لقد لاحظت في هذا الجزء الثالث والأخير من سيرة محمَّد شكري نضوج في اللغه والأسلوب. لكن ما لم أحببه ان هذا الجزء يتمحور عن اصدقائه أكثر منه. في الحقيقة لدى محمَّد شكري وصف مذهل جعلنا به نتصور ونتخيل المشهد او حتى نقرأ وكأن المشهد وقع أمامنا، تمنيت أيضًا لو أنهُ أكتفى بالجزء الأول والثاني كان قليلًا مخيّب للظن هذا الجزء، لكن كلغة إنه يتميز بلغة رائعة، لا أدري.. لكني أحب سرد ولغة محمَّد