يذهب بنا الكاتب مع شخصية "ليميت" الصبي الصغير الذي يعيش بالغابة مع من تبقى من عائلته الصغيرة إلى احداث ومغامرات يعيشها هذا الصبي من بداية تعلمه للغة الثعبانية القديمة ويصبح آخر من يتحدث بها حيث تفتح له باب لا نهائي من الاحداث والمرح حيث أنه من خلالها يخضع الحيوانات ويصبح صديقا لمملكة الثعابين.
ونرى صراع ليميت ومن حوله ممن يفضلون الحياة السهلة للقرية وممن يريدون الغابة بأساطيرها وأسرارها وخرافاتها المحببه لبعضهم.فمن ينتصر بالنهاية .....