تلال الأكاسيا - هشام الخشن
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

تلال الأكاسيا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

ماقيمة الذكريات ؟ وهى تأتى دائما في العربة الأخيرة من قطار الحياة .. هذا ما يظنة اغلب البشر .. لكن فى “تلال الأكاسيا” يصطدم القارىء باءشكالية مغايرة تماما اذا استطاع المؤلف هشام الخشن – ببراعة – أن يجعل الذكريات هى البطل الأوحد والأشهر لروايته.. بداية من اول سطر في الرواية حتى المشهد الأخير منها.. تدعونا ، بحبكة فنية بارزة، أن نقاسمها رحلة قراءة الرواية، مضيفة اليها متعة العشق واللقاء والفراق، لتخبرنا باءمكانية تحقق المستحيل فى ان نحيا ذكرياتنا قبل أن نفارقها او تفارقنا.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 46 تقييم
235 مشاركة

اقتباسات من رواية تلال الأكاسيا

- أصدق حكاياتنا ترويها ذاكرة لعوب!

مشاركة من Hagar Salah
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية تلال الأكاسيا

    46

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    بداية من اولى صفحات الرواية لآخر صفحة انت مأسور بجمال الرواية... كم مشاعر مختلطة هتعيشها ما بين لحظات الحب فى احيان ووجع الفراق فى احيانا اخرى ...

    مش حب الأحبة فقط لا كمان مشاعر الاب تجاه بنته من لحظة ولادتها للحظة زفافها ووصف هايل لحال الأب لدرجة أنه أبكانى 🥺

    ومش بس وصف مشاعر الأبوة اللى ابكتنى ... لكن الرواية ككل بتفاصيلها أثرت عليا...

    " أى طمأنينة فى العيش دون ذاكرة ! "

    تعيش بذاكرة مطموسة مجرد ومضات ترجعك إلى ذكرياتك ... غير قادر أن تتعرف على من حولك والأقرب لقلبك فهم بالنسبة لمريض الديمنتيا ملامح دون هوية 🥺🥺

    أب وحبيب وجد أصابه مرض الديمنتيا أو مرض ألزهايمير تومض فى ذهنه الذكريات ويأخذنا فى رحلة معه لمراجعة ما حدث وما آل إليه من أحداث ... وموقف عائلته من مرضه ...

    " ننقم على النسيان ونعتبره مرضا، وهو النعمة التى تداوى جروحا لو تركت ، لما فارقتنا الكوابيس.."

    الرواية مؤثرة وأكثر من رائعة ... لن تمل ولو للحظة عند قرائتها فهى عبارة عن مشاعر متداخلة تسحبك معاها ولكن حذارى أن تسحبك إلى تلال الأكاسيا 🤦🏼‍♀️

    ملحوظة : بعد بحث عن مرض الديمنتيا لقيت اسمه غير كده على جوجل ( الدمنشيا ) وتعريفه خرف مرضى وتغير فى سلوكيات الفرد لكن الكاتب فى كذا موضع فى الرواية ذكر الاسم بهذه الطريقة ( الديمنتيا ) فمش عارفة مقصودة تغيير الاسم ولا !!!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ❞تدور بنا دورة الحياة، فتبدو وكأنها تختار أن تعيد البدايات حين نظن أننا نشارف النهايات. كلما طال بنا العمر، اقتربنا من تلك النقطة التي تتطابق فيها النهاية مع البداية. الأسعد حظَّا هم من يغادرون دنيانا قبل أن تغادرهم ذكرياتهم ومكنوناتهم.❝

    لدى رواية "تلال الأكاسيا" القدرة على جعلك تتعاطف مع شخصيتها الرئيسية، والتفاعل معها على مستويات عديدة، رغم أن الحكاية تُتلى من ذاكرة بها فجوات، وذلك ما شعرت أن الكاتب تعمد إظهاره من خلال سرده، ينتقي الذكريات وكأنها يتذكرها فعلاً، بعيداً عن ترتيبها الزمني، لينقل لنا حكاية مُمتعة وقاسية في آن واحد عن الحياة.

