤلف، لتجعل منه مرجعاً غنيا لمن يهتم بتطوير كتاباته .