مليئة بالمشاعر ويكأني اعيشها" حلاق سيبيريا" بالاخص.
كنت زي الدكتور ممدوح وهو بيضحك وبيعيط.
من اول ما الكورونا بدأت وانا بقيت بحلق لوالدي في البيت فبقت دي حاجة خاصة بينا يستناني ابقي في البيت علشان احلقله.
اول مرة اتعرف علي د.محمد المخزنجي. الجميل في المجموعة القصصية رغم احتوائها علي معلومات طبية ورغم اني طبيبة بحاول اهرب من المجال بالأدب بس الاسلوب القصصي والادبي شدني.