هذه القصة تروي حكاية رضيع وجد وحيدًا في جزيرة وأرضعته غزالة. وتعتبر هذه اول قصة من نوعها ربطت الحيوان بالإنسان وقبل قصة طرزان. الا ان هذه القصة تأخذ موضوعًا مختلفًا عن المغامرة، بحيث تأخذ بعدا دينيا وفلسفيا. حيث ركزت على فكرةً الخلق والخالق والعبادة. واراد الكاتب شرح الدين ومقاصده من خلال الرواية.
كانت الرواية صعبة القراءة وقليلة الإثارة الا ان فكرتها مميزة.