عندما قرأت الإهداء علمت حينها بأن جرح صاحبه عميق بل عميق جداً جداً .
لأرواح القتلى العاتبين ... وكأنه يوحي لنا أن هذه الأرواح العاتبة تسأل لماذا قتلت وبأي ذنب سفك دمها عتاب من أرواح بريئة فارقت الحياة غدراً وجوراً وظلماً
إهداء فريد من روائي مبدع ورواية اتقن تفاصيلها عبدالله ثابت.