حكايه ...عن حياه لا تخلو من حماقات و تعاسه حمقى ولدوا بلا حظ لكن هل تستوي موازين الحياه بدونهم!
أليست الحكايات، كل الحكايات، هي عزاء طويل لفشل الإنسانية الممتد والعميق؟
كان في حاجة إلى معجزة تعيد إليه إيمانه...
سيتمسك بقاعدته الذهبية، سوء حظ وتعثر دائم يقوده إلى اكتشاف الحظ...و اي حظ !
دائمًا ما تجد مطرقة الزمن التي لا تستثني أحدًا، تلك النقطة التي يتهشم فيها الإنسان، تخلخله، تمضغه، ثم تلفظه كبصقة وكومة من ترهل وخراء...
و قد كانت حفله ماجنه من الخراء الصافي كمحاكمه نهائيه للقدر المشؤوم! حظ قلب كل الموازين! و عداله من صنف اخر!