أحبائي
أستاذنا الأديب الكبير علي أحمد باكثير
في روايته العظيمة وا إسلاماه يجسد من المعاناة وقوة الإرادة والنصر الكثير والكثير
ويبني شخصياته بدقة ويسير بها في مسارات متقلبة متعرجة تنزل بالأمير إلى موقع العبد الأسير
وهذه الرواية العظيمة هي أول رواية طويلة ساقتها إلىّ الظروف فقرأها في جلسة واحدة وأنا طفل صغير
أحبائي
دعوة محبة
أدعو سيادتكم إلى حسن التعليق وآدابه....واحترام بعضنا البعض
ونشر ثقافة الحب والخير والجمال والتسامح والعطاء بيننا في الأرض
نشر هذه الثقافة بين كافة البشر هو على الأسوياء الأنقياء واجب وفرض
جمال بركات....رئيس مركز ثقافة الألفية الثالثة