رايت رام الله
رايت رام الله بعيون مريد البرغوثي
رايت رام الله بعد ثلاثون عاما من الغربه و الشتات و الحنين الي وطن محتل و قلب ممزق
رايت رام الله المدينه وشوارعها و مقاهيها و مبانيها
رايت اهل رام الله و طيبتهم ووجوهم البشوشه
و رايت شقاوه اطفال رام الله و جرأتهم
حقا اشعر أني رايت رام الله ووكم اتمني ان اراها بعيوني علي الحقيقه
اعترف اني احب كل ماهو فلسطيني احب فلسطين الارض و المكانه و الاهل و الناس حتي احب الوان العلم و احب كل ما يتعلق بها من روايات او حكايات او حتي صور
احببت الكتاب كثيرا خاصه انه يتحدث عن نفسه و يروي تجربته الذاتيه في الرجوع الي وطنه بعد ثلاثون عاما
احببت طابع الكتاب مما يحتويه علي حنين للذكريات سواء للوطن او للاهل و سرده لما راه في الزيارة و مواقف بعض الاشخاص
رايت مدي تاثره بالعائلة و خاصه اخوه منيف الذي سرد يوم وفاته اكثر من مره
احببت حديثه عن تميم ابنه و رضوي و مدي تقديره لها و لكل ما تفعله
احببت الجانب الساخر من شخصيه مريد و مزج الماساه بالسخريه