عزيزتي مي،
بعد سنوات طويلة من قراءة روايتك عند صدورها، عدت لها حينما وجدتها على أبجد… واستمتعت نفس المتعة في قراءتها… لاتدعينا ننتظر طويلًا إبداعاتك الجديدة…
سأنتهز الفرصة وأعود إلى "هليوپوليس" وغيرها مما وجدته لك هنا…
بالتوفيق دائمًا…
نشوة
عزيزتي مي،
بعد سنوات طويلة من قراءة روايتك عند صدورها، عدت لها حينما وجدتها على أبجد… واستمتعت نفس المتعة في قراءتها… لاتدعينا ننتظر طويلًا إبداعاتك الجديدة…
سأنتهز الفرصة وأعود إلى "هليوپوليس" وغيرها مما وجدته لك هنا…
بالتوفيق دائمًا…
نشوة