    كما ذكرت، الرواية تُتلى من ذاكرة بها فجوات، ذاكرة تتآكل وتضمحل، تُحاول التشبث بالذكريات، ولكن الذكريات تراوغ الذاكرة فتهرب منها إلى ذلك الفضاء الواسع، فأصبح أغلب أركانها فراغ، وفي هذا الشأن، يتملكني نقطة ضعف، وخوف أزلي من فقدان ذاكرتي أو حتى أن يحدث لأقاربي وأحبتي، فأنظر إليهم ولا يعرفوني، أو أنظر إليهم ولا أعرفهم، في الحالتين هناك قسوة هائلة تبتلع الطرفين، وذلك ما وجدته خلال الأحداث، هناك قسوة يُحاول الكاتب تليينها دائماً بلطافة، ونجح في الموازنة بين القسوة وتليينها.

    ختاماً..

    رواية عن الذاكرة وفقدها، عن الحياة عموماً بمختلف طياتها، ومعاناة مختلفة لا علاقة لها بمال أو فقر، معاناة من شكل مختلف، ونجح الكاتب في تقريبه لك، وجعله مألوفاً، بل وجعلك تتعاطف معه، وجعلنا نرى الذاكرة وأهميتها من خلال فقدها، وكيف يُمكن أن تعبث بنا الذاكرة كما تعبث بنا الأقدار، ولذلك، يجد الإنسان نفسه هشاً، رياحاً خفيفة قد تُطير عقله.

    ثالث تجاربي مع الكاتب "هشام الخشن" ولا أظنها ستكون الأخيرة، فأسلوبه السردي المُمتع، وحكاياته الدافئة مُشجعة على القراءة له مرات أخرى.

    3.5/5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصه اخرها هو البدايه و العاطفه هى الملجأ والحب هو المنجى و هو المنشود لم اتمنى ابدا ان تطول روايه اقرأها كما تمنتيت فى تلال الأكسيا لروعه انسيابيتها فى السرد والقص و الحكى و الأحداث دموعى انهمرت عده مرات و فى النهايه وودت لو احتضنت البطل و طمأنته ان القاضى سوف يحكم بالحب و ليس بالقانون قضيتنا كلها فى تلال الأكسيا الحب العيش مع من نحب حتى وان فقدنا الذاكره و لكن الذكريات حبيسه النفس انها الروعه و السلاسه و الحبكه و المشاعر......

    🌹❤👌 اصدق حكايتنا ترويها ذاكره لعوب تلال الأكسيا... هشام الخشن تمنياتى بدوام التقدم و التوفيق

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    [أصدق حكاياتنا ترويها ذاكرة لعوب!]

    هنا، نستمع لبقايا ذاكرة وهي تروي لنا تفاصيل حياة البطل لتثبت لنا أن قناع الصحة إن زال وَ الوعيَ فلا يبقى لنا سوى وعاء فارغ .. أحببت حكايات البطل وحبه لأبناءه وزوجته وأسرته، وتلك التي أسرت قلبه وحافظت عليه حتى آخر فتاتة للعقل .. الانزعاج من الانتقال بين الأزمنة في أول الصفحات زال مع الاستمرار في القراءة، والنهاية المفتوحة وإن لم تكن مما أفضله إلا أنها كانت مناسبة للأحداث التي انصب تركيزها على حالة البطل الآنية وليس مآله المستقبلي، والذي لن يكون إلا أكثر قساوة مما يواجهه كيفما كانت معالمه ..

    العمل في مجمله مميز وقلم الكاتب رائع لا يُمل من قراءة ما يخطه ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ترويها ذاكرة من يفقد ذاكرته بسبب مرض يجله يتذكر الماضى ولا يعى الحاضر الذى يفقده تدريجيا وتدور احداثها حول احد افراد لجان المصادرات فى عهد جمال عبدالناصر الذى يتحول الى احد اثرياء عهد الانفتاح وتحكى قصة تحكم المال فى النفوس ، بلغة راقية وحبكة رائعة وقصة لا تنسى تترك اثرًا فريدًا فى النفس

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون