قصه اخرها هو البدايه و العاطفه هى الملجأ والحب هو المنجى و هو المنشود لم اتمنى ابدا ان تطول روايه اقرأها كما تمنتيت فى تلال الأكسيا لروعه انسيابيتها فى السرد والقص و الحكى و الأحداث دموعى انهمرت عده مرات و فى النهايه وودت لو احتضنت البطل و طمأنته ان القاضى سوف يحكم بالحب و ليس بالقانون قضيتنا كلها فى تلال الأكسيا الحب العيش مع من نحب حتى وان فقدنا الذاكره و لكن الذكريات حبيسه النفس انها الروعه و السلاسه و الحبكه و المشاعر